دعاء اليوم التّاسع عشر من رمضان

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] على الالتزام اليومي لإفادة من يتصفح هذا الينبوع وإليك هذه الإضافة تخص شرح بعض الكلمات الواردة في الدعاء قصد تعميم الفائدة :

1. اللهم - اللَّهُمَّ :
1 . الزمر آية 46 قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضِ ( قرآن ) : أيْ يَا اللَّهُ .
2 . " اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنعْمَتِكَ وَتُبْ عَلَيْنَا إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ " : اِسْتِعْمَالٌ لِلنِّدَاءِ الحَقِيقِيِّ . " اللهُمَّ تَقَبَّلْ دُعَائِي " .
3 . " أمُحَمَّدٌ فِي البَيْتِ : الَّلهُمَّ نَعَمْ " : وَهِيَ هُنَا لِتَمْكِينِ الجَوَابِ فِي ذِهْنِ السَّامِعِ .
المعجم: الغني –
اللَّهُمَّ :
صيغة نداء ودعاء مثل : يا الله ، حذف منها حرف النداء وعُوِّض عنه بميم مشدَّدة "اللّهم ارحمني ، - { قُلِ اللهُمَّ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ } " .
• اللَّهُمَّ إلاَّ : صيغة استثناء تفيد إثبات ما فيه شك " سيسافر اللهُمَّ إلاّ أن يكون قد غيَّر رأيه " .
• اللَّهُمَّ نعم : صيغة تفيد تمكين الجواب في نفس السَّامع " أيوسف قائم ؟ تقول :اللهُمَّ نعم " .
المعجم: اللغة العربية المعاصر -
اللَّهُمَّ - لَهُمَّ:
اللَّهُمَّ : كلمة تستعمل في النداء مثل : يا الله .
وقد تجيء بعدها إلاَّ ، فتكون للإيذان بنَدرة المستثنى ، مثل : اللهمَّ إِلاَّ أَن يكون كذا .
وقَدْ تجيء للدلالة على تيقن المجيب للجواب المقترن به ؛ مثل : اللهُمَّ نَعَم .

وفر
َوفَرَ لَهُ الْمَالَ " : أَوْجَدَهُ بِكَثْرَةٍ ، كَثَّرَهُ ، أَتَمَّهُ .
. " وَفَرَ الْمَالُ أَوِ الْمَتَاعُ " : كَثُرَ ، اِتَّسَعَ .
. " وَفَرَ عِرْضَهُ " : حَمَاهُ ، صَانَهُ .
. " وَفَرَ الثَّوْبَ " : قَطَعَهُ وَافِراً .
يَعِيشُ فِي وَفْرٍ " : فِي غِنىً .
. " مَالٌ وَفْرٌ " : كَثِيرٌ
وفَّر كرامتَه : صانها ، وحافظ عليها .


البَرَكة : النماء والزيادة .
و البَرَكة السعادة .
لهَادِي - هَادِي:
الهَادِي : من أَسماء الله الحسنى .
والدَّليلُ . والجمع : هُداةٌ .
و الهَادِي العُنُقُ .
و الهَادِي الأَسَدُ .
و الهَادِي من السَّهم : النَّصل . والجمع : هَوَادٍ .
المعجم: المعجم الوسيط –
السَّبيل - سَبيل:
السَّبيل : الطريق .
و السَّبيل ما وضح منه ( يذكَّر ويؤُنَّث ) .
و السَّبيل السبب والوُصلة .
وفي التنزيل العزيز : الفرقان آية 27 يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً ) )
و السَّبيل الحيلة . والجمع : سُبُلٌ ، وأَسْبِلَةٌ .
وسَبيلُ الله : الجهاد .
و السَّبيل الحج .
و السَّبيل طلب العلم .
و السَّبيل كلُّ ما أَمر الله به من الخير ، واستعماله في الجهاد أَكثر .
و السَّبيل الحرَج ، يقال : ليس عليّ في كذا سبيل .
و السَّبيل الحُجَّة .
يقال : ليس لك عليّ سبيل ، وابن السبيل : المسافر المنقطَعُ به وهو يريد الرجوع إِلى بلده ولا يجد ما يَتَبَلَّغ به .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]