[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قرأت هذا الريبورتاج في أحد المنتديات فأحببت أن أبعثه لكم لما فيه من إفادة .
ظاهرة التدخين بين الأطفال (الريبورتاج الصحفي)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لا شك أن التدخين أمست ظاهرة عالمية معترف بها رسميا ً بين فئات الرجال والنساء
شيء أدمنا التعود عليه ورؤيته كظاهرة تفرض نفسها بالمجتمعات لكن ......
ما يهز البدن ويفقد الصواب هو أن نرى هذه الظاهرة أصبحت تتفشى بين الأطفال
خصوصا بين طلاب المدارس وهنا نقصد بالظتهره الذمور والإناث وإن كان للذكور
منها نصيب الأسد وسأكون معكم هنا برحلة ٍ مختصرة في هذا الروبرتاج
عن ( ظاهرة التدخين بين الأطفال أسباب ونتائج)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مشاهدات شخصية ,,
أنا شخصيا ً شاهدت عدة حالات لأطفال يمسكون بالسيجارة ويدخنون أقتربت من أحدهم مرة
سألته لماذا تدخن لا زلت صغيراً وأصبحت القي عليه بعض النصائح لكنه أجابني بإجابة عجيبة
قال انصح أبي أولا التدخين يضر الصغار والكبار إذا كان الكبار بعقولهم الكبيرة يدخنون
كيف نحن الصغار .
سألت طفلا ً آخر لماذا يا صغيري تدخن عيب لا يصلح قال لي طفشاااااااان اوووووف
حالة أخرى عند سؤاله قال لي هذه دليل الرجوله والقوه
وغيره وغيره .. مشاهد لا تنتهي
أقتباسات .. من اليوم السابع
شيماء الطالبة فى الصف الثالث الثانوى، التى اعتادت التدخين منذ أن كانت فى الصف الثالث الإعدادى، تؤكد أن شرب السجائر حرية شخصية، قائلة: "إشمعنا الولد بيشربها، ويقول مخنوق هاشرب سيجارة مفيش حد بيقوله حاجة، هو يعنى البنات ما بتتخنقش، أنا لما كنت فى تالتة إعدادى كنت خايفة أنى مجبش مجموع يدخلنى ثانوية عامة، وكانت أعصابى مدمرة وساعتها شربتها، وقلت ممكن أهدى زى ما بيقولوا، واتعودت عليها وبقيت أشربها فى حمام المدرسة".
أما سلوى.ح، فهى طالبة فى الصف الأول الثانوى، وكانت تمر بأزمة نفسية شديدة عقب طلاق أبويها فأخذت سيجارة من جيب والدها، وجلست فى حجرتها تشربها كما تقول، ومنذ ذلك الحين تعودت على التدخين فى حمام المدرسة وأثناء جلوسها بمفردها فى المنزل.
فى حين لجأت قمر طالبة الصف الثالث الإعدادى إلى التدخين عندما عرض عليها أحد أصدقائها الشباب فى النادى سيجارة، تقول :"لما عرض عليا رفضت وقولت له لا مينفعش أدخن، بس هو قالى خليكى اسبور وشاور على أكتر من بنت وقالى إنهم بيدخنوا أشمعنا انتى؟ "أخذت قمر السيجارة وبمجرد البدء فى تدخينها حدث لها إغماء، لأنها تعانى من حساسية فى الصدر ونقلت إلى المستشفى وبعدها قطعت قمر كل صلتها بأصدقائها فى النادى!
وتقول آية حسن فى الصف الأول الإعدادى "أنا جربت مرة أشرب سجاير لما شوفت ماما بتشربها فقلت أجرب بس تعبت قوى وقررت أنى ما شربهاش تانى".
بسؤال البنات إذا كانت أسرهن علمت بأمرهن، أكدت البنات أنهن دائما فى جيبوهن لبان بنكهات مختلفة وبعد كل سيجارة يأكلوها يرشون العطور على أيديهم وملابسهم حتى تختفى رائحة السجاير، ويواظبن على غسل أسنانهن باستمرار ولذلك فلم يكتشف أهلهن حتى الآن إنهن مدخنات!
الدكتور هاشم بحرى أستاذ واستشارى الطب النفسى بجامعة الأزهر، يؤكد أن هناك تزايدا كبيرا فى انتشار ظاهرة تدخين البنات، حيث كانت نسبة البنات المدخنات عام 1990 واحدة من بين عشر بنات مدخنات، وصلت عام 2001 إلى 5 بنات من كل عشر بنات مدخنات أى بمقدار النصف.
وأرجع الدكتور هاشم ذلك إلى عدة أسباب، تأتى فى أولها تغير الظروف فى مصر بصفة عامة، بالإضافة إلى انتشار ظاهرة الشلة، حيث ترتبط البنت بشلة من الأصدقاء تدفعها للتدخين فتستجيب لهم لتصبح مقبولة اجتماعيا، بالإضافة إلى التنفيس عن الذات حيث تعتقد البنت إذا مرت بأزمة أن السيجارة هى متنفسها الوحيد لتخرج كل ما تشعر به من ضيق وحزن أو توتر.
ويرجع الدكتور رفعت عبد الباسط أستاذ علم الاجتماع كلية الآداب جامعة حلوان ظاهرة انتشار التدخين بين الفتيات فى المدارس إلى مرحلة المراهقة التى تحاول فيها البنت التعرف على الأشياء الجديدة، بالإضافة إلى انتشار التدخين بين الأمهات التى ترى أن فى التدخين شىء متحضر.
أما الدكتورة وفاء المستكاوى مدير عام الإدارة العامة للدفاع الاجتماعى فقد أرجعت هذه الظاهرة إلى غياب دور الأسرة فى مراقبة البنات، بالإضافة إلى إعطائهن مساحة حرية أكثر مما ينبغى، وأكدت على أن اختفاء الأخصائى الاجتماعى فى المدرسة سبب أساسى فى انتشار مثل هذه الظواهر فى المدارس.
ومن ناحيتها، أكدت الدكتورة جيهان على استشارية أمراض النساء والتوليد أن هناك أضرارا كثيرة تلحق بالأم المدخنة، حيث تصاب بحالات تسمم حمل، بالإضافة إلى أن التدخين يؤثر على المشيمة التى تغذى الطفل، مما يؤدى إلى حالات إجهاض متكررة، كما يعمل التدخين على تقليل السائل الذى يغلف الطفل فى بطن أمه فيؤثر على نموه فبدلا من أن يكبر وينمو يصغر حجمه.
....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ظاهرة التدخين في المدارس ... خطر يهدد المجتمع ,[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ظاهرة التدخين بين طلاب المدارس شاعت وتفاقمت حتى بين الطالبات، مما جعل ناقوس الخطر يدق حول هذا الوضع لا سيما أن تلك التصرفات تعد بداية لانحراف عدد كبير من الشباب فالتدخين مشكلة حقيقية ووباء يطال الكبار والصغار وبخاصة الطلاب فأصبح الطالب في المدرسة يتفاخر بحمل السجائر دون خجل أو خوف وكأن التدخين دليل على الرجولة وهذا الأمر غير مقتصر على الطلاب الذكور فقط بل أيضاً على الطلاب الإناث حيث تتخذ بعض الطالبات من الحمامات مكان للتخفي أثناء قيامهم بالتدخين وبخاصة طلاب المرحلة الثانوية .
وحول هذا الظاهرة المتفشية بين شباب الجيل الناشئ قال الموجه المدرسي صالح صالح :"التدخين موجود لكن أثناء تواجد الطلاب في المدارس الأمر نادر الوجود لأننا حازمون تجاه أي مدخن في المدرسة سواء كان مدرس أو طالب ، ومنع الطلاب من التدخين هو منع مؤقت لأن الطالب يستغل انتهاء الدوام المدرسي ويقوم بالتدخين وأضاف صالح نحن كموجهين نساهم في إنقاذ الأجيال القادمة من براثن هذه العادة السيئة ووضح صالح أن أغلب الطلاب الذين يشربون الدخان في الغالب يقلدون أفراد الأسرة التي يعيشون فيها ممن يمارسون هذه العادة الذميمة ". و أضاف : " وهناك كثير من العوامل التي تساعد االطلاب على التدخين منها تواجد السجائر بشكل مستمر في البيت ، والفراغ في الوقت ، التقليد الأعمى للقنوات الفضائية وما تبثه من مناظر تحث الصغار على تقليدها، و أصدقاء السوء الذين يعطوا صورة بان السجائر تعطى رجولة لشاربها ، وأيضاً الرغبة في المغامرة ". وحول الحلول للحد من هذه الظاهرة قال صالح :" الطالب يعيش ضمن أسرة هي الجانب الأكثر تأثيراً في حياته وعلى سلوكياته وللوالدين دور فعال في توعية أطفالهم بشأن ما يواجهونه من تطورات وتغييرات تطرأ على حياتهم ومن واجب الأهل الإقلاع عن التدخين أمام أطفالهم وفي المنزل ". وأشار صالح للدور الذي يقوم به الأصدقاء :" فهم من أكثر الناس تأثيرا على سلوكيات بعضهم البعض ,ويظهر تأثيرهم من خلال اكتساب بعض السلوكيات سواء بطريقة مقصودة أو غير مقصودة ولذا يجب حث أبناءنا على التقرب من الأصدقاء الجيدين والابتعاد عن رفاق السوء والنقطة الأهم التي يجب القيام بها هي توعية الطلاب من خطر التدخين ، كما يمكن للوزارة أن يكون لها الدور الفعال بالقضاء على هذه الظاهرة وليس الحد منها وذلك بعرض بعض نماذج حالات التدخين والتي وصلت إلى حد الموت أو عرض نماذج عن بعض من اقلعوا عن التدخين وتحذيرهم من الآثار السلبية وعمل حملات للمدارس وعرض بعض الصور التي توضح أثار التدخين والاستعانة ببعض الأطباء لشرح خطورة إدمان السجائر وأكد صالح أن للدولة دورا ًفي الحد من هذه الظاهرة وذلك من خلال فرض ضرائب على شركات تصنيع السجائر, وفرض قوانين نافذة في الحيلولة دون التدخين في المدارس والأماكن العامة وفرض غرامات على كل من يخالف تلك القوانين ، ولا ننسى الطريقة الأكثر فعالية بشأن هذا الموضوع وهي التلفاز كونه العنصر الجذاب لهؤلاء وذلك من خلال عمل أفلام توعية تخص التدخين ".
ومن جهته قال الدكتور حسن فطوم :" التدخين أفة تصيب الأجيال القادمة وعلينا التخلص منها فدخان السجائر يحتوي على مواد كيميائية متعددة وقد تبين أن التبغ يحتوي على أكثر من (/4500/ مادة سامة وضارة وأكثرها سماً (النيكوتين - القطران - غاز أول أكسيد الكربون - مواد مسرطنة) وتتجلى أضرار التدخين لدى التلاميذ في أكثر الأحيان إلى إهمال الدراسة وذلك لأن التدخين يحد من نمو جسمه نتيجة إصابته بالأمراض وهذا بدوره ينعكس سلباً على تحصيله الدراسي، وكذلك يشاهد لديهم نقص التركيز والقدرة على الاستيعاب أثناء الدراسة والعمل بسبب تناقص كمية الأوكسجين في الدم نظراً لتواجد غاز أول أو كسيد الفحم (الخانق)بتراكيز مرتفعة ، ويعود تدخين هذه الفئة لأحد الوالدين أو الأشقاء، وعدم المعرفة الصحيحة لأضرار التدخين إضافة للإحساس بالنضج ، ورفاق السوء ". [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وحول طرق الابتعاد عن التدخين بالنسبة لهؤلاء قال فطوم :" تدخين التبغ من العادات السيئة التي تنعكس أضرارها على الفرد والمجتمع من النواحي الصحية والاجتماعية والمادية لذا يجب التحذير من بيع السـجـائر لغير البـالـغين وعدم الطلب إلى الأطفـال حمل السـجـائر أو الاتجار بهـا أو شرائهـا أو نقلها ، وشرح مضار التدخين للأهل والأصدقاء وتشجيعهم على عدم التدخين من خلال وسائل الإعلان والحملات الدعائية ، ممارسة الرياضية الصباحية بشكل دائم للطلاب ، والإكثار من شرب الماء والسوائل وتجنب الجلوس مع المدخنين واختيار أصدقاء غير مدخنين وعلى المدارس القيام بوضع برامج للقضاء على ظاهرة التدخين بين الطلاب (كالمسرحيات والأغاني والرسوم ومجلات الحائط ) ".
ويذكر أن نسبة التدخين في سورية من أعلى النسب في العالم وتقدر بحوالي 3/4 من المدخنين و 2/3من المدخنين يرغبون بالإقلاع و حاولوا وفشلوا في السابق ، و14% منهم فقط نجحوا بالإقلاع.
وفي دراسة للدكتورة تغريد أصفر مديرة برنامج الإقلاع في المركز السوري لأبحاث التدخين وتشير إلى: أن مشكلة التدخين حاليا في سورية لا تلقى أي اهتمام صحي وأنه لا يوجد معالجة للمدخنين الراغبين بالإقلاع في المراكز الصحية الحكومية وعدم توفر أي مرجع علمي للأطباء بكيفية تقديم المعالجة لمساعدة مرضاهم في الإقلاع عن التدخين، وكذلك عدم احتواء مقرر التدريس في جامعات الطب على مادة تخص تعليم الطلاب وتمرينهم في كيفية تقديم المعالجة للمساعدة في الإقلاع عن التدخين
الأفلام والمسلسلات والدعايات ودورها بنشر هذه الظاهره ,,
عندما نشاهد الافلام وكيف يكثر في مشاهدها شرب السجائر وما ينعكس على الأطفال
من سؤال حول متعتها وحول تقليد الفنان الفلاني والبطل الفلاني
تجد كثير من صغار السن يقلدونهم فيما بينهم ومن هنا ساعد الاعلام على نشر ظاهرة التدخين بين
فئات المجتمع المختلفة
سرقة السجائر من جيوب الأباء ,,
تم تصغير الصوره ,لمشاهدة الصوره بحجمها الأصلي أضغط هنا.http://www.alarab.net/data/news/2010/01/05/kh_smokekill.jpgأحد أسباب أنتشار هذه الظاهره تقليد الأبناء للأباء وبالتالي سرقة السجائر وتدخينها
الأمهات المدخنات وما ينعكس على الفتيات من التقليد وهي ظاهرة جديدة تضاف لرصيد المعاناة ,,بيع السجائر للأطفال ,,
عدم الا ّ مبالاه من قبل البائعين وبكل سهولة يبيع للأطفال السجائر
عند سؤالي لصاحب بقالة لماذا تبيعهم قال لا يوجد قانون يمنع ذلك
وإن سألت الطفل قال لأبي اشتريها
غياب القانون هو أحد الأسباب أيضا ً
,,,,,,,,,,,,,,[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ماهي
الآثار
السلبية
لتدخين
الصغار
أولا , من الناحية الصحية فهي أشد فتكا عليهم من الكبار كون جهازهم المناعي
أقل مقاومة وبالتالي تعرضهم لأخطار غير بسيطة
ثانيا ً , عند إدمان الصغار على التدخين تبدأ ظاهرة السرقة لتأمين حاجتهم من السجائر
ثالثا ً , يساعدون على نشر الظاهره بين بقية أقرانهم خصوصا ص في المدارس
مسئولية الأباء ,,
لقد أمرنا الله عز وجل في كتابه الكريم بان نحافظ على أولادنا ونحميهم من المهالك والأخطار , ومما يهدد مستقبل حياتهم ,فقال تعالى :\" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6) سورة التحريم .
وأخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بأن كل إنسان راع وكل راع مسؤول أمام الله عن رعيته , عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، فَالإِمَامُ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، وَالرَّجُلُ في أَهْلِهِ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، وَالْمَرْأَةُ في بَيْتِ زَوْجِهَا رَاعِيَةٌ وَهْىَ مَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا ، وَالْخَادِمُ في مَالِ سَيِّدِهِ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ.قَالَ فَسَمِعْتُ هَؤُلاَءِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَحْسِبُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ وَالرَّجُلُ في مَالِ أَبِيهِ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، فَكُلُّكُمْ رَاعٍ ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ. أَخْرَجَهُ أحمد 2/121(6026) و\"البُخَارِي\" 2/6 و4/6(2751) وفي (الأدب المفرد) 214 و\"مسلم\" 6/8(4755) .
هنا مربط الفرس والمحك الأسرة ودورها في اكتشاف الحالات مبكرا وعلاجها
يجب على الأسرة أن تعي دورها الألو والمهم لأنها المسئول الأول وعليها يقع الحمل
ومن هنا يجب على أزلياء الأمور المدخنين أن يكونوا اشد واكثر متابعة
لأن أطفالهم مستهدفون أكثر من غير الأباء والأمهات المدخنات
مسئولية المدارس
وعليها يقع الجزء الياقي من المسئولية ومتابعة الطلاب خصوصا في أوقات الفسحة
وإبلاغ أولياء الأمور في حالات كهذه
مسئولية المجتمع
عن طريق النصح لمن نراهم هكذا من حالات لا التجاهل وعدم الا مبالاه
عن طريق خطباء المساجد
مسئولية الدوله ,,
في إصدار قوانين تمنع من بيع السجائر للأطفال ومعاقبة من يخاف ذلك
انشاء برامج توجيهيه بالقنوات التلفزيونيه تبين خطر التدخين
ختاما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يجب أن نقف
جميعا ضد هذه الموجه
التي تهدد أطفالنا
بشتى الطرق والوسائل
ووفق الله الجميع
معد الروبرتاج
موسى الحمدي
.. مع الشكر للأستاذة الشاعرة
أروى بنت سالم *****منقوووووووووووووووووووووووووول للفائدة
ظاهرة التدخين بين الأطفال (الريبورتاج الصحفي)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لا شك أن التدخين أمست ظاهرة عالمية معترف بها رسميا ً بين فئات الرجال والنساء
شيء أدمنا التعود عليه ورؤيته كظاهرة تفرض نفسها بالمجتمعات لكن ......
ما يهز البدن ويفقد الصواب هو أن نرى هذه الظاهرة أصبحت تتفشى بين الأطفال
خصوصا بين طلاب المدارس وهنا نقصد بالظتهره الذمور والإناث وإن كان للذكور
منها نصيب الأسد وسأكون معكم هنا برحلة ٍ مختصرة في هذا الروبرتاج
عن ( ظاهرة التدخين بين الأطفال أسباب ونتائج)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مشاهدات شخصية ,,
أنا شخصيا ً شاهدت عدة حالات لأطفال يمسكون بالسيجارة ويدخنون أقتربت من أحدهم مرة
سألته لماذا تدخن لا زلت صغيراً وأصبحت القي عليه بعض النصائح لكنه أجابني بإجابة عجيبة
قال انصح أبي أولا التدخين يضر الصغار والكبار إذا كان الكبار بعقولهم الكبيرة يدخنون
كيف نحن الصغار .
سألت طفلا ً آخر لماذا يا صغيري تدخن عيب لا يصلح قال لي طفشاااااااان اوووووف
حالة أخرى عند سؤاله قال لي هذه دليل الرجوله والقوه
وغيره وغيره .. مشاهد لا تنتهي
أقتباسات .. من اليوم السابع
شيماء الطالبة فى الصف الثالث الثانوى، التى اعتادت التدخين منذ أن كانت فى الصف الثالث الإعدادى، تؤكد أن شرب السجائر حرية شخصية، قائلة: "إشمعنا الولد بيشربها، ويقول مخنوق هاشرب سيجارة مفيش حد بيقوله حاجة، هو يعنى البنات ما بتتخنقش، أنا لما كنت فى تالتة إعدادى كنت خايفة أنى مجبش مجموع يدخلنى ثانوية عامة، وكانت أعصابى مدمرة وساعتها شربتها، وقلت ممكن أهدى زى ما بيقولوا، واتعودت عليها وبقيت أشربها فى حمام المدرسة".
أما سلوى.ح، فهى طالبة فى الصف الأول الثانوى، وكانت تمر بأزمة نفسية شديدة عقب طلاق أبويها فأخذت سيجارة من جيب والدها، وجلست فى حجرتها تشربها كما تقول، ومنذ ذلك الحين تعودت على التدخين فى حمام المدرسة وأثناء جلوسها بمفردها فى المنزل.
فى حين لجأت قمر طالبة الصف الثالث الإعدادى إلى التدخين عندما عرض عليها أحد أصدقائها الشباب فى النادى سيجارة، تقول :"لما عرض عليا رفضت وقولت له لا مينفعش أدخن، بس هو قالى خليكى اسبور وشاور على أكتر من بنت وقالى إنهم بيدخنوا أشمعنا انتى؟ "أخذت قمر السيجارة وبمجرد البدء فى تدخينها حدث لها إغماء، لأنها تعانى من حساسية فى الصدر ونقلت إلى المستشفى وبعدها قطعت قمر كل صلتها بأصدقائها فى النادى!
وتقول آية حسن فى الصف الأول الإعدادى "أنا جربت مرة أشرب سجاير لما شوفت ماما بتشربها فقلت أجرب بس تعبت قوى وقررت أنى ما شربهاش تانى".
بسؤال البنات إذا كانت أسرهن علمت بأمرهن، أكدت البنات أنهن دائما فى جيبوهن لبان بنكهات مختلفة وبعد كل سيجارة يأكلوها يرشون العطور على أيديهم وملابسهم حتى تختفى رائحة السجاير، ويواظبن على غسل أسنانهن باستمرار ولذلك فلم يكتشف أهلهن حتى الآن إنهن مدخنات!
الدكتور هاشم بحرى أستاذ واستشارى الطب النفسى بجامعة الأزهر، يؤكد أن هناك تزايدا كبيرا فى انتشار ظاهرة تدخين البنات، حيث كانت نسبة البنات المدخنات عام 1990 واحدة من بين عشر بنات مدخنات، وصلت عام 2001 إلى 5 بنات من كل عشر بنات مدخنات أى بمقدار النصف.
وأرجع الدكتور هاشم ذلك إلى عدة أسباب، تأتى فى أولها تغير الظروف فى مصر بصفة عامة، بالإضافة إلى انتشار ظاهرة الشلة، حيث ترتبط البنت بشلة من الأصدقاء تدفعها للتدخين فتستجيب لهم لتصبح مقبولة اجتماعيا، بالإضافة إلى التنفيس عن الذات حيث تعتقد البنت إذا مرت بأزمة أن السيجارة هى متنفسها الوحيد لتخرج كل ما تشعر به من ضيق وحزن أو توتر.
ويرجع الدكتور رفعت عبد الباسط أستاذ علم الاجتماع كلية الآداب جامعة حلوان ظاهرة انتشار التدخين بين الفتيات فى المدارس إلى مرحلة المراهقة التى تحاول فيها البنت التعرف على الأشياء الجديدة، بالإضافة إلى انتشار التدخين بين الأمهات التى ترى أن فى التدخين شىء متحضر.
أما الدكتورة وفاء المستكاوى مدير عام الإدارة العامة للدفاع الاجتماعى فقد أرجعت هذه الظاهرة إلى غياب دور الأسرة فى مراقبة البنات، بالإضافة إلى إعطائهن مساحة حرية أكثر مما ينبغى، وأكدت على أن اختفاء الأخصائى الاجتماعى فى المدرسة سبب أساسى فى انتشار مثل هذه الظواهر فى المدارس.
ومن ناحيتها، أكدت الدكتورة جيهان على استشارية أمراض النساء والتوليد أن هناك أضرارا كثيرة تلحق بالأم المدخنة، حيث تصاب بحالات تسمم حمل، بالإضافة إلى أن التدخين يؤثر على المشيمة التى تغذى الطفل، مما يؤدى إلى حالات إجهاض متكررة، كما يعمل التدخين على تقليل السائل الذى يغلف الطفل فى بطن أمه فيؤثر على نموه فبدلا من أن يكبر وينمو يصغر حجمه.
....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ظاهرة التدخين في المدارس ... خطر يهدد المجتمع ,[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ظاهرة التدخين بين طلاب المدارس شاعت وتفاقمت حتى بين الطالبات، مما جعل ناقوس الخطر يدق حول هذا الوضع لا سيما أن تلك التصرفات تعد بداية لانحراف عدد كبير من الشباب فالتدخين مشكلة حقيقية ووباء يطال الكبار والصغار وبخاصة الطلاب فأصبح الطالب في المدرسة يتفاخر بحمل السجائر دون خجل أو خوف وكأن التدخين دليل على الرجولة وهذا الأمر غير مقتصر على الطلاب الذكور فقط بل أيضاً على الطلاب الإناث حيث تتخذ بعض الطالبات من الحمامات مكان للتخفي أثناء قيامهم بالتدخين وبخاصة طلاب المرحلة الثانوية .
وحول هذا الظاهرة المتفشية بين شباب الجيل الناشئ قال الموجه المدرسي صالح صالح :"التدخين موجود لكن أثناء تواجد الطلاب في المدارس الأمر نادر الوجود لأننا حازمون تجاه أي مدخن في المدرسة سواء كان مدرس أو طالب ، ومنع الطلاب من التدخين هو منع مؤقت لأن الطالب يستغل انتهاء الدوام المدرسي ويقوم بالتدخين وأضاف صالح نحن كموجهين نساهم في إنقاذ الأجيال القادمة من براثن هذه العادة السيئة ووضح صالح أن أغلب الطلاب الذين يشربون الدخان في الغالب يقلدون أفراد الأسرة التي يعيشون فيها ممن يمارسون هذه العادة الذميمة ". و أضاف : " وهناك كثير من العوامل التي تساعد االطلاب على التدخين منها تواجد السجائر بشكل مستمر في البيت ، والفراغ في الوقت ، التقليد الأعمى للقنوات الفضائية وما تبثه من مناظر تحث الصغار على تقليدها، و أصدقاء السوء الذين يعطوا صورة بان السجائر تعطى رجولة لشاربها ، وأيضاً الرغبة في المغامرة ". وحول الحلول للحد من هذه الظاهرة قال صالح :" الطالب يعيش ضمن أسرة هي الجانب الأكثر تأثيراً في حياته وعلى سلوكياته وللوالدين دور فعال في توعية أطفالهم بشأن ما يواجهونه من تطورات وتغييرات تطرأ على حياتهم ومن واجب الأهل الإقلاع عن التدخين أمام أطفالهم وفي المنزل ". وأشار صالح للدور الذي يقوم به الأصدقاء :" فهم من أكثر الناس تأثيرا على سلوكيات بعضهم البعض ,ويظهر تأثيرهم من خلال اكتساب بعض السلوكيات سواء بطريقة مقصودة أو غير مقصودة ولذا يجب حث أبناءنا على التقرب من الأصدقاء الجيدين والابتعاد عن رفاق السوء والنقطة الأهم التي يجب القيام بها هي توعية الطلاب من خطر التدخين ، كما يمكن للوزارة أن يكون لها الدور الفعال بالقضاء على هذه الظاهرة وليس الحد منها وذلك بعرض بعض نماذج حالات التدخين والتي وصلت إلى حد الموت أو عرض نماذج عن بعض من اقلعوا عن التدخين وتحذيرهم من الآثار السلبية وعمل حملات للمدارس وعرض بعض الصور التي توضح أثار التدخين والاستعانة ببعض الأطباء لشرح خطورة إدمان السجائر وأكد صالح أن للدولة دورا ًفي الحد من هذه الظاهرة وذلك من خلال فرض ضرائب على شركات تصنيع السجائر, وفرض قوانين نافذة في الحيلولة دون التدخين في المدارس والأماكن العامة وفرض غرامات على كل من يخالف تلك القوانين ، ولا ننسى الطريقة الأكثر فعالية بشأن هذا الموضوع وهي التلفاز كونه العنصر الجذاب لهؤلاء وذلك من خلال عمل أفلام توعية تخص التدخين ".
ومن جهته قال الدكتور حسن فطوم :" التدخين أفة تصيب الأجيال القادمة وعلينا التخلص منها فدخان السجائر يحتوي على مواد كيميائية متعددة وقد تبين أن التبغ يحتوي على أكثر من (/4500/ مادة سامة وضارة وأكثرها سماً (النيكوتين - القطران - غاز أول أكسيد الكربون - مواد مسرطنة) وتتجلى أضرار التدخين لدى التلاميذ في أكثر الأحيان إلى إهمال الدراسة وذلك لأن التدخين يحد من نمو جسمه نتيجة إصابته بالأمراض وهذا بدوره ينعكس سلباً على تحصيله الدراسي، وكذلك يشاهد لديهم نقص التركيز والقدرة على الاستيعاب أثناء الدراسة والعمل بسبب تناقص كمية الأوكسجين في الدم نظراً لتواجد غاز أول أو كسيد الفحم (الخانق)بتراكيز مرتفعة ، ويعود تدخين هذه الفئة لأحد الوالدين أو الأشقاء، وعدم المعرفة الصحيحة لأضرار التدخين إضافة للإحساس بالنضج ، ورفاق السوء ". [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وحول طرق الابتعاد عن التدخين بالنسبة لهؤلاء قال فطوم :" تدخين التبغ من العادات السيئة التي تنعكس أضرارها على الفرد والمجتمع من النواحي الصحية والاجتماعية والمادية لذا يجب التحذير من بيع السـجـائر لغير البـالـغين وعدم الطلب إلى الأطفـال حمل السـجـائر أو الاتجار بهـا أو شرائهـا أو نقلها ، وشرح مضار التدخين للأهل والأصدقاء وتشجيعهم على عدم التدخين من خلال وسائل الإعلان والحملات الدعائية ، ممارسة الرياضية الصباحية بشكل دائم للطلاب ، والإكثار من شرب الماء والسوائل وتجنب الجلوس مع المدخنين واختيار أصدقاء غير مدخنين وعلى المدارس القيام بوضع برامج للقضاء على ظاهرة التدخين بين الطلاب (كالمسرحيات والأغاني والرسوم ومجلات الحائط ) ".
ويذكر أن نسبة التدخين في سورية من أعلى النسب في العالم وتقدر بحوالي 3/4 من المدخنين و 2/3من المدخنين يرغبون بالإقلاع و حاولوا وفشلوا في السابق ، و14% منهم فقط نجحوا بالإقلاع.
وفي دراسة للدكتورة تغريد أصفر مديرة برنامج الإقلاع في المركز السوري لأبحاث التدخين وتشير إلى: أن مشكلة التدخين حاليا في سورية لا تلقى أي اهتمام صحي وأنه لا يوجد معالجة للمدخنين الراغبين بالإقلاع في المراكز الصحية الحكومية وعدم توفر أي مرجع علمي للأطباء بكيفية تقديم المعالجة لمساعدة مرضاهم في الإقلاع عن التدخين، وكذلك عدم احتواء مقرر التدريس في جامعات الطب على مادة تخص تعليم الطلاب وتمرينهم في كيفية تقديم المعالجة للمساعدة في الإقلاع عن التدخين
الأفلام والمسلسلات والدعايات ودورها بنشر هذه الظاهره ,,
عندما نشاهد الافلام وكيف يكثر في مشاهدها شرب السجائر وما ينعكس على الأطفال
من سؤال حول متعتها وحول تقليد الفنان الفلاني والبطل الفلاني
تجد كثير من صغار السن يقلدونهم فيما بينهم ومن هنا ساعد الاعلام على نشر ظاهرة التدخين بين
فئات المجتمع المختلفة
سرقة السجائر من جيوب الأباء ,,
تم تصغير الصوره ,لمشاهدة الصوره بحجمها الأصلي أضغط هنا.http://www.alarab.net/data/news/2010/01/05/kh_smokekill.jpgأحد أسباب أنتشار هذه الظاهره تقليد الأبناء للأباء وبالتالي سرقة السجائر وتدخينها
الأمهات المدخنات وما ينعكس على الفتيات من التقليد وهي ظاهرة جديدة تضاف لرصيد المعاناة ,,بيع السجائر للأطفال ,,
عدم الا ّ مبالاه من قبل البائعين وبكل سهولة يبيع للأطفال السجائر
عند سؤالي لصاحب بقالة لماذا تبيعهم قال لا يوجد قانون يمنع ذلك
وإن سألت الطفل قال لأبي اشتريها
غياب القانون هو أحد الأسباب أيضا ً
,,,,,,,,,,,,,,[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ماهي
الآثار
السلبية
لتدخين
الصغار
أولا , من الناحية الصحية فهي أشد فتكا عليهم من الكبار كون جهازهم المناعي
أقل مقاومة وبالتالي تعرضهم لأخطار غير بسيطة
ثانيا ً , عند إدمان الصغار على التدخين تبدأ ظاهرة السرقة لتأمين حاجتهم من السجائر
ثالثا ً , يساعدون على نشر الظاهره بين بقية أقرانهم خصوصا ص في المدارس
مسئولية الأباء ,,
لقد أمرنا الله عز وجل في كتابه الكريم بان نحافظ على أولادنا ونحميهم من المهالك والأخطار , ومما يهدد مستقبل حياتهم ,فقال تعالى :\" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6) سورة التحريم .
وأخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بأن كل إنسان راع وكل راع مسؤول أمام الله عن رعيته , عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، فَالإِمَامُ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، وَالرَّجُلُ في أَهْلِهِ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، وَالْمَرْأَةُ في بَيْتِ زَوْجِهَا رَاعِيَةٌ وَهْىَ مَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا ، وَالْخَادِمُ في مَالِ سَيِّدِهِ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ.قَالَ فَسَمِعْتُ هَؤُلاَءِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَحْسِبُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ وَالرَّجُلُ في مَالِ أَبِيهِ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، فَكُلُّكُمْ رَاعٍ ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ. أَخْرَجَهُ أحمد 2/121(6026) و\"البُخَارِي\" 2/6 و4/6(2751) وفي (الأدب المفرد) 214 و\"مسلم\" 6/8(4755) .
هنا مربط الفرس والمحك الأسرة ودورها في اكتشاف الحالات مبكرا وعلاجها
يجب على الأسرة أن تعي دورها الألو والمهم لأنها المسئول الأول وعليها يقع الحمل
ومن هنا يجب على أزلياء الأمور المدخنين أن يكونوا اشد واكثر متابعة
لأن أطفالهم مستهدفون أكثر من غير الأباء والأمهات المدخنات
مسئولية المدارس
وعليها يقع الجزء الياقي من المسئولية ومتابعة الطلاب خصوصا في أوقات الفسحة
وإبلاغ أولياء الأمور في حالات كهذه
مسئولية المجتمع
عن طريق النصح لمن نراهم هكذا من حالات لا التجاهل وعدم الا مبالاه
عن طريق خطباء المساجد
مسئولية الدوله ,,
في إصدار قوانين تمنع من بيع السجائر للأطفال ومعاقبة من يخاف ذلك
انشاء برامج توجيهيه بالقنوات التلفزيونيه تبين خطر التدخين
ختاما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يجب أن نقف
جميعا ضد هذه الموجه
التي تهدد أطفالنا
بشتى الطرق والوسائل
ووفق الله الجميع
معد الروبرتاج
موسى الحمدي
.. مع الشكر للأستاذة الشاعرة
أروى بنت سالم *****منقوووووووووووووووووووووووووول للفائدة
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد