استياء وسط الأسرة التربوية من برمجتها إلى غاية 16 جوان
رزنامة امتحانات الطور الابتدائي تثير الفوضى
أثارت برمجة امتحانات الطور التعليمي بتاريخ 16 من جوان، استياء شديدا من قبل المعلمين وأولياء التلاميذ بدعوى أن البرنامج تم الانتهاء من تدريسه فما الجدوى من احتجاز التلاميذ للعب والمرح إلى غاية 16 جوان، مطالبين بإعادة برمجت الامتحانات لأجل ضمان تحقيق نتائج إيجابية للتلاميذ.
برمجت وزارة التربية الوطنية، امتحانات تلاميذ السنة الأولى إلى غاية الرابعة ابتدائي بتاريخ 16 من جوان القادم، وهو الموعد الذي آثار حفيظة الأسرة التربوية، حيث كانت الامتحانات تجرى سابقا بتاريخ الثاني من جوان، وهو ما آثار حفيظة الأسرة التربوية معتبرة أن احتجاز التلاميذ داخل الأقسام دون مبرر ولا جدوى، بحجة الانتهاء من استكمال دروس المواد، وهو ما سيؤثر على المستوى التعليمي والنتائج النهائية.
وطالبت الأسرة التربوية بمراجعة برمجة الامتحانات، مؤكدة أن تأخير الامتحانات إلى غاية 16 من جوان، يعني أن معلمي الطور الابتدائي سيكونون ملزمين بالبقاء في المؤسسات التربوية إلى غاية بداية شهر جويلية، في الوقت الذي انتهت فيه عملية استكمال الدروس. كما استغربت الأسرة التربوية الفارق الرهيب بين الدورة العادية لامتحانات الطور الابتدائي المبرمجة في 28 من الشهر الحالي، وبرمجت الدورة الاستدراكية إلى غاية 25 من جوان، وهو ما يعني أن المدة الفاصلة في حدود شهر كامل، سيبقى فيها التلاميذ الراسبون على أعصابهم، كما أن نتائجهم لن تظهر إلا بعد نتائج شهادة البكالوريا أو بالتزامن معها.
وفي الموضوع أكد أحمد خالد، رئيس جمعية أولياء التلاميذ في تصريح للشروق، أن تأخر برمجت إمتحانات السنوات الأولى والثانية والثالثة والرابعة، سيؤثر سلبا على مستواهم الدراسي، سيما بالنسبة لتلاميذ الجنوب باعتبار ارتفاع درجات الحرارة في هذا الشهر.
المصدر الشروق أون لاين.
رزنامة امتحانات الطور الابتدائي تثير الفوضى
أثارت برمجة امتحانات الطور التعليمي بتاريخ 16 من جوان، استياء شديدا من قبل المعلمين وأولياء التلاميذ بدعوى أن البرنامج تم الانتهاء من تدريسه فما الجدوى من احتجاز التلاميذ للعب والمرح إلى غاية 16 جوان، مطالبين بإعادة برمجت الامتحانات لأجل ضمان تحقيق نتائج إيجابية للتلاميذ.
برمجت وزارة التربية الوطنية، امتحانات تلاميذ السنة الأولى إلى غاية الرابعة ابتدائي بتاريخ 16 من جوان القادم، وهو الموعد الذي آثار حفيظة الأسرة التربوية، حيث كانت الامتحانات تجرى سابقا بتاريخ الثاني من جوان، وهو ما آثار حفيظة الأسرة التربوية معتبرة أن احتجاز التلاميذ داخل الأقسام دون مبرر ولا جدوى، بحجة الانتهاء من استكمال دروس المواد، وهو ما سيؤثر على المستوى التعليمي والنتائج النهائية.
وطالبت الأسرة التربوية بمراجعة برمجة الامتحانات، مؤكدة أن تأخير الامتحانات إلى غاية 16 من جوان، يعني أن معلمي الطور الابتدائي سيكونون ملزمين بالبقاء في المؤسسات التربوية إلى غاية بداية شهر جويلية، في الوقت الذي انتهت فيه عملية استكمال الدروس. كما استغربت الأسرة التربوية الفارق الرهيب بين الدورة العادية لامتحانات الطور الابتدائي المبرمجة في 28 من الشهر الحالي، وبرمجت الدورة الاستدراكية إلى غاية 25 من جوان، وهو ما يعني أن المدة الفاصلة في حدود شهر كامل، سيبقى فيها التلاميذ الراسبون على أعصابهم، كما أن نتائجهم لن تظهر إلا بعد نتائج شهادة البكالوريا أو بالتزامن معها.
وفي الموضوع أكد أحمد خالد، رئيس جمعية أولياء التلاميذ في تصريح للشروق، أن تأخر برمجت إمتحانات السنوات الأولى والثانية والثالثة والرابعة، سيؤثر سلبا على مستواهم الدراسي، سيما بالنسبة لتلاميذ الجنوب باعتبار ارتفاع درجات الحرارة في هذا الشهر.
المصدر الشروق أون لاين.
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد