أيها الراسب .... أنا أشجعك عاود الكرة وستتجبر الجرة باذن الله
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
يسم الله الرحمن الرحيم
أيها الراسب أنا أشجعك
النجاح تاج على رؤوس الناجحين ..
لا يشعر به إلا الراسبين دائماً نتكلم باسم الناجحين ونصف سعادتهم ..
وتركز على تهنئتهم بالعطلة الصيفية لأنهم فعلاً يستحقون ..
فهي عطلتهم وهدية النجاح الكبرى ..
أن يتجمد العقل لأكثر من شهرين دون ملعقة المذاكرة
التي تذيب تلك الترسبات اللافكرية...
وهي فترة راحة للاستعداد لمناهج دراسية أثقل وأكثر تعقيداً ..
لكن ماذا بشأن الراسب ولا أقصد الراسب المهمل
(فهو نوعاً ما يستحق لأنه عنصر التفاعل الأول لهذه النتيجة) ..
لكن المريض الذي فاته أحد الاختبارات
البطيء الحفظ والذي لم تسعفه ذاكرته لحظة الاختبار
برغم سهره على الكتاب، والكثير من الأمثلة ..
لماذا دائماً نظلم الراسب، ونحرمه من المواساة ..
يكفيه أن عطلته نصف عطلة الآخرين
ومشاعره مجروحة بعكس زملائه الناجحين ..
لست أتعاطف مع الإهمال بل هو تعاطف مع مجتهد لم تسعفه الظروف ..
خالص تقديري لك أيها الراسب ..
دعنا من الناجحين فلي معك وقفة صدق ..
كما تعلم العطلة توشك على الانطواء بالنسبة لك ..
أنت لا تريد التأخر عن زملائك
ولا تستلطف أن تكون أكبر طلاب الصف هذا العام
فهذا عار لا تتحمله ولا تتقبل أن يتخرج زملائك يوماً ما قبل تخرجك
وأنت درست معهم في فصل دراسي ذات يوم ..
وأيضاً تكره أن تعكر صفو العطلة الصيفية
التي لا تأتي إلا مرة في السنة ..
نعم تكره أن تلوثها بالكتاب المدرسي ..
هو شعور طبيعي فالكل يلعب ويسافر ويشاهد ..
لكن أمامك عمل أهم ..
تعال وتحدى الظروف هي بطولة في الدوري الثاني ..
فأنت خسرت الدوري الأول وحولك المدرب للاعب احتياط ..
دعك منه وأثبت وجودك في الفريق وتغلب عليهم جميعاً
وأثبت أنك بحجم التحدي
أمسك كتابك العتيق
وأقرأ بكامل تركيز للفوز في الدوري الأخير
فهي فرصتك الأخيرة
وهم ليسو أفضل منك
لكن ظروف الطقس ساعدتهم على الفوز في الدوري الأول
سدد الكرة بكل اهتمام ..
لا تتردد ولا تفكر في أشياء أخرى
ستدخل المرمى وتهز الشباك، تجاهل حارس المرمى ..
ليس أكثر من تركيزك في هذه اللحظة
ثق بكلماتي نفذ ذلك برغبتك
دون أن تخضع لإجبار الآخرين وسخريتهم بخسارتك في الدوري الأول ..
انساهم جميعاً أنت قادر على تحطيم أصواتهم بالفوز ..
لو وثقت بكلماتي ونفذت الخطة ستفوز بإذن الله
.. أنا أرفع يدي مساندة لك وأقف في الصف الأول لأشجعك بأعلى صوتي ..
سننجح لا تهتم !
تقبلوا تحياتي
هذه الآيات قيلت للمؤمنين بعد غزوة أحد لتربط علي قلوبهم ليصبروا ويصابرون علي طريق الحق والدعوة وليعلموا أنهم ما داموا مؤمنين لربهم طائعين فهم بخير حال
أيها المناضلون لا تنسوا أن للكون إلها يدبر أمره ويختار ما يصلح بحكمته {وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ* وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ * وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} (68-70) سورة القصص
فهو الذي يخلق كل شيء ، ويعلم كل شيء ، وإليه مرد الأمر كله في الأولى والآخرة ،وله الحمد في الأولى والآخرة وله الحكم في الدنيا وله الرجعة والمآب ، وما يملكون أن يختاروا لأنفسهم ولا لغيرهم ، فالله يخلق ما يشاء ويختار ، فهم لا يملكون الاختيار لأنفسهم فيختاروا الأمن أو المخافة! ، إنها الحقيقة التي كثيراً ما ينساها الناس ، أو ينسون بعض جوانبها ، إن الله يخلق ما يشاء؛ لا يملك أحد أن يقترح عليه شيئاً ولا أن يزيد أو ينقص في خلقه شيئاً ، ولا أن يعدل أو يبدل في خلقه شيئاً . وإنه هو الذي يختار من خلقه ما يشاء ومن يشاء لما يريد من الوظائف والأعمال والتكاليف والمقامات؛ ولا يملك أحد أن يقترح عليه شخصاً ولا حادثاً ولا حركة ولا قولاً ولا فعلاً { مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ } لا في شأن أنفسهم ولا في شأن غيرهم ، ومرد الأمر كله إلى الله في الصغير والكبير .
هذه الحقيقة لو استقرت في الأخلاد والضمائر لما سخط الناس شيئاً يحل بهم ، ولا استخفهم شيء ينالونه بأيديهم ، ولا أحزنهم شيء يفوتهم أو يفلت منهم . فليسوا هم الذين يختارون ، إنما الله هو الذي يختار .وليس معنى هذا أن يلغوا عقولهم وإرادتهم ونشاطهم . ولكن معناه أن يتقبلوا ما يقع بعد أن يبذلوا ما في وسعهم من التفكير والتدبير أن يتقبلوا الاختيار بالرضا والتسليم والقبول . فإن عليهم ما في وسعهم والأمر كله بعد ذلك لله .{ وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ } فهو مجازيهم بما يعلم من أمرهم ، مختار لهم ما هم له أهل ، من هدى أو ضلال .{ وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا } فلا شريك له في خلق ولا اختيار .{ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ } على اختياره ، وعلى نعمائه ، وعلى حكمته وتدبيره ، وعلى عدله ورحمته ، وهو وحده المختص بالحمد والثناء .{ وَلَهُ الْحُكْمُ } يقضي في عباده
لا تـــحــــزن
لانك تُقلق أعصابك ، وتهزُّ كيانك وتتعب قلبك وتُسهر ليلك
ولربَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى *** ذرعاً وعندالله منها المخرَجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فٌرِجَت وكان يظنُّها لا تُفرجُ
لا تـــحــــزن
فإن هناك أسباباً تُسهِّل المصائب على المُصاب
من ذلك :
1- إنتظار الأجر والمثوبة من عند الله " إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب " .
2- رؤية المصابين من حولك .
3- إن المصيبة أسهل من غيرها .
4- أنها ليست في دين العبد .
5- إن الخيره لله رب العالمين " وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم .... "
إذا اوصدت الأبــواب أمـامــك فـنـادي وقل : يــا الله ..
ولقد ذكرتك والخطوبُ كوالحُ *** سودً ووجه الدهر أغبرُ وقاتمُ
فهتفت في الأسحار باسمك صارخاً *** فإذا محيَّا كلُ فجرٍ باسمُ
إليه تَمدُ الأكفُ في الأسحار ، والأيادي في الحاجات ، والأعين في الملمات ، والأسئلة في الحوادث
باسمه تشدوا الألسن وتستغيث وتلهج وتنادي ، وبذكره تطمئن القلوب وتسكن الأرواح وتهدأ المشاعر وتبرد الأعصاب ويستقر اليقين " الله لطيف بعباده "
الله
أحسن الأسماء وأجمل الحروف وأصدق العبارات وأثمن الكلمات " هل تعلم له سميَّا "
الله
فإذا الغنى والبقاء والقوة والنصر والعز والقدرةُ والتمكين
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
يسم الله الرحمن الرحيم
أيها الراسب أنا أشجعك
النجاح تاج على رؤوس الناجحين ..
لا يشعر به إلا الراسبين دائماً نتكلم باسم الناجحين ونصف سعادتهم ..
وتركز على تهنئتهم بالعطلة الصيفية لأنهم فعلاً يستحقون ..
فهي عطلتهم وهدية النجاح الكبرى ..
أن يتجمد العقل لأكثر من شهرين دون ملعقة المذاكرة
التي تذيب تلك الترسبات اللافكرية...
وهي فترة راحة للاستعداد لمناهج دراسية أثقل وأكثر تعقيداً ..
لكن ماذا بشأن الراسب ولا أقصد الراسب المهمل
(فهو نوعاً ما يستحق لأنه عنصر التفاعل الأول لهذه النتيجة) ..
لكن المريض الذي فاته أحد الاختبارات
البطيء الحفظ والذي لم تسعفه ذاكرته لحظة الاختبار
برغم سهره على الكتاب، والكثير من الأمثلة ..
لماذا دائماً نظلم الراسب، ونحرمه من المواساة ..
يكفيه أن عطلته نصف عطلة الآخرين
ومشاعره مجروحة بعكس زملائه الناجحين ..
لست أتعاطف مع الإهمال بل هو تعاطف مع مجتهد لم تسعفه الظروف ..
خالص تقديري لك أيها الراسب ..
دعنا من الناجحين فلي معك وقفة صدق ..
كما تعلم العطلة توشك على الانطواء بالنسبة لك ..
أنت لا تريد التأخر عن زملائك
ولا تستلطف أن تكون أكبر طلاب الصف هذا العام
فهذا عار لا تتحمله ولا تتقبل أن يتخرج زملائك يوماً ما قبل تخرجك
وأنت درست معهم في فصل دراسي ذات يوم ..
وأيضاً تكره أن تعكر صفو العطلة الصيفية
التي لا تأتي إلا مرة في السنة ..
نعم تكره أن تلوثها بالكتاب المدرسي ..
هو شعور طبيعي فالكل يلعب ويسافر ويشاهد ..
لكن أمامك عمل أهم ..
تعال وتحدى الظروف هي بطولة في الدوري الثاني ..
فأنت خسرت الدوري الأول وحولك المدرب للاعب احتياط ..
دعك منه وأثبت وجودك في الفريق وتغلب عليهم جميعاً
وأثبت أنك بحجم التحدي
أمسك كتابك العتيق
وأقرأ بكامل تركيز للفوز في الدوري الأخير
فهي فرصتك الأخيرة
وهم ليسو أفضل منك
لكن ظروف الطقس ساعدتهم على الفوز في الدوري الأول
سدد الكرة بكل اهتمام ..
لا تتردد ولا تفكر في أشياء أخرى
ستدخل المرمى وتهز الشباك، تجاهل حارس المرمى ..
ليس أكثر من تركيزك في هذه اللحظة
ثق بكلماتي نفذ ذلك برغبتك
دون أن تخضع لإجبار الآخرين وسخريتهم بخسارتك في الدوري الأول ..
انساهم جميعاً أنت قادر على تحطيم أصواتهم بالفوز ..
لو وثقت بكلماتي ونفذت الخطة ستفوز بإذن الله
.. أنا أرفع يدي مساندة لك وأقف في الصف الأول لأشجعك بأعلى صوتي ..
سننجح لا تهتم !
تقبلوا تحياتي
هذه الآيات قيلت للمؤمنين بعد غزوة أحد لتربط علي قلوبهم ليصبروا ويصابرون علي طريق الحق والدعوة وليعلموا أنهم ما داموا مؤمنين لربهم طائعين فهم بخير حال
أيها المناضلون لا تنسوا أن للكون إلها يدبر أمره ويختار ما يصلح بحكمته {وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ* وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ * وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} (68-70) سورة القصص
فهو الذي يخلق كل شيء ، ويعلم كل شيء ، وإليه مرد الأمر كله في الأولى والآخرة ،وله الحمد في الأولى والآخرة وله الحكم في الدنيا وله الرجعة والمآب ، وما يملكون أن يختاروا لأنفسهم ولا لغيرهم ، فالله يخلق ما يشاء ويختار ، فهم لا يملكون الاختيار لأنفسهم فيختاروا الأمن أو المخافة! ، إنها الحقيقة التي كثيراً ما ينساها الناس ، أو ينسون بعض جوانبها ، إن الله يخلق ما يشاء؛ لا يملك أحد أن يقترح عليه شيئاً ولا أن يزيد أو ينقص في خلقه شيئاً ، ولا أن يعدل أو يبدل في خلقه شيئاً . وإنه هو الذي يختار من خلقه ما يشاء ومن يشاء لما يريد من الوظائف والأعمال والتكاليف والمقامات؛ ولا يملك أحد أن يقترح عليه شخصاً ولا حادثاً ولا حركة ولا قولاً ولا فعلاً { مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ } لا في شأن أنفسهم ولا في شأن غيرهم ، ومرد الأمر كله إلى الله في الصغير والكبير .
هذه الحقيقة لو استقرت في الأخلاد والضمائر لما سخط الناس شيئاً يحل بهم ، ولا استخفهم شيء ينالونه بأيديهم ، ولا أحزنهم شيء يفوتهم أو يفلت منهم . فليسوا هم الذين يختارون ، إنما الله هو الذي يختار .وليس معنى هذا أن يلغوا عقولهم وإرادتهم ونشاطهم . ولكن معناه أن يتقبلوا ما يقع بعد أن يبذلوا ما في وسعهم من التفكير والتدبير أن يتقبلوا الاختيار بالرضا والتسليم والقبول . فإن عليهم ما في وسعهم والأمر كله بعد ذلك لله .{ وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ } فهو مجازيهم بما يعلم من أمرهم ، مختار لهم ما هم له أهل ، من هدى أو ضلال .{ وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا } فلا شريك له في خلق ولا اختيار .{ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ } على اختياره ، وعلى نعمائه ، وعلى حكمته وتدبيره ، وعلى عدله ورحمته ، وهو وحده المختص بالحمد والثناء .{ وَلَهُ الْحُكْمُ } يقضي في عباده
لا تـــحــــزن
لانك تُقلق أعصابك ، وتهزُّ كيانك وتتعب قلبك وتُسهر ليلك
ولربَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى *** ذرعاً وعندالله منها المخرَجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فٌرِجَت وكان يظنُّها لا تُفرجُ
لا تـــحــــزن
فإن هناك أسباباً تُسهِّل المصائب على المُصاب
من ذلك :
1- إنتظار الأجر والمثوبة من عند الله " إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب " .
2- رؤية المصابين من حولك .
3- إن المصيبة أسهل من غيرها .
4- أنها ليست في دين العبد .
5- إن الخيره لله رب العالمين " وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم .... "
إذا اوصدت الأبــواب أمـامــك فـنـادي وقل : يــا الله ..
ولقد ذكرتك والخطوبُ كوالحُ *** سودً ووجه الدهر أغبرُ وقاتمُ
فهتفت في الأسحار باسمك صارخاً *** فإذا محيَّا كلُ فجرٍ باسمُ
إليه تَمدُ الأكفُ في الأسحار ، والأيادي في الحاجات ، والأعين في الملمات ، والأسئلة في الحوادث
باسمه تشدوا الألسن وتستغيث وتلهج وتنادي ، وبذكره تطمئن القلوب وتسكن الأرواح وتهدأ المشاعر وتبرد الأعصاب ويستقر اليقين " الله لطيف بعباده "
الله
أحسن الأسماء وأجمل الحروف وأصدق العبارات وأثمن الكلمات " هل تعلم له سميَّا "
الله
فإذا الغنى والبقاء والقوة والنصر والعز والقدرةُ والتمكين
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد