النص الأدبي : أنا - لإيليا أبي ماضي
في الحقل المعجمي:
- يمكن إدراج هذه الألفاظ في مجال الأخلاق والقيم الإنسانية السامية .
- من الألفاظ المضادة لهذا المجال : التعصّب، الحقد، الأذيّة، الظّلم..
في الحقل الدلالي:
- وردت لفظة كريم في النص بمعنين : الرجل المكرم لغيره ، ماديا ومعنويا ، والآخر بمعنى الرجل المتزّن والهادئ الطبع.
اكتشاف المعطيات:
- الموضوع الذي شغل بال الشاعر هو الدعوة إلى القيم الإنسانية النبيلة من حبّ للخير وللتعاون والحق، ونبذ للقيم الذميمة كالتعصّب والاغترار بالمظاهر .. والألفاظ الدالة على ذلك: " شددت بساعده " ، " دافعت عنه "، " الغاوي "، " المتعصّب " ..
- ما دفع الشاعر إلى نظم هذه القصيدة هو ملاحظته للتصرفات السلبية والتجاوزات في العلاقات الاجتماعية بين الناس ، كما أن ميله الفطري للخير وطبيعته المسالمة دفعته إلى حمل رسالة سامية غايتها نشر الخير والمحبة والتعاون ..
- أشاد الشاعر باحترام الآخرين ومساعدتهم ونهى عن العنصريّة وأذيّة الغير ..
- في النص عاطفتان : افتخار واعتزاز بالقيم النبيلة ، واحتقار وإنكار للقيم الدنيئة .
مناقشة المعطيات :
- يوحي عنوان القصيدة بالعظمة والتّرفّع ، كما يوحي بفلسفة الشاعر في الحياة ، والتي تتمثل في النزعة الإنسانية .
- استعمل الشاعر ضمير المتكلّم الذي يعبّر عن شخصيته ومواقفه ، واستعمل ضمير الغائب المجهول الهوية والذي قد ينطبق على أي شخص ( إنسان ). ومن دلالات الغائب في النص : الغائب الذي يمثل أي إنسان مثل: ينوشه،شعوره، سرّه ، والغائب الذي هو صاحب الشاعر مثل: دافعت عنه،شددت ساعده،أرى مساوءه..
- وظف الشاعر الإضافات مثل : كلّ حرّ، حبّ الأذيّة، طباع العقرب .. وكذلك النعوت : سقيم،مهذّب، متعصّب .. لتوضيح المعنى وتأكيده.
- العلاقة تكاملية ، حيث أن الإنسان بحاجة لستر عيوب أخيه الإنسان حتى يتمّ التواصل ويتحقق التعايش.
تحديد بناء النص:
- موقف الشاعر من علاقة الإنسان بأخيه الإنسان موقف إيجابي ، فهذه العلاقة في نظره من أسمى العلاقات ، ووجب على الطرفين التعاون والتكاتف وتجنّب كل ما يؤدي إلى التفرقة .
- النمط وصفي ، لأن الشاعر وصف كل طرف بما يناسبه . ومن خصائص هذا النمط: كثرة النعوت والإضافات- غلبة الأسلوب الخبري والجمل الإسمية - استخدام المضارع الدال على الاستمرارية - استخدام الروابط المكانية..
- ورد المجاز في قوله : يأبى فؤادي وعلاقته الجزئية ، والاستعارة المكنية في : نزل البلاء ، إذ عملت الصورتان البيانيتان علة توضيح المعنى وتجميله كذا وتجسيد المعنوي بالمحسوس.
مظاهر الاتساق والانسجام في النص:
- من أهم القرائن اللغوية الواردة في النص : حروف العطف ، حروف الجر، إذا المتضمنة معنى الشرط .. وتنوع هذه الروابط جعل النص وحدة متكاملة مترابطة ا الأجزاء ومنسجمة الأفكار..
في الحقل المعجمي:
- يمكن إدراج هذه الألفاظ في مجال الأخلاق والقيم الإنسانية السامية .
- من الألفاظ المضادة لهذا المجال : التعصّب، الحقد، الأذيّة، الظّلم..
في الحقل الدلالي:
- وردت لفظة كريم في النص بمعنين : الرجل المكرم لغيره ، ماديا ومعنويا ، والآخر بمعنى الرجل المتزّن والهادئ الطبع.
اكتشاف المعطيات:
- الموضوع الذي شغل بال الشاعر هو الدعوة إلى القيم الإنسانية النبيلة من حبّ للخير وللتعاون والحق، ونبذ للقيم الذميمة كالتعصّب والاغترار بالمظاهر .. والألفاظ الدالة على ذلك: " شددت بساعده " ، " دافعت عنه "، " الغاوي "، " المتعصّب " ..
- ما دفع الشاعر إلى نظم هذه القصيدة هو ملاحظته للتصرفات السلبية والتجاوزات في العلاقات الاجتماعية بين الناس ، كما أن ميله الفطري للخير وطبيعته المسالمة دفعته إلى حمل رسالة سامية غايتها نشر الخير والمحبة والتعاون ..
- أشاد الشاعر باحترام الآخرين ومساعدتهم ونهى عن العنصريّة وأذيّة الغير ..
- في النص عاطفتان : افتخار واعتزاز بالقيم النبيلة ، واحتقار وإنكار للقيم الدنيئة .
مناقشة المعطيات :
- يوحي عنوان القصيدة بالعظمة والتّرفّع ، كما يوحي بفلسفة الشاعر في الحياة ، والتي تتمثل في النزعة الإنسانية .
- استعمل الشاعر ضمير المتكلّم الذي يعبّر عن شخصيته ومواقفه ، واستعمل ضمير الغائب المجهول الهوية والذي قد ينطبق على أي شخص ( إنسان ). ومن دلالات الغائب في النص : الغائب الذي يمثل أي إنسان مثل: ينوشه،شعوره، سرّه ، والغائب الذي هو صاحب الشاعر مثل: دافعت عنه،شددت ساعده،أرى مساوءه..
- وظف الشاعر الإضافات مثل : كلّ حرّ، حبّ الأذيّة، طباع العقرب .. وكذلك النعوت : سقيم،مهذّب، متعصّب .. لتوضيح المعنى وتأكيده.
- العلاقة تكاملية ، حيث أن الإنسان بحاجة لستر عيوب أخيه الإنسان حتى يتمّ التواصل ويتحقق التعايش.
تحديد بناء النص:
- موقف الشاعر من علاقة الإنسان بأخيه الإنسان موقف إيجابي ، فهذه العلاقة في نظره من أسمى العلاقات ، ووجب على الطرفين التعاون والتكاتف وتجنّب كل ما يؤدي إلى التفرقة .
- النمط وصفي ، لأن الشاعر وصف كل طرف بما يناسبه . ومن خصائص هذا النمط: كثرة النعوت والإضافات- غلبة الأسلوب الخبري والجمل الإسمية - استخدام المضارع الدال على الاستمرارية - استخدام الروابط المكانية..
- ورد المجاز في قوله : يأبى فؤادي وعلاقته الجزئية ، والاستعارة المكنية في : نزل البلاء ، إذ عملت الصورتان البيانيتان علة توضيح المعنى وتجميله كذا وتجسيد المعنوي بالمحسوس.
مظاهر الاتساق والانسجام في النص:
- من أهم القرائن اللغوية الواردة في النص : حروف العطف ، حروف الجر، إذا المتضمنة معنى الشرط .. وتنوع هذه الروابط جعل النص وحدة متكاملة مترابطة ا الأجزاء ومنسجمة الأفكار..
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد