تلاميذ لا يدرسون اللغات الأجنبية.. وأساتذة يدرّسون 36 ساعة أسبوعيا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كشف المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، أن العديد من المؤسسات التربوية، خاصة بولايات الجنوب والمناطق المعزولة، تلاميذتها لا يدرسون اللغات الأجنبية طوال الموسم الدراسي، مؤكدا بأنه يتم التستر على الأمر من دون الكشف عنه لمعالجته حتى بالجزائر العاصمة، في الوقت الذي أعلن بأن عدد الساعات التي أصبح يدرسها الأستاذ تصل إلى 36 ساعة أسبوعيا بسبب نقص التأطير البيداغوجي.
وأوضح الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال بالمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، مسعود بوديبة، في تصريح لـ"الشروق"، أن مشكل نقص الأساتذة في مختلف المواد وفي العديد من الولايات مطروح بقوة رغم مرور أزيد من شهر على الدخول المدرسي ورغم قيام وزارة التربية الوطنية بتنظيم مسابقة وطنية للتوظيف، في الأسلاك التعليمية الثلاثة، بسبب الأرقام المغلوطة والمزيفة التي تقدمها مديريات التربية للوصاية عن الاحتياج وهي إحصائيات غير مضبوطة بدقة وليس لها علاقة بما هو موجود في أرض الواقع، ولا تعبر فعلا عن المناصب المالية التي يجب فتحها، على اعتبار أنه سنويا يتم تسجيل ارتفاع في عدد التلاميذ ومن ثمة ارتفاع في عدد الأفواج التربوية.
وأكد مسؤول الإعلام والاتصال بالنقابة، أن مديريات التربوية قد لجأت إلى دمج قسمين في قسم واحد من أجل معالجة مشكل نقص التأطير البيداغوجي، وهذا ما سيؤثر سلبا من جهة على التلاميذ وعلى قدرة استيعابهم للدروس، ومن جهة ثانية، على الأستاذ الذي يكون مضطرا لتقديم ساعات إضافية طوال أيام الأسبوع لترتفع بذلك الساعات التي يدرسها أستاذ مدرسة ابتدائية من 30 إلى 35 ساعة، في حين ترتفع ساعات التدريس لأستاذ التعليم المتوسط من 28 إلى 36 ساعة، ليكون أستاذ التعليم الثانوي مجبرا على تدريس 26 ساعة في الأسبوع بزيادة 8 ساعات أسبوعيا .
وشدد محدثنا أن الوزارة من خلال مديريات التربية ستلجأ هذه السنة أيضا، إلى العمل بنظام "الاستخلاف" والاستعانة بعقود ما قبل التشغيل لتغطية العجز البيداغوجي المطروح، مؤكدا بأن هناك العديد من المؤسسات التربوية خاصة بولايات الجنوب والمناطق المعزولة والنائية لا يدرس تلاميذتها مادة اللغة الفرنسية طوال الموسم الدراسي، ليس هذا فحسب فحتى بالعاصمة، وهو ما حدث في الموسم الدراسي 2011/ 2012، بحيث لم يدرس تلاميذ بثانوية سعيد حمدين مادة اللغة الفرنسية. ورغم ذلك فإنه يتم التستر على الأمر من دون الكشف عنه بغية معالجته، يضيف محدثنا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كشف المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، أن العديد من المؤسسات التربوية، خاصة بولايات الجنوب والمناطق المعزولة، تلاميذتها لا يدرسون اللغات الأجنبية طوال الموسم الدراسي، مؤكدا بأنه يتم التستر على الأمر من دون الكشف عنه لمعالجته حتى بالجزائر العاصمة، في الوقت الذي أعلن بأن عدد الساعات التي أصبح يدرسها الأستاذ تصل إلى 36 ساعة أسبوعيا بسبب نقص التأطير البيداغوجي.
وأوضح الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال بالمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، مسعود بوديبة، في تصريح لـ"الشروق"، أن مشكل نقص الأساتذة في مختلف المواد وفي العديد من الولايات مطروح بقوة رغم مرور أزيد من شهر على الدخول المدرسي ورغم قيام وزارة التربية الوطنية بتنظيم مسابقة وطنية للتوظيف، في الأسلاك التعليمية الثلاثة، بسبب الأرقام المغلوطة والمزيفة التي تقدمها مديريات التربية للوصاية عن الاحتياج وهي إحصائيات غير مضبوطة بدقة وليس لها علاقة بما هو موجود في أرض الواقع، ولا تعبر فعلا عن المناصب المالية التي يجب فتحها، على اعتبار أنه سنويا يتم تسجيل ارتفاع في عدد التلاميذ ومن ثمة ارتفاع في عدد الأفواج التربوية.
وأكد مسؤول الإعلام والاتصال بالنقابة، أن مديريات التربوية قد لجأت إلى دمج قسمين في قسم واحد من أجل معالجة مشكل نقص التأطير البيداغوجي، وهذا ما سيؤثر سلبا من جهة على التلاميذ وعلى قدرة استيعابهم للدروس، ومن جهة ثانية، على الأستاذ الذي يكون مضطرا لتقديم ساعات إضافية طوال أيام الأسبوع لترتفع بذلك الساعات التي يدرسها أستاذ مدرسة ابتدائية من 30 إلى 35 ساعة، في حين ترتفع ساعات التدريس لأستاذ التعليم المتوسط من 28 إلى 36 ساعة، ليكون أستاذ التعليم الثانوي مجبرا على تدريس 26 ساعة في الأسبوع بزيادة 8 ساعات أسبوعيا .
وشدد محدثنا أن الوزارة من خلال مديريات التربية ستلجأ هذه السنة أيضا، إلى العمل بنظام "الاستخلاف" والاستعانة بعقود ما قبل التشغيل لتغطية العجز البيداغوجي المطروح، مؤكدا بأن هناك العديد من المؤسسات التربوية خاصة بولايات الجنوب والمناطق المعزولة والنائية لا يدرس تلاميذتها مادة اللغة الفرنسية طوال الموسم الدراسي، ليس هذا فحسب فحتى بالعاصمة، وهو ما حدث في الموسم الدراسي 2011/ 2012، بحيث لم يدرس تلاميذ بثانوية سعيد حمدين مادة اللغة الفرنسية. ورغم ذلك فإنه يتم التستر على الأمر من دون الكشف عنه بغية معالجته، يضيف محدثنا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد