عاشق فلسطين

[iلصداقة روضة لكن زوارها قليلون.











كم من الجدران ينبغي أن نهدم؟!
وكم من الأشجار لابد أن ننتزع؟!




الخائفون لا يصنعون الحرية والمترددون لن تقوى ايديهم المرتعشة على البناء




تذكر أن حرية التعبير ..لا تعني الشتم والتشهير

اهلا بك ان احترمت حريتي وحرية زوار مدونتي







لا تحاول أن تعيد حساب الأمس وما خسرت فيه
فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى
ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى
فأنظر إلى تلك الأوراق التي تغطي وجهه السماء
ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءا منها





التدوين أسلوب حياة معبر عن الذات وليس هواية أو فسحة .



الصداقة لا تنتهي فصديق اليوم يبقى صديق الغد
أما الحب فقد ينتهي ولا يعود فمن نحبه مرة ثم ننساه لا نحبه مرة أخرى
هكذا هي الصداقة شجرة صلبة
وهكذا هو الحب وردة في غابة شجر


عيونك شوكة في القلب

توجعني ..و أعبدها

و أحميها من الريح

و أغمدها وراء الليل و الأوجاع.. أغمدها

فيشعل جرحها ضوء المصابيح

و يجعل حاضري غدها

أعزّ عليّ من روحي

و أنسى، بعد حين، في لقاء العين بالعين

بأنّا مرة كنّا وراء، الباب ،إثنين!

كلامك كان أغنية

و كنت أحاول الإنشاد

و لكن الشقاء أحاط بالشفقة الربيعيّة

كلامك ..كالسنونو طار من بيتي

فهاجر باب منزلنا ،و عتبتنا الخريفيّة

وراءك، حيث شاء الشوق..

و انكسرت مرايانا

فصار الحزن ألفين

و لملمنا شظايا الصوت! لم نتقن سوى مرثية الوطن

سننزعها معا في صدر جيتار

وفق سطوح نكبتنا، سنعزفها

لأقمار مشوهّة ..و أحجار

و لكنيّ نسيت.. نسيت يا مجهولة الصوت:

رحيلك أصدأ الجيتار.. أم صمتي؟! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]