[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 31 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 31 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28
المواضيع الأخيرة
احصائيات
أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع
هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.
.: زوار ينبوع المعرفة :.
لغة الينبوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
أفضل 10 فاتحي مواضيع
برامج للكمبيوتر
سحابة الكلمات الدلالية
مواقيت الصلاة
2 مشترك
حدث في مثل هذا اليوم
أم حمزة- عضو مميز
- عدد المساهمات : 1510
تاريخ التسجيل : 09/04/2010
العمر : 66
- مساهمة رقم 1
حدث في مثل هذا اليوم
حمده- Admin
- عدد المساهمات : 1749
تاريخ التسجيل : 22/02/2010
- مساهمة رقم 2
رد: حدث في مثل هذا اليوم
خريطة حادثة الدرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في 30 سبتمبر 2000 كان محمد جمال الدرة خارجا مع أبيه في شارع صلاح الدين بين نتساريم وغزة، فدخلا منطقة فيها إطلاق نار عشوائي ، قام الأب بسرعة بالإحتماء مع ابنه خلف برميل ، استمر إطلاق النار ناحية الأب وابنه وحاول الأب الإشارة إلى مطلقي النار بالتوقف ، ولكن إطلاق النار استمر ناحية الأب وأبنه، وحاول الأب حماية ابنه من القصف ، ولكنه لم يستطع، اصابة عدة رصاصات جسم الأب والأبن، و سقط محمد الدرة في مشهد حي نقلته عدسة مصور وكالة الأنباء الفرنسية لجميع العالم.
قصيدة محمود درويش عن محمد الدرة في ذكراه العاشرة " محمد "
محمّد،
يعشّش في حضن والده طائراً خائفاً
من جحيم السماء: احمني يا أبي
من الطيران إلى فوق! إنّ جناحي
صغيرٌ على الريح… والضوء أسود
محمّد[/b]،
يريد الرجوع إلى البيت، من
دون درّاجة… أو قميصٍ جديد
يريد الذهاب إلى المقعد المدرسيّ…
إلى دفتر الصرف والنحو: خذني
إلى بيتنا، يا أبي، كي أعدّ دروسي
وأكمل عمري رويداً رويداً…
على شاطئ البحر، تحت النخيل
ولا شيء أبعد، لا شيء أبعد
[b]محمّد،
يواجه جيشاً، بلا حجرٍ أو شظايا
كواكب، لم ينتبه للجدار ليكتب:
“حريتي لن تموت“.
فليست له، بعد، حريّة
ليدافع عنها. ولا أفقٌ لحمامة بابلو بيكاسو.
وما زال يولد، ما زال
يولد في اسمٍ يحمّله لعنة الاسم. كم
مرةً سوف يولد من نفسه ولداً
ناقصاً بلداً… ناقصاً موعداً للطفولة؟
أين سيحلم لو جاءه الحلم…
والأرض جرح… ومعبد؟
محمّد،
يرى موته قادماً لا محالة. لكنّه
يتذكر فهداً رآه على شاشة التلفزيون،
فهداً قوياً يحاصر ظبياً رضيعاً.
وحين
دنا منه شمّ الحليب،
فلم يفترسه.
كأنّ الحليب يروّض وحش الفلاة.
إذن، سوف أنجو - يقول الصبيّ -
ويبكي: فإنّ حياتي هناك مخبأة
في خزانة أمي، سأنجو… واشهد.
محمّد،
ملاكٌ فقيرٌ على قاب قوسين من
بندقية صيّادة البارد الدم.
من
ساعةٍ ترصد الكاميرا حركات الصبي
الذي يتوحّد في ظلّه
وجهه، كالضحى، واضح
قلبه، مثل تفاحة، واضح
وأصابعه العشر، كالشمع، واضحة
والندى فوق سرواله واضح…
كان في وسع صيّادٍهٍ أن يفكّر بالأمر
ثانيةً، ويقول : سـأتركه ريثما يتهجّى
فلسطينه دون ما خطأ…
سوف أتركه الآن رهن ضميري
وأقتله، في غدٍ، عندما يتمرّد!
محمّد،
يسوع صغير ينام ويحلم في
قلب أيقونةٍ
صنعت من نحاس
ومن غصن زيتونة
ومن روح شعب تجدّد
محمّد،
دمٌ زاد عن حاجة الأنبياء
إلى ما يريدون، فاصعد
إلى سدرة المنتهى
يـــــــــا محمــــــــــد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في 30 سبتمبر 2000 كان محمد جمال الدرة خارجا مع أبيه في شارع صلاح الدين بين نتساريم وغزة، فدخلا منطقة فيها إطلاق نار عشوائي ، قام الأب بسرعة بالإحتماء مع ابنه خلف برميل ، استمر إطلاق النار ناحية الأب وابنه وحاول الأب الإشارة إلى مطلقي النار بالتوقف ، ولكن إطلاق النار استمر ناحية الأب وأبنه، وحاول الأب حماية ابنه من القصف ، ولكنه لم يستطع، اصابة عدة رصاصات جسم الأب والأبن، و سقط محمد الدرة في مشهد حي نقلته عدسة مصور وكالة الأنباء الفرنسية لجميع العالم.
قصيدة محمود درويش عن محمد الدرة في ذكراه العاشرة " محمد "
محمّد،
يعشّش في حضن والده طائراً خائفاً
من جحيم السماء: احمني يا أبي
من الطيران إلى فوق! إنّ جناحي
صغيرٌ على الريح… والضوء أسود
محمّد[/b]،
يريد الرجوع إلى البيت، من
دون درّاجة… أو قميصٍ جديد
يريد الذهاب إلى المقعد المدرسيّ…
إلى دفتر الصرف والنحو: خذني
إلى بيتنا، يا أبي، كي أعدّ دروسي
وأكمل عمري رويداً رويداً…
على شاطئ البحر، تحت النخيل
ولا شيء أبعد، لا شيء أبعد
[b]محمّد،
يواجه جيشاً، بلا حجرٍ أو شظايا
كواكب، لم ينتبه للجدار ليكتب:
“حريتي لن تموت“.
فليست له، بعد، حريّة
ليدافع عنها. ولا أفقٌ لحمامة بابلو بيكاسو.
وما زال يولد، ما زال
يولد في اسمٍ يحمّله لعنة الاسم. كم
مرةً سوف يولد من نفسه ولداً
ناقصاً بلداً… ناقصاً موعداً للطفولة؟
أين سيحلم لو جاءه الحلم…
والأرض جرح… ومعبد؟
محمّد،
يرى موته قادماً لا محالة. لكنّه
يتذكر فهداً رآه على شاشة التلفزيون،
فهداً قوياً يحاصر ظبياً رضيعاً.
وحين
دنا منه شمّ الحليب،
فلم يفترسه.
كأنّ الحليب يروّض وحش الفلاة.
إذن، سوف أنجو - يقول الصبيّ -
ويبكي: فإنّ حياتي هناك مخبأة
في خزانة أمي، سأنجو… واشهد.
محمّد،
ملاكٌ فقيرٌ على قاب قوسين من
بندقية صيّادة البارد الدم.
من
ساعةٍ ترصد الكاميرا حركات الصبي
الذي يتوحّد في ظلّه
وجهه، كالضحى، واضح
قلبه، مثل تفاحة، واضح
وأصابعه العشر، كالشمع، واضحة
والندى فوق سرواله واضح…
كان في وسع صيّادٍهٍ أن يفكّر بالأمر
ثانيةً، ويقول : سـأتركه ريثما يتهجّى
فلسطينه دون ما خطأ…
سوف أتركه الآن رهن ضميري
وأقتله، في غدٍ، عندما يتمرّد!
محمّد،
يسوع صغير ينام ويحلم في
قلب أيقونةٍ
صنعت من نحاس
ومن غصن زيتونة
ومن روح شعب تجدّد
محمّد،
دمٌ زاد عن حاجة الأنبياء
إلى ما يريدون، فاصعد
إلى سدرة المنتهى
يـــــــــا محمــــــــــد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد