خبرة الأطفال بالروضة تعد من أهم خبرات حياة الطفل بعد خبراته مع الأم، فهى مرحلة استكشاف حقيقية لأصل الاتزان أو عدم الاتزان النفسى بالنسبة للطفل"،
أن خبرة الالتحاق بالروضة تعد من أهم الخبرات شديدة الحساسية بالنسبة للطفل، فقد تكون تلك الخبرة مصدرا للسعادة والتقبل أو مصدرا للفزع أو التجنب أو العدوان أو التحير، وقد تؤثر سلبا على شخصية الطفل الحالية والمستقبلية، فإن ما يحدث فيها من خبرات يصعب تقويمه أو تعديله فيما بعد.
والحب شأنه شأن بقية العواطف التى فطر عليها الإنسان والتى تمثل فى مجموعها طاقات روحية ينفقها الإنسان أثناء رحلته فى الحياة إلا أن الحب يتربع على قمة هذه العواطف.
تنمو هذه المشاعر والعواطف منذ اللحظة الأولى التى يخرج فيها الإنسان إلى الحياة وتبدأ رحلته فيها، فالإنسان منذ مولده يحمل "توازنا" بين مكوناته العاطفية وحاجاته المادية وهو فى طفولته، فهو يتحرك فى براءة إلى ما يريد سواء أكان احتياجا عاطفيا أو ماديا فهو يتعلق بأمه خاصة ويصرف كثيرا من طاقة الحب فيها، وهى بفطرتها تتوجه إليه بمشاعر مماثلة يشعر معها دون أن يدرى بالتوازن والاعتدال بالرغم من كونه لا يزال فى مرحلة الطفولة.
كما أشارت الدراسة إلى أن المرحلة الفمية وما تحويها من إشباع أو إحباط تعد من أهم مراحل حياة الطفل على سلم البناء النفسى لجميع المراحل اللاحقة، ومن ثم فإنه من الأهمية الاهتمام بشكل كبير بتلك المرحلة سواء بتثقيف ووعى الأمهات والعاملين مع الأطفال بأهمية تلك المرحلة وتبعاتها أو الاهتمام والرعاية المباشرة مع الطفل نفسه.
أن خبرة الالتحاق بالروضة تعد من أهم الخبرات شديدة الحساسية بالنسبة للطفل، فقد تكون تلك الخبرة مصدرا للسعادة والتقبل أو مصدرا للفزع أو التجنب أو العدوان أو التحير، وقد تؤثر سلبا على شخصية الطفل الحالية والمستقبلية، فإن ما يحدث فيها من خبرات يصعب تقويمه أو تعديله فيما بعد.
والحب شأنه شأن بقية العواطف التى فطر عليها الإنسان والتى تمثل فى مجموعها طاقات روحية ينفقها الإنسان أثناء رحلته فى الحياة إلا أن الحب يتربع على قمة هذه العواطف.
تنمو هذه المشاعر والعواطف منذ اللحظة الأولى التى يخرج فيها الإنسان إلى الحياة وتبدأ رحلته فيها، فالإنسان منذ مولده يحمل "توازنا" بين مكوناته العاطفية وحاجاته المادية وهو فى طفولته، فهو يتحرك فى براءة إلى ما يريد سواء أكان احتياجا عاطفيا أو ماديا فهو يتعلق بأمه خاصة ويصرف كثيرا من طاقة الحب فيها، وهى بفطرتها تتوجه إليه بمشاعر مماثلة يشعر معها دون أن يدرى بالتوازن والاعتدال بالرغم من كونه لا يزال فى مرحلة الطفولة.
كما أشارت الدراسة إلى أن المرحلة الفمية وما تحويها من إشباع أو إحباط تعد من أهم مراحل حياة الطفل على سلم البناء النفسى لجميع المراحل اللاحقة، ومن ثم فإنه من الأهمية الاهتمام بشكل كبير بتلك المرحلة سواء بتثقيف ووعى الأمهات والعاملين مع الأطفال بأهمية تلك المرحلة وتبعاتها أو الاهتمام والرعاية المباشرة مع الطفل نفسه.
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد