منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 61 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 61 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28

المواضيع الأخيرة

»  صور مشبات رخاميه صور مشبات حجر ملكيه اشكال 2021
لفظ (الروح) في القرآن الكريم Emptyالثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
لفظ (الروح) في القرآن الكريم Emptyالإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك

»  صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
لفظ (الروح) في القرآن الكريم Emptyالإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
لفظ (الروح) في القرآن الكريم Emptyالثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك

»  كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
لفظ (الروح) في القرآن الكريم Emptyالأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri

» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
لفظ (الروح) في القرآن الكريم Emptyالإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams

» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
لفظ (الروح) في القرآن الكريم Emptyالثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams

» بالمحبة والاقتداء ننصره.
لفظ (الروح) في القرآن الكريم Emptyالأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams

» Le Nom .مراجعة
لفظ (الروح) في القرآن الكريم Emptyالجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.

.: زوار ينبوع المعرفة :.

لغة الينبوع

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

برامج للكمبيوتر

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

+google

مواقيت الصلاة


    لفظ (الروح) في القرآن الكريم

    حمده
    حمده
    Admin

    عدد المساهمات : 1749
    تاريخ التسجيل : 22/02/2010
    06052010

    لفظ (الروح) في القرآن الكريم Empty لفظ (الروح) في القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف حمده

    لفظ (الروح) في القرآن الكريم

    (الروح) من الألفاظ التي خاض الناس في تعريفها وبيان طبيعتها، وتخبط الفلاسفة في تحديد ماهيتها والوقوف على حقيقتها، وهي في النهاية من المعاني التي استأثر الله بعلمها، ولم يجعل للإنسان سبيلا إلى معرفتها، عرف ذلك من عرف، وجهله من جهل، وكابر فيه من كابر، قال تعالى:
    { ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا } (الإسراء:85).
    وتخبرنا معاجم اللغة العربية عن مادة (روح) بأنها أصل كبير مطرد، يدل على سعة وفسحة واطراد. وأصل ذلك كله الريح. وأصل (الياء) في الريح (الواو)؛ وإنما قُلبت ياء لكسرة ما قبلها. و(الروح) - بضم الراء المشددة -: ما به حياة الأنفس، يؤنث ويذكر، ويُجمع على (أرواح).
    هذا عن لفظ (الروح) لغة، أما ما وراء اللغة، فقد قال بعض أهل العلم: (الروح) جسم لطيف، أجرى الله العادة بأن يخلق الحياة في البدن مع ذلك الجسم.
    ولفظ (الروح) ورد في القرآن الكريم في ثلاثة وعشرين موضعاً، وردت جميعها بصيغة الاسم، من ذلك قوله سبحانه:
    { ينزل الملائكة بالروح من أمره } (النحل:2). ولم يرد لهذا الاسم صيغة فعلية في القرآن. أما قوله سبحانه:
    { ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون } (النحل:6)، فهو مأخوذ من راح يروح: إذا رجع وهو مقابل لـ غدا يغدو: إذا ذهب. وعلى هذا أيضاً قوله عز وجل:
    { ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر } (سبأ:12).
    ولفظ (الروح) ورد في القرآن على عدة معان، نذكر منها:
    - الروح بمعنى (الحياة التي يكون بها قِوام الكائنات)، ومنه قوله تعالى:
    { ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي } (الإسراء:85)، فُسِّر (الروح) في الآية هنا على أنه العنصر المركب في الخلق الذي يحيا به الإنسان. قال الشوكاني : "اختلف الناس في الروح المسؤول عنه، فقيل: هو الروح المدبر للبدن الذي تكون به حياته، وبهذا قال أكثر المفسرين". ونقل الشوكاني أقوالاً أُخرى في معنى الآية، ثم قال: "والظاهر القول الأول"، يعني ما تقدم.
    - الروح بمعنى (بمعنى مَلَك من الملائكة)، ومنه قوله تعالى:
    { يوم يقوم الروح والملائكة صفا } (النبأ:38)، قيل في معنى الآية: إنه ملك من الملائكة. وقد نقل الطبري أقوالاً أخر في الآية، بيد أنه لم يقطع بواحد منها. ومال ابن كثير إلى أن يكون المقصود بـ (الروح) في الآية بني آدم.
    - الروح بمعنى (القرآن والوحي)، ومنه قوله تعالى:
    { وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا } (الشورى:52)، قال ابن كثير : يعني القرآن. ونحوه قوله سبحانه:
    { ينزل الملائكة بالروح من أمره } (النحل:2)، قال القرطبي : الروح: الوحي.
    - الروح بمعنى (جبريل)، ومنه قوله تعالى:
    { قل نزله روح القدس من ربك } (النحل:102)، يعني: جبريل عليه السلام. ومن هذا القبيل قوله سبحانه:
    { وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه بروح القدس } (البقرة:87)، قال الطبري :
    الروح في هذا الموضع: جبريل.
    - الروح بمعنى (النصر)، ومنه قوله تعالى:
    { وأيدهم بروح منه } (المجادلة:22)، قال الشوكاني : قواهم بنصر منه على عدوهم في الدنيا، وسمى نصره لهم روحاً؛ لأن به يحيا أمرهم. وقيل: (الروح) في الآية هنا بمعنى: البرهان.
    - الروح بمعنى (الرحمة)، ومنه قوله تعالى:
    { ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون } (يوسف:87)، قال قتادة : أي: من رحمة الله. ومن هذا القبيل قوله سبحانه: { وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه } (النساء:171)، قيل في معنى الآية: معناه في هذا الموضع: ورحمة منه. قالوا: فجعل الله عيسى عليه السلام رحمة منه على من اتبعه وآمن به وصدقه؛ لأنه هداهم إلى سبيل الرشاد. وهذا على قول في معنى الآية- الروح بمعنى (الراحة من الدنيا)، ومنه قوله تعالى:
    { فروح وريحان وجنة نعيم } (الواقعة:89)، قال ابن عباس رضي الله عنه وغيره: فراحة من الدنيا. وقال الشوكاني : معناه الراحة من الدنيا، والاستراحة من أحوالها.
    - الروح بمعنى (القدرة الإلهية على الخلق)، ومنه قوله تعالى:
    { فإذا سويته ونفخت فيه من روحي } (الحجر:29)، أي: إن الإنسان مخلوق من خلق الله وكائن بقدرته.
    هذه أهم المعاني التي ورد عليها لفظ (الروح) في القرآن الكريم، والمهم في هذا السياق أن ندرك أن معرفة حقيقة (الروح) ليس لأحد من سبيل إليها، بل هي مما اختص الله سبحانه بعلمها. ولعل الحكمة من إخفاء علمها عن المخلوقات، أن يتأمل الإنسان ويتحقق أن الروح التي جعل الله بها الحياة والراحة والقوة والقدرة والحس والحركة والفهم والفكر والسمع والبصر....هي من أمر الله، وهو يباشرها ويعايشها مدة حياته وطول عمره، ومع ذلك لا يصل علمه إلى شىء من كنه حقيقتها ودرك معرفتها، فكيف يطمع في الوصول إلى حقيقية خالقها وبارئها،
    { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير } (الأنعام:103).









    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    لا يوجد حالياً أي تعليق


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 26 أبريل 2024 - 22:08