منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 46 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 46 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28

المواضيع الأخيرة

»  صور مشبات رخاميه صور مشبات حجر ملكيه اشكال 2021
 عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر Emptyالثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
 عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر Emptyالإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك

»  صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
 عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر Emptyالإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
 عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر Emptyالثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك

»  كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
 عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر Emptyالأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri

» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
 عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر Emptyالإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams

» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
 عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر Emptyالثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams

» بالمحبة والاقتداء ننصره.
 عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر Emptyالأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams

» Le Nom .مراجعة
 عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر Emptyالجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.

.: زوار ينبوع المعرفة :.

لغة الينبوع

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

برامج للكمبيوتر

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

+google

مواقيت الصلاة


    عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر

    anise2011
    anise2011
    عضو مميز


    عدد المساهمات : 3640
    تاريخ التسجيل : 14/12/2011
    العمر : 44

     عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر Empty عبد العزيز بوتفليقة.. 74 سنة في حب وخدمة الجزائر

    مُساهمة من طرف anise2011 الخميس 26 أبريل 2012 - 19:44


    قبل 74 سنة من الآن ولد عبد العزيز بوتفليقة، الذي قضى طفولته في طلب
    العلم، وقضى جزءا كبيرا من شبابه في محاربة الاستعمار الفرنسي، وقضى بقية
    حياته في حب وخدمة الجزائر.
    وُلد عبد العزيز بوتفليقة بتاريخ 2 مارس 1937 ودخل مبكرا الخضم النضالي من
    أجل القضية الوطنية. ثم التحق، في نهاية دراسته الثانوية، بصفوف جيش
    التحرير الوطني وهو في التاسعة عشرة من عمره في 1956.
    وكان له أن أنيط بمهمتين، بصفة مراقب عام للولاية الخامسة، أولاهما سنة
    1957، والثانية سنة 1958، وبعدئذ مارس مأمورياته، ضابطا في المنطقتين
    الرابعة والسابعة بالولاية الخامسة. ألحق، على التوالي، بهيئة قيادة
    العمليات العسكرية بالغرب، وبعدها، بهيئة قيادة الأركان بالغرب ثم لدى هيئة
    قيادة الأركان العامة، وذلك قبل أن يوفد، عام 1960، إلى حدود البلاد
    الجنوبية لقيادة " جبهة المالي" التي جاء إنشاؤها لإحباط مساعي النظام
    الاستعماري الذي كان مرامه أن يسوم البلاد بالتقسيم. ومن ثمة أصبح الرائد
    عبد العزيز بوتفليقة يعرف باسم "عبد القادر المالي".
    وفي عام 1961، انتقل عبد العزيز بوتفليقة سريا إلى فرنسا ، وذلك في إطار
    مهمة الاتصال بزعماء الثورة التاريخيين المعتقلين بمدينة (أولنوا).
    في 1962، تقلد عبد العزيز بوتفليقة العضوية في أول مجلس تأسيسي وطني، ثم
    ولي، وهو في الخامسة والعشرين من عمره، وزيرا للشباب والسياحة في أول حكومة
    جزائرية بعد الإستقلال. وفي سنة 1963، تقلد العضوية في المجلس التشريعي
    قبل أن يعين وزيرا للخارجية في نفس السنة.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    في عام 1964، انتخب عبد العزيز بوتفليقة من طرف مؤتمر حزب جبهة التحرير
    الوطني ، عضوا للجنة المركزية والمكتب السياسي. شارك بصفة فعالة في التصحيح
    الثوري ليونيو 1965 ثم أصبح عضوا في مجلس الثورة تحت رئاسة هواري بومدين.

    جعل عبد العزيز بوتفليقة من منصب وزير الخارجية ، إلى غاية 1979، نشاطا
    دبلوماسيا أضفى على بلاده إشعاعا ونفوذا جعلا من الجزائر دولة رائدة في
    العالم الثالث ومن ثم متحدثا تصغي إليه القوى العضمى. هكذا حدد عبد العزيز
    بوتفليقة مسار الدبلوماسية الجزائرية التي لم تحد عنه إلى يومنا هذا والذي
    يقوم على احترام القانون الدولي ومناصرة القضايا العادلة في العالم.
    و قد أعطى عبد العزيز بوتفليقة، الدبلوماسي المحنك والمعترف باقتداره
    وتضلعه، السياسة الخارجية دفعا خلال أزيد من عقد من الزمن أدى إلى نجاحات
    عظيمة بما في ذلك توطيد الصفوف العربية خلال قمة الخرطوم سنة 1967 ، ثم
    إبان حرب أكتوبر 1973 ضد إسرائيل، والاعتراف الدولي للحدود الجزائرية
    وإقامة علاقات حسن الجوار والإخوة مع البلدان المجاورة وكذلك إفشال الحصار
    الذي فرض على الجزائر بعد تأميم المحروقات.
    كما قام بدور ريادي في تقوية تأثير منظمات العالم الثالث وتعزيز عملها
    الموحد خاصة بمناسبة انعقاد قمتي منظمة أل77 ومنظمة الوحدة الإفريقية في
    الجزائر في 1967 و1968 على التوالي. كما جعل من بلاده أحد رواد حركة عدم
    الانحياز ودافع باستمرار عن حركات التحرر في العالم. هكذا أصبحت الجزائر
    الناطق ياسم العالم الثالث ولاسيما في ندائها بنظام اقتصادي دولي جديد.
    انتخب عبد العزيز بوتفليقة بالإجماع رئيسا للدورة التاسعة والعشرين لجمعية
    الأمم المتحدة سنة 1974 ونجح خلال عهدته في إقصاء إفريقيا الجنوبية بسبب
    سياسة التمييز العنصري التي كان ينتهجها النظام آنذاك، ومكن، رغم مختلف
    المعارضات، الفقيد ياسر عرفات، زعيم حركة التحرير الفلسطينية من إلقاء خطاب
    أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. كما ترأس الدورة الاستثنائية السابعة
    المخصصة للطاقة والمواد الأولية التي كانت الجزائر من بين المنادين
    لانعقادها.
    بعد وفاة الرئيس هواري بومدين في 1978، وبحكم العلاقة الوطيدة التي كانت
    تربطه به ، ألقى كلمة وداع بقيت راسخة في الاذهان. لكنه أصبح في ذات السنة
    الهدف الرئيسي لسياسة "محو آثار الرئيس هواري بومدين" حيث أرغم على
    الابتعاد عن الجزائر لمدة ست سنوات.
    عاد بوتفليقة إلى الجزائر سنة 1987 حيث كان من موقعي "وثيقة أل18" التي تلت
    وقائع 05 أكتوبر 1988. كما شارك في مؤتمر حزب جبهة التحرير الوطني في
    1989 حيث انتخب عضوا للجنة المركزية.
    بعد ذلك اقترح عليه منصب وزير-مستشار لدى المجلس الأعلى للدولة وهو هيئة
    رئاسية انتقالية تم وضعها من 1992 إلى 1994 ثم منصب ممثل دائم للجزائر
    بالأمم المتحدة لكنه قابل الاقتراحين بالرفض. كما رفض سنة 1994 منصب رئيس
    الدولة في إطار آليات المرحلة الانتقالية.
    في ديسمبر 1998 أعلن عن نية الدخول في المنافسة الانتخابية الرئاسية بصفته
    مرشحا حرا. وانتخب في 15 أبريل 1999 رئيسا للجمهورية الجزائرية
    الديمقراطية الشعبية.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    جدد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حال توليه مهامه، تأكيد عزمه على إخماد
    نار الفتنة وإعادة الآمن والسلم والاستقرار. وباشر في سبيل ذلك مسارا
    تشريعيا للوئام المدني حرص على تكريسه وتزكيته عن طريق استفتاء شعبي نال
    فيه مشروع الوئام أزيد من 98 بالمائة من الأصوات.
    و لما اخذ الأمن يستتب تدريجيا، تأتى للرئيس بوتفليقة الشروع، على المستوى
    الداخلي، في برنامج واسع لتعزيز دعائم الدولة الجزائرية من خلال إصلاح كل
    من هياكل الدولة ومهامها، والمنظومة القضائية والمنظومة التربوية، واتخاذ
    جملة من الإجراءات الاقتصادية الجريئة شملت، على وجه الخصوص، إصلاح
    المنظومة المصرفية قصد تحسين أداء الاقتصاد الجزائري ؛ مما مكن الجزائر من
    دخول اقتصاد السوق واستعادة النمو ورفع نسبة النمو الاقتصادي . كما قرر
    رئيس الجمهورية خلال عهدته الاولى ترسيم الاعتراف بتمازيغت كلغة وطنية.
    وانتخب الرئيس مرة أخرى في أفريل 2004، ثم في أفريل 2009 رئيسا لعهدتين
    أخريين، ليؤكد الشعب تمسكه بمسيرة البناء والتنمية والإصلاحات، وليواصل
    الرئيس وبتفليقة كفاحه من أجل جزائر أفضل..
    على الصعيد الدولي، استعادت الجزائر تحت إشراف الرئيس بوتفليقة وبدفع منه
    دورها القيادي، حيث يشهد على ذلك دورها الفعال الذي ما انفك يتعاظم على
    الساحة القارية في إطار الإتحاد الإفريقي والشراكة الجديدة من أجل تنمية
    إفريقيا (نيباد) التي كان الرئيس الجزائري أحد المبادرين بها.
    وعلى المستوى المتوسطي، أبرمت الجزائر اتفاق شراكة مع الإتحاد الاوروبي في 22 افريل 2001.
    كما تشارك الجزائر التي أصبحت شريكا مرموقا لدى مجموعة الثمانية، في قمم
    هذه المجموعة بانتضام منذ سنة 2000. و موازاة لذلك، لا يدخر الرئيس
    بوتفليقة جهدا من أجل مواصلة بناء اتحاد المغرب العربي.
    كل عام ورئيسنا المجاهد عبد العزيز بوتفليقة بألف خير
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 5:09