[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تحتفل دول العالم سنويا من 21 الى 28 مارس بـ"اليوم العالمي للغابة" حيث يأتي الاحتفال بهذا اليوم تخليدا لذكري انعقاد أول مؤتمر للأمم المتحدة يُعنى بالبيئة البشرية، وذلك في مدينة استكهولم عاصمة السويد بين 5-16 يونيو 1972. وقد جرت عادة الأمم المتحدة من أجل إحياء يوم البيئة العالمي على تخصيص عنوان معين من عناوين الحفاظ على البيئة ليكون موضوعا محوريا للمؤتمرات والندوات والورش التي تهتم بشؤون إصلاح البيئة البشرية وتهيئة مستلزماتها، إلا أن أكثر المشاكل البيئية التي تواجه المجتمع الإنساني اليوم هي مسالة التلوث البيئي غير الطبيعي بسبب كثرة الملوثات البيئية، فماذا ستصنع البشرية أمام هذا الخطر الداهم؟.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ما هي الغابة؟وسط حي يتكون من أشجار وشجيرات وأعشاب وطحالب ومساقط مياه وهواء وتربة وحيوان بري وكائنات دقيقة تشكل دورة حياتية تامة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]نشأة الغابات تنشأ الغابات نتيجة للتعاقب المائي والنباتي والتي تنتهي بتكوين ذروي هو الغابة يبدأ التعاقب النباتي على بيئة مائية ويأخذ مراحل مختلفة هي :
مرحلة النباتات المغمورة
مرحلة النباتات الطافية
مرحلة النباتات البرمائية
مرحلة المروج السمارية
وبعد هذه المرحلة يأخذ التعاقب اتجاهين حسب الظروف المناخية فإذا كانت كمية الترسيب
(الأمطار ومصادر الماء الأخرى)
كافية فإن المرحلة التي تليها تكون المرحلة الشجرية
الغابة الطبيعية:
هي الغابة التي وجدت في الطبيعة دون أن يزرعها الإنسان وإن أقدم الإنسان على الحياة فيها فإنما تدخل ليجعلها تتلاءم مع حاجاته وتوافق رغباته.
لم تصل الغابة الجيدة إلى ما هي عليه دون عناء وإنما قام الحراجي باختياره لأصناف جديدة ملائمة للتربية وسريعة النمو وسليمة من الأمراض وبالتقليم والتربية والتنمية والتحريج الاصطناعي وأكمل الغابة بكل العناصر التي كانت تنقصها ليس الحراجي شرطياً فقط وإنما هو خادم الغابة يحاول بعمله الجاد المخلص أن يصل إلى غابة أكثر جمالاً محترماً كل قوانين الطبيعة.
ولاتظنوا أن الغابة قوية أو مقاومة بل على العكس فإنها سريعة العطب، تتلفها العواصف والنار والحشرات والإنسان، فالرياح تكسر أغصانها وتقتلع أشجارها، والنار تقضي على كل مظاهر الحياة فيها ، والحشرات تعمل فيها تخريباً بطيئاً وسريعاً وتقلل من مقاومتها لأعدائها والإنسان يدمرها بحرقها مسببا لها ولنفسه كوارث لا يدرك هو نفسه مدى تأثيرها على الغابة وعلى الجنس البشري لتخريبه للبيئة وإخلاله بالتوازن الطبيعي.
ولا تظنوا بأنها جامدة ، فعندما تولد شجرة من أصل بذري أو من تطور برعم في عقلة معدة في المشتل ، فإن حياة كاملة تبدأ، حيث تنمو هذه الشجرة وتنضج وتهرم وتموت خلال دورة حياة تطول أو تقصر حسب عمر كل نوع من الأشجار والمؤثرات الخارجية عليه.
إنها أثناء هذه الحياة تتنافس على الضوء والهواء والغذاء حيث يبقى القوي ويموت الضعيف. إنها الحركة البطيئة غير المنظورة التي تجعل من البذرة أشجاراً عملاقة على مدى الأيام.
الغابة الوقائية:
تكون الغابة وقائية عندما :
1- توقف الانجرافات الثلجية في المناطق الجبلية.
2- تقلل من دور الرياح وعوامل الطبيعة الأخرى بالحث والتعرية.
3- تقلل من أخطار الفيضانات
4- تحفظ الوسط الحيوي
5- تنظم المناخ
6- تنتج المادة الدبالية والعضوية
7- تنتج الأكسجين النقي بمعدل 200 كغ لكل هكتار من الغابات يومياً.
8- تحد من التلوث البيئي
9- تثبت الغبار وتوقف تحرك الرمال
10- تمتص الضجيج وتخلق جواً من الهدوء والسكون
11- إن تحريج الكثبان الرملية المتحركة بأصناف الصنوبر والأكاسيا والكينا يوقف تحرك هذه الرمال ويقلل أخطارها التي تؤدي إلى ردم الممرات المائية وتتلف المزروعات والأراضي الزراعية وتحول دون الاستفادة منها.
12- تشكل غطاء أرضياً ينظم موارد المياه ويحفظ المناظر الطبيعية.
13- تحمي النباتات الأخرى وتؤمن لها جواً مساعداً لنموها كالفطور السرخسيات وخلافه.
14- تؤمن مرتعاً جيداً للصيد والحيوان البري.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الغابة الإنتاجية : تقدم لنا هذه الغابة:
1- الخشب بأنواعه: خشب الصناعة (الأثاث، كساء الأرض، الجدران، الصناديق، البراكات، أعمدة الهاتف والكهرباء، الأخشاب التجارية (عوارض السكك الحديدية) دعامات المناجم وورش الاسمنت المسلح معامل الورق ألواح الفيبر، أحطاب الوقيد.
2- الفلين من لحاء الشجر.
3- الراتنج المستخدم في صناعة الدهانات والأدوية من الصنوبريات.
4- الفطور التي تحضر منها الأطباق الشهية لغذاء الإنسان.
5- الثمار كالقطلب والكستناء والبندق واللوز والصنوبر الثمري والخرنوب.
6- الصيد البري (كالخنازير وحيوانات الفراء والأرانب وطيور الحجل، والبط والإوز وغيره.
7- الأزهار النادرة التي تنبت بشكل طبيعي والأعشاب الطبيعية .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الغابة منتزه طبيعي:
يمكن أن تستغل الغابة وتنظم كمجال لقضاء أوقات الفراغ حيث يمكن حجز المياه وعمل السدود السطحية في مناطق الغابات لتمارس فيها هوايات مثيرة كصيد السمك والسباحة والتجديف وإيجاد وسط للنزهات واللعب بالرمال وملاعب للرياضة وطرق ظليلة لهواة التنزه على الأقدام وملاعب للكرات الخ...
إن الابتعاد عن ضجة المدنية يريح الأعصاب ولمرضى الأمراض العصبية يمكنهم أن يسعدوا وينعموا بالهدوء في الغابات حيث الطبيعة الرائعة والسكون والراحة ولهواة الصيد حيث الطبيعة الرائعة والسكون والراحة ولهواة الصيد حيث يمكنهم أن يصطادوا طرائدهم بدون أية مضايقات وحيث يتوفر الحيوان البري والطيور خلال مواسم الصيد المسموح بها حسب القوانين والأنظمة.
ولهواة التصوير يمكنهم أن يشاهدوا عن كثب الخنزير البري وحيوانات أخرى كالسنجاب والسلاحف وغيرها وهي تعيش باطمئنان بوفرة الماء والغذاء. وأ ن يحتفظوا لأنفسهم بصورة رائعة من الغابات الجميلة. كل ما يخطر ببال بشر يمكن أن تكون الغابة مصدراً له أليس كذلك؟...
إن أموالاً كثيرة تلزم للإنفاق على هذه الغابة والمحافظة عليها، إن الاعتقاد السائد أن الغابة تنمو هكذا لوحدها خاطئ إننا بجهودنا يمكن أن نختصر مراحل طويلة من الزمن نرفع فيها مستوى غابتنا ونجعل دورة استثمارها أقصر بكثير مما لو تركت للطبيعة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أهمية الغاباتلا تقتصر الغابات على كونها غطاء شاسعا أخضر لكنّ لها مغزى اقتصاديا وصناعيا، كما أنها تمنع تدهور التربة وتآكلها، تحمي ينابيع المياه، وتحافظ على استقرار الجبال. تساهم الغابة في تنظيم حلقات الماء، وبالنتح تلطف الجو؛ وتضمن هواء نقيا بامتصاص co2 وطرح o2 فتقلل من الاحتباس الحراري، تعمل على صدّ الرياح، وحماية التربة من الانجراف، و توفر الغابات مواطن الكثير من النباتات، والحيوانات التي لا تستطيع العيش إلا فيها.
تحول الغابة الطاقة الشمسية إلى طاقة متجددة مكدسة على شكل خشب دون جهد الإنسان. حيث يستعمل الخشب منذ القدم لما له من قيمة اقتصادية. فالجذوع تستعمل لصناعة الأثاث والمنازل، أما الأغصان التي لها قطر حوالي 2 cm تستعمل على شكل فحم وذلك لحاجيات منزلية كالتدفئة، الطهي، أفران الخبز التقليدية التي ترافقها انبعاثات غازية أقل من الوقود الأحفوري.
الغابة ليست مصدرا اقتصاديا فقط بل تراث طبيعي في المعالم السياحية، فهي مكان ترفيهي ومقصد للسياح لممارسة عادات وتقاليد تختلق باختلاف الشعوب منها الشواء، التدفئة، جني الفطريات، الصيد والاستجمام ؛ وبحكم مشروعية الاحتطاب العقلاني يجوز ممارسة هذه العادات داخل الغابة.
كما تحد من تأثير المدافئ الخضراء والتي تساهم في الاحتباس الحراري في العالم. وعلى الرغم من أهمية الغابات، فما زالت التقارير تشير إلى التدهور المستمر في هذه المساحة الشاسعة، حيث أقرت الإحصائيات بأن نسبة الغابات التي تعرضت للتدهور وصلت إلى نصف مساحتها وخاصة خلال العقود الثلاثة الأخيرة.
في الفترة ما بين عام 1990 - 1995 وصلت نسبة الفاقد منها إلى حوالي 112,600 كم² سنوياً والمساحات المتبقية منها صغيرة - ولكن الغابات الحدودية (التي تقع على الحدود) ما زالت تلعب دوراً كبيراً في البقاء على حياة الغابات، وفى الحفاظ على التنوع البيولوجى لكنها مهددة أيضاً بالانقراض ويرجع ذلك لأسباب اقتصادية لتحقيق النمو المستمر لاقتصاد الدول، والاستهلاك المتزايد لها. تأثير غازات المدافئ الخضراء، ومتطلبات التوسع السكاني. بالإضافة إلى السياسات الخاطئة المتبعة من قبل الحكومات لتسكين الأفراد وإقامة المباني هناك بدلاً من تشجيع السياحة في هذه المناطق الخلابة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الحفاظ على الغاباتتعاني الغابات الطبيعية في العالم إلى عمليات إبادة وقطع نتيجة للتوسع السكاني (العمراني) وزحف المدينة إلى الريف مما سبب تضرر البيئة وفقدان التوازن البيئي للكرة الأرضية والتوازن الطبيعي من الغطاء النباتي. ومن الضروري العناية بالنباتات والأشجار وتعويض ما يفقد منهاوذلك منعا للتصحر وزحف أو توسع الصحراء على حساب الرقعة الخضراء.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أنواع الأشجارولغرض توفير بقع خضراء وغابات صناعية يجب اختيار النبات المناسب للظروف البيئة التي سيزرع بها؛ فالأشجار والنباتات يمكن تقسيمها كما يلي:
1. الأشجار والنباتات المتحملة لدرجات الحرارة العالية.
2. الأشجار والنباتات المتحملة لدرجات الحرارة المنخفضة.
3. الأشجار والنباتات المتحملة للتقلبات الجوية والرياح.
4. الأشجار والنباتات المتحملة للرياح البحرية والملوحة بالقرب من سواحل البحار.
5. الأشجار والنباتات المقاومة للأدخنة والغبار.
6. الأشجار والنباتات المقاومة للجفاف والعطش.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أشهر الغابات [/b]
[b]غابات الأمازونتقع غابات الأمازون في البرازيل في جنوب قارة أمريكا.
تعتبر غابات الأمازون الرئة التي تتنفس الأرض من خلالها فهي الغابة البكر في القارة الأمريكية.
تتعرض هذه الغابات لاعتداء سافر حيث يجري تجريف وقطع جائر لأشجارها
ونباتاتها لتحويلها إلى طرق سريعة ومدن سكنية ناهيك عن زراعة المخدرات
فيها وانشاء معامل تصنيع وتحويل هذه المخدرات إلى سموم يتم تهريبها إلى
جميع أنحاء العالم من خلال عصابات خطرة بمساعدة بعض المسئولين.
تغطي غابات الأمازون المطيرة في البرازيل نحو 33 في المائة من الغابات
المدارية على مستوى العالم. وتسهم هذه الغابات بدور فريد في الحفاظ على
التنوع البيولوجي وضبط المناخ الإقليمي وتنظيم دورة الماء القارية وكذا
تخزين الكربون.
غابات الساباناالسافانا هي كلمة ذات أصل أسباني (سابانا Sabana), وتعني الحشائش والسافانا نوع من أنواع السهول الأرضية وهي تمتاز بعشبها الأصفر المائل للبني، وأشجارها قليلة، وتنتشر فيها مختلف الحيوانات، ويسود فيها المناخ المداري، وهي تقع على شمال أو جنوب خط الاستواء، ومن الدول الموجودة فيها الغابات، السودان،تشاد، النيجر،مالي، مناطق قليلة من موريتانيا، السنغال والمناطق التي حولها من غينيا وغينيا بيساو وغامبيا وبنين، ويفضل الكثير هذه المناطق للصيد والسفاري.وبسبب ان المساحة الأوسع من هذا الإقليم تقع في السودان اطلق عليه اسم الإقليم السوداني.
السافانا لا تقتصر على إفريقيا وحدها، فهي موجودة في الهند وأستراليا، وأمريكا الجنوبية، على جانبي حزام الغابات الاستوائية التي لايزيد فيها المطر عن 900 ملليمتر إلى 1500 ملليمتر في السنة. وتتميز السافانا بنباتاتها – التي هي مرتبة وسط بين نباتات (الإستبس) – بأنها تتحمل الجفاف. فإذا حل موسم انقطاع المطر، ذبلت الحشائش والنباتات، وسقطت أوراق الكثير من الأشجار، وعانت الحيوانات الجوع والعطش. أما في موسم المطر ,وهو عادة أشد أوقات السنة حرارة، فتدب الحياة فجأة في كل شيء، فتغطي حشائش السافانا وتورق نباتاتها وأشجارها وتخضر من جديد، ويسهل على الحيوان الاهتداء إلى غذائه.
تمتاز السافانا بارتفاع درجة الحرارة. وتمتاز بقلة الأمطار، إلا أن سقوطها موسميّ.تتميز بارتفاع معدل سقوط الأمطار صيفًا حيث تستمر فترة الهطول خمسة أشهر بينما يكون فصل الشتاء فصلًا جافًا. والسبب في أن الغطاء النباتي ليس كثيفًا كونه يوجد في منطقة مطيرة هو أن كمية المفقود من مياه الأمطار كبير جدًا بسبب ارتفاع درجات الحرارة وبالتالي زيادة تبخر مياه الأمطار, أضف إلى ذلك ارتفاع عملية النتح.
المديرية العامة للغابات تختار الطارف ولاية نموذجية على المستوى الوطني
محمد.ب
10-12-2012 0:00:00
أكدت مصادر محلية من ولاية الطارف أن المديرية العامة للغابات اختارت الولاية كنموذج على المستوى الوطني لتجسيد مشروع -حاملات البذور- لأصناف الغابات ذات الجودة العالية والمقاومة للعوامل الطبيعية والمناخية المختلفة وهذا بالتنسيق مع جمعية والونيا البلجيكية التي أبرمت معها الاتفاقية لإقامة المشروع مع المتابعة الميدانية الدورية له .
وذكر مصدر مسؤول بمحافظة الغابات بأن المشروع يندرج في إطار تحسين النوعية الجينية لأصناف الغابات المتنوعة التي تزخر بها الثروة الغابية ،مشيرا بأن اختيار الولاية لتجسيد المشروع يعود إلى خصوصيات المنطقة الغابية لما تزخر به من ثروة غابية هائلة ومتنوعة تتربع على مساحة 165الف هكتار تشمل مختلف أصناف الغابات منها النادرة وطنيا وإقليميا وعالميا على غرار غابات الصنوبر البحري والمظلي والقرعي غابات الفلين الزان الكاليتوس وهي الثروة ذات القيمة الاقتصادية والايكولوجية . وأردف نفس المصدر بأن خبراء الجمعية البلجيكية كانت لهم زيارة ميدانية رفقة إطارات الغابات لأهم المناطق الغابية بالولاية منها غابات البلوط الفليني ببلدية بوقوس الحدودية وغابات الصنوبر البحري والثمري بطونقة ،حيث تم اختيار 18موقعا على مستوى الولاية لتجسيد المشروع من أجل تحسين أصناف الغابات ، كما كانت للخبراء الأجانب لقاءات مع مسؤولي وإطارات محافظة الغابات للإسراع في تطبيق فحوي الاتفاقية التي ستدوم لعدة سنوات وهو ما سيعود بالفائدة مستقبلا على الثروة الغابية، و يبقى الهدف من المشروع بحسب المصدر هو الحفاظ على ديمومة الثروة الغابية من خلال جمع البذور ذات الجودة العالية للقيام بعمليات التشجير بالاعتماد على الأصناف ذات جودة ونوعية من مشاتل الأشجار وهو ما سيعطي جودة ونوعية ممتازة للمساحات الغابية خاصة الفلين تكون قادرة على مقاومة العوامل البيئية والمناخية الحرائق ،الجفاف والأمراض وغيرها .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]إلى زائر الغابة:1- نظف مساحة من الأرض أبعادها 2× 2 من الأعشاب الجافة والمواد المشتعلة.
2- اجمع ثلاثة أحجار على الأقل واعمل موقداً أشعل النار بداخله.
3- احتفظ بكمية من الماء أو التراب قربك.
4- لاتغادر مكان إشعال النار قبل التأكد من إخماد أي لهب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد