[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كلمات ومقاطع من الدعاء :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لوحات وبطاقات تعبر عن ليلة القدر :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
العســــــر واليســــــر :
﴿ أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ * وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ * الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ * وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ * فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ ﴾ الشرح: 1 - 8.
فإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا
إن لهذه الآية في القلوب مكانةً عظيمة، ولها في النفوس منزلة علية؛ وذلك لأنها اشتملت على وعد من الله - عز وجل - أكيد، فوقعتْ على الأفئدة كما يقع الدواء النافع على الجرح الغائر، فما من ملمَّة تلم بنا، ولا من مصيبة تنزل علينا، نتذكر معها قول الله - عز وجل -: ﴿ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾
في الآية إشارة بديعة إلى انتظار الفرج في الشدة والكربة مع أن الظاهر أن الرخاء لا يزامن الشدة ، وإنما يعقبها ، وذلك لتطمين ذوي العسرة وتبشيرهم بقرب انجلاء الكرب .
ونحن اليوم أحوج ما نكون إلى الاستبشار بهذه الآية حيث يرى المسلمون الكثير من صنوف الإحباطات والهزائم وألوان القهر والنكد ؛ مما أدى إلى سيادة روح - التشاؤم واليأس ، وصار الكثيرون يشعرون بانقطاع الحيلة والاستسلام للظروف والمتغيرات . وأفرز هذا الوضع مقولات يمكن أن نسميها بـ ( أدبيات الطريق المسدود ) ! هذه الأدبيات تتمثل بالشكوى الدائبة من كل شيء ، من خذلان الأصدقاء ، ومن تآمر الأعداء ، من تركة الآباء والأجداد ، ومن تصرفات الأبناء والأحفاد !
وهؤلاء المتأزمون يسلطون أشعة النقد دائماً نحو الخارج ؛ فهم في ذات أنفسهم على ما يرام ، وغيرهم هو الذي يفعل كل ما يحدث لهم ! وإذا رأوا من يتجه إلى الصيغ العملية بعيداً عن الرسم في الفراغ أطفأوا حماسته بالقول : لن يدعوك تعلم ، ولن يدعوك تربي ، ولن يدعوك تمسي عملاقاً ، ولن يدعوك ...
المعاذيـــــــر :
معذرة - مَعْذِرَةٌ :
جمع : مَعَاذِرُ ، مَعَاذِيرُ . (ع ذ ر ). " طَلَبَ مِنْهُ الْمَعْذِرَةَ " : الصَّفْحَ ، الْمُسَامَحَةَ . " لَمْ يَقْبَلْ مَعْذِرَتَهُ ".
مَعْذِرة :
جمع معاذِرُ ( لغير المصدر ) ومَعاذيرُ ( لغير المصدر):
1 - مصدر ميميّ من عذَرَ .
2 - عُذْر ؛ حُجَّةٌ يُتأسَّف بها لرفع اللَّوم والحرج والمؤاخذة " لم يلتمسْ أيَّة مَعْذِرة ، - إنّ المعاذير يشوبها الكذب ، -
( بَلِ الإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ . وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ ) ".
(وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ )الأعراف 164
أعجبني هذا المقال للكاتبة : خيرية الحارثي
المؤمن يطلب المعاذير ، والمنافق يطلب الزلات
ضاعت الأمانة ، وضاعت الحقوق ، لم يعد هناك حياء ، ولم يعد هناك مروءة ، تشتت القيم والأخلاق ، لا تسامح ولا تصاف ، حسد وحقد ، غيبة ونميمة ، وشاية وتملق ، تبدد الإيمان من القلوب وغدت إلى الهوى والشيطان .
من منا لا يعلم أن هناك يوم يطول وقوفه ، هناك أمام ملك الملوك ، العظيم الجبار ، رب الأرباب الذي لا يخفى عليه شئ في الأرض ولا في السماء ، ذا البطش الشديد .
فأنت يا أختي المسلمة يا من تمضي عليك الأيام محفوفة بالكذب والتملق ، والتجسس ونقل الحديث من أخت إلى أخت ، فرقت بين الجماعات ، زرعت الحقد في النفوس ، زرعت الشحناء بين أختين ، أتحسبين ذلك هينا ؟ وهو عند الله عظيم ، أما علمت أن الذي يرى دبيب النملة السوداء على صفاة سواء في ظلمة الليل يراك ، كم هي عادة سخيفة قبيحة ، فبعض النساء هداهن الله ليس لهن هواية إلا تصيد الأخطاء ، ونقل الأخبار تظهر المحبة والمودة لأختها المسلمة وإذا غابت عنها لسعتها بأسواط السباب والشتائم فقلبها بركان متفجر من الاضنان ، ونفسها الأمارة بالسوء تشد بها إلى الغيظ ، وإلى الاستماع إلى وسوسة الشيطان ، فلا تهدأ حتى توقد نار الفتنة بين اثنتين .
ولا تتلذذ إلا بتكدير الخواطر وبث روح العداوة بين المسلمات ، وتتحرك فيهن غريزة الثأر والانتقام لأتفه الأسباب نسيت حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم : { لا يدخل الجنة نمام } والحديث الأخر : { إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ، ولكن في التحريش بينهم } رواه مسلم .
فطهري قلبك يا أختي المسلمة فلا تجعلي الأيام تضيع عليك هباء بقلب ملئ بالحقد على أختك المسلمة فوالله إنه لشر عظيم ، يغض المضاجع ويشغل القلوب بسفاسف الأمور عن ذكر الله ويشوش على الصدر سلامته
فنصيحتي إليك يا أختاه أن تبتعدي عن أمثال هؤلاء خوفا من أن يصحبك إلى جهنم وإياك أن تصدقي ما ينقل إليك من نبأ حتى تتبيني ، واحذري ممن جاءتك به ، فهي كما بلغتك ستبلغ عنك فهذا طبع بها وكما قيل ( الطبع يغلب التطبع ) واستمعي لقول الحق تبارك وتعالى : (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) الحجرات آية 6
وأنتن يا أخواتي المسلمات يا من فرق بينكن إليك حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه ( لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ، فمن هجر فوق ثلاث فمات دخل النار ) .
الذنــــــب :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الاصطلاحات الدالة على الذنب في القرآن الكريم
ذكرت في القرآن الكريم وعلى لسان الرسول الأعظم ( صلى الله عليه وآله سلم ) وأهل بيته الطاهرين ( عليهم السلام ) اصطلاحات كثيرة ومختلفة حول الذنب ، حيث يكشف كل منها عن قسم من الآثار السيئة للذنب ويبّين الأنواع المختلفة له ، والاصطلاحات التي وردت في القرآن الكريم عن الذنب عبارة عن
1 ـ الذنب 2 ـ المعصية 3 ـ الاثم 4 ـ السيئة 5 ـ الجرم 6 ـ الحرام
7 ـ الخطيئة 8 ـ الفسق 9 ـ الفساد 10 ـ الفجور 11 ـ المنكر 12 ـ الفاحشة
13 ـ الخبط
14 ـ الشر 15 ـ اللمم 16 ـ الوزر والثقل 17 ـ الحنث .
ـ الذنب : ومعناه التابع ، وحيث ان كل عمل مخالف للشريعة يتبعه نوع من الجزاء الدنيوي او الأخروي ، فقد وردت هذه الكلمة 35 مرة في القرآن الكريم
آيات وردت فيها كلمة ذنب
• بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ ﴿9 التكوير﴾
• فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴿11 آل عمران﴾
• الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴿16 آل عمران﴾
• قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ﴿31 آل عمران﴾
• رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ ﴿193 آل عمران﴾
• فَأَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَأَنْشَأْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَ ﴿6 الأنعام﴾
• وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا ﴿102 التوبة﴾
• قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ ﴿97 يوسف﴾
الـــــــــوزر :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الوزر :ومعناه الثقل .يأتي اكثر الاحيان بمعنى تحمل ذنوب الاخرين . فالوزير يطلق على من يتحمل عبء الحكومة الثقيل ، والمذنب غافل عن انه سيحمل على عاتقه حملاً ثقيلاً وهذا الاصطلاح ذكر 26 مرة في القرآن الكريم .
آيات وردت فيها كلمة وزر
• وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ﴿164 الأنعام﴾
• وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ﴿15 الإسراء﴾
• وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَىٰ ظُهُورِهِمْ ﴿31 الأنعام﴾
• لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ ﴿25 النحل﴾
• وَلَٰكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَارًا مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْنَاهَا ﴿87 طه﴾
• مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا ﴿100 طه﴾
• فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ﴿4 محمد﴾
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرؤوف :
سمى الله تعالى نفسه الرؤوف في عشر آيات من كتابه تعالى، منها: قوله تعالى {وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} [النور: 20]، وقوله عزَّ وجلَّ {.. رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} [الحشر: 10]
المعنى اللغوي للاسم
الرأفَةُ: أشدُّ الرحمة .. والرأفة في حق البشر، هي: امتلاء القلب بالرقة، وهي أشد ما يكون من الرحمة، وقيل: بل شدة الرحمة ومنتهاها ..
قال تعالى {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ ..} [النور: 2]، يعني: لا تنظروا بأي اعتبار يمكن أن يمنحهم شيئًا من الرحمة والرقة، فلا ترحموهما فَتُسْقِطُوا عنهما ما أَمَرَ الله به من الحد.
ويمكن القول أن الرحمة تسبق الرأفة، فالرأفة هي المنزلة التي تعقبها .. فإذا رقَّ القلب دعاه ذلك إلى الرحمة، وإذا رَحِم واشتدت رحمته وامتلأ القلب بها كانت الرأفة .. كما يُقال: فلان رحيم فإذا اشتدت رحمته فهو رؤوف، فالرأفة آخر ما يكون من الرحمة
ولذلك قُدِمَت الرأفة على الرحمة في وصف نبينا ، كما قال تعالى {.. بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} [التوبة: 128]، وذلك على اعتبار أن الرأفة مبالغة في الرحمة، والمبالغة في الرحمة تتعلق بخاصة المؤمنين، أما الرحمة في اسمه الرحمن فإنها تتعلق بالخلائق أجمعين، فالأمر في الرأفة والرحمة على قدر الولاية والإيمان، وعلى حسب علو الهمة في عمل الإنسان، وقد كانت رأفة النبي بأصحابه ما بعدها رأفة.
معنى الاسم في حق الله تعالى
يقول ابن جرير "إنَّ الله بجميع عباده ذو رأفة، والرأفة أعلى معاني الرحمة، وهي عامة لجميع الخلق في الدنيا ولبعضهم في الآخرة" [جامع البيان (2:12)]
قال الخطابي "الرَّؤوف: هو الرحيم العَاطِف برأفته على عباده"
والرَّؤوف سبحانه هو الذي يتعطف على عباده المؤمنين بحفظ سمعهم وأبصارهم وحركاتهم وسكناتهم في توحيده وطاعته، وهذا من كمال الرأفة بالصادقين ..
آيات وردت فيها كلمة رؤوف
• وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ 143 البقرة﴾
• يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿31 آل عمران﴾
• وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿25 النساء﴾
• أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿74 المائدة﴾
• أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿54 الأنعام﴾
• وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِهَا وَآمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿153 الأعراف﴾
• فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿69 الأنفال﴾
• ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ عَلَىٰ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿27 التوبة﴾
عباد الله رددوا هذا الدعاء لعل الله يستجيب :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 47 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 47 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28
المواضيع الأخيرة
احصائيات
أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع
هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.
.: زوار ينبوع المعرفة :.
لغة الينبوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
أفضل 10 فاتحي مواضيع
برامج للكمبيوتر
سحابة الكلمات الدلالية
مواقيت الصلاة
دعاء اليوم ( 27 ) من شهر رمضان
ماشاء الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد