المشرفون التربويون يقاطعون المسابقة

قاطع المشرفون التربويون المسابقة وطالبوا الجهات الوصية باستعما ل طريقة التأهيل وكان عدد المنقطعين 214

وعدد المناصب المفتوحة 34

بارك الله فيهم لان التاهيل احسن من المسابقة
التاهيل يؤهل اصحاب الخبرة والتجربة في الميدان ومن لهم باع في حقل التربية
بالامس القريب كان الحق لهم وكانت النتائج جد مرضية
 وكان للمدرسة الجزائرية اطارات اعطت دفعا قويا للمنظومة التربوية يل للمدرسة
الجزائرية  في التعليم الاساسي وكان المفتش ياطر ندوات ويدير دوارات تكوينية وووووو
وكان للمدير كلمة في مدرسته وللمفتش هيبته في مقاطعته وحتى المعلم يقوم بتكوين نفسه تكوينا ذاتيا يؤهلة لتاطير ندوات قمة وووووو اما المسابقة حدث ولا حرج
من اولها الغش في الامتحان  اوبما يسمي المسابقة مسابقة التاهيل وينالها الا اصحاب المحابات  وووووو حتى اصبح المدير في المدرسة وكانه غير موجود
لانه اولا سنه لا يؤهله بالمقارنة مع اصحاب الخبرة ومن تتلمذ على ايديهم اصبح مديرا عليهم وهنا مربط الفرس وكما نرى اليوم التهافت على التقاعد المسبق
المهم  للموضوع كلام كثير لا استطيع ان  ازيد  لان خير الكلام ماقل ودل  هذا رايي وللاخرين  ارااء

3]]بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدون تعليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق [/b]

لأن القيم اضمحلت ، المبادئ اندثرت ، المطالبة بالترقية دون مجهود أصبحت سلعة رائجة ، المستوى في تراجع رهيب ، مقاييس الانتقاء تبدلت ، نظرة الإدارة للإطار المشرف أو المسير صارت مبنية على معايير مشجعة على التحايل والغش .
نأمل إعادة النظر في المنظومة التربوية بأكملها تربويا ، إداريا وبشريا لأن الضباب أصبح يخيم بكثافة قد يحجب الرؤية الموضوعية لسنوات عدة وتضيع بذلك فترة لا يستهان بها من مسيرة أمة يفترض أن تتقدم بخطوات ثابتة  لبلوغ السؤدد بفضل الإمكانيات المتوفرة .

شكرا لكل من شارك برأيه ويبدو اننا معا على اتفاف أن الحل بسيط والوزارة لا ندري كيف تفكر

التأهيل هو الحل