حسب تقرير سيرفعه اتحاد أولياء التلاميذ إلى الوزارة
”70 بالمائة من الأساتذة غير مؤهلين لتدريس التلاميذ”
ينتظر أن يرفع الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ ملفا كاملا لوزارة التربية حول مقترحاته المتعلقة بتقييم الإصلاحات التربوية التي باشرتها الوصاية بعد 10 سنوات من التطبيق، ومن أبرز ما سيركز عليه هي قضية التكوين بعد أن تبين أن 30 بالمائة من الأساتذة المتخروجون من المدرسة العليا للأساتذة فقط، من لديهم تكوين كاف لتطوير المعلومات العلمية للتلاميذ.
قال رئيس الاتحاد أحمد خالد، في تصريح لـ”الفجر”، إن تقريرا مفصلا سيرفع إلى المسؤول الأول للقطاع عبد اللطيف بابا احمد الذي فتح ملف الإصلاحات لتقييمها، موضحا أن مقترحات الاتحاد تتضمن العديد من النقاط والانشغالات الخاصة بمتخلف الأطوار التعليمية، وأهمها ”ستتركز على الجانب المعنوي قبل الجانب المادي، خاصة ما تعلق بتكوين الأساتذة ورسكلتهم”.
و أضاف أحمد خالد في هذا الصدد ”نعلم أن توظيف الأساتذة في السنوات الأخيرة يتم عن طريق المسابقات، لكن التكوين غير كاف، لذا ينبغي إعادة تحيين المعلومات المدرسية لديهم كل سنة، لإعطائهم معلومات جديدة عن كل التطورات الحاصلة في مجال العلمي”.
ويأتي طلب الاتحاد بعد أن كشف تقرير أن 30 بالمائة من الأساتذة المتخرجين، والقادمين من المدرسة العليا للأساتذة فقط من لديهم تكوين كاف لتطوير المعلومات العلمية للأطفال، أي أن 70 بالمائة المتبقين يفتقرون لهذا التكوين. وإلى جانب التكوين، لم يغفل الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ على حد قول أحمد خالد الاهتمام بالعديد من المشاكل التي تواجه التلاميذ، لا سيما التدفئة والحجم الساعي للتلاميذ.
وعلى أثر ذلك، دعا أحمد خالد الوزارة الوصية إلى معالجة هذا المشكل من الابتدائي إلى الثانوي حتى لا يكون التلميذ محبوسا داخل المؤسسات التربوية، إلى جانب قضية المطاعم والصحة المدرسية، بحيث أصر ممثل الأولياء على التغذية الجيدة للتلاميذ المستفيدين من المطاعم المدرسية وأن تكون الوجبات الغذائية كاملة، وتتناسب ونمو الطفل لأن الطريقة المتبعة حاليا غير ناجعة وغير كافية لنمو جيد للأطفال.
ولا تكتمل الانشغالات سالفة الذكر - على حد قول أحمد خالد - إلا إذا كانت الصحة المدرسية جيدة، ما جعله يطالب بتخصيص وحدات الكشف والمتابعة على مستوى كل المؤسسات التربوية وتزويدها بالوسائل اللازمة للكشف عن الأمراض المعدية والمزمنة التي تهدد أطفالنا. وطالب المتحدث في صعيد آخر بوضع خطط مدروسة في المشاريع التربوية المتعلقة بالإنجاز، فقد شدد التقرير على أهمية البدء منذ هذه السنة في اختيار الأماكن التي يتم فيها بناء المؤسسات التربوية، وذلك لتوفير الجو الملائم للتلاميذ، على أن تكون الحجرات المدرسية خاضعة للمقاييس العالمية الصحية والعالمية والعلمية، وبعيدة عن الطرقات السريعة والأراضي القاحلة والمصانع.
عن صحيفة الفجر
”70 بالمائة من الأساتذة غير مؤهلين لتدريس التلاميذ”
ينتظر أن يرفع الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ ملفا كاملا لوزارة التربية حول مقترحاته المتعلقة بتقييم الإصلاحات التربوية التي باشرتها الوصاية بعد 10 سنوات من التطبيق، ومن أبرز ما سيركز عليه هي قضية التكوين بعد أن تبين أن 30 بالمائة من الأساتذة المتخروجون من المدرسة العليا للأساتذة فقط، من لديهم تكوين كاف لتطوير المعلومات العلمية للتلاميذ.
قال رئيس الاتحاد أحمد خالد، في تصريح لـ”الفجر”، إن تقريرا مفصلا سيرفع إلى المسؤول الأول للقطاع عبد اللطيف بابا احمد الذي فتح ملف الإصلاحات لتقييمها، موضحا أن مقترحات الاتحاد تتضمن العديد من النقاط والانشغالات الخاصة بمتخلف الأطوار التعليمية، وأهمها ”ستتركز على الجانب المعنوي قبل الجانب المادي، خاصة ما تعلق بتكوين الأساتذة ورسكلتهم”.
و أضاف أحمد خالد في هذا الصدد ”نعلم أن توظيف الأساتذة في السنوات الأخيرة يتم عن طريق المسابقات، لكن التكوين غير كاف، لذا ينبغي إعادة تحيين المعلومات المدرسية لديهم كل سنة، لإعطائهم معلومات جديدة عن كل التطورات الحاصلة في مجال العلمي”.
ويأتي طلب الاتحاد بعد أن كشف تقرير أن 30 بالمائة من الأساتذة المتخرجين، والقادمين من المدرسة العليا للأساتذة فقط من لديهم تكوين كاف لتطوير المعلومات العلمية للأطفال، أي أن 70 بالمائة المتبقين يفتقرون لهذا التكوين. وإلى جانب التكوين، لم يغفل الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ على حد قول أحمد خالد الاهتمام بالعديد من المشاكل التي تواجه التلاميذ، لا سيما التدفئة والحجم الساعي للتلاميذ.
وعلى أثر ذلك، دعا أحمد خالد الوزارة الوصية إلى معالجة هذا المشكل من الابتدائي إلى الثانوي حتى لا يكون التلميذ محبوسا داخل المؤسسات التربوية، إلى جانب قضية المطاعم والصحة المدرسية، بحيث أصر ممثل الأولياء على التغذية الجيدة للتلاميذ المستفيدين من المطاعم المدرسية وأن تكون الوجبات الغذائية كاملة، وتتناسب ونمو الطفل لأن الطريقة المتبعة حاليا غير ناجعة وغير كافية لنمو جيد للأطفال.
ولا تكتمل الانشغالات سالفة الذكر - على حد قول أحمد خالد - إلا إذا كانت الصحة المدرسية جيدة، ما جعله يطالب بتخصيص وحدات الكشف والمتابعة على مستوى كل المؤسسات التربوية وتزويدها بالوسائل اللازمة للكشف عن الأمراض المعدية والمزمنة التي تهدد أطفالنا. وطالب المتحدث في صعيد آخر بوضع خطط مدروسة في المشاريع التربوية المتعلقة بالإنجاز، فقد شدد التقرير على أهمية البدء منذ هذه السنة في اختيار الأماكن التي يتم فيها بناء المؤسسات التربوية، وذلك لتوفير الجو الملائم للتلاميذ، على أن تكون الحجرات المدرسية خاضعة للمقاييس العالمية الصحية والعالمية والعلمية، وبعيدة عن الطرقات السريعة والأراضي القاحلة والمصانع.
عن صحيفة الفجر
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد