[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ابتي يا نوراً للقلب يا خير ولي ومربي بحنانك انت نظللنا يسعدني ان تبقى بقربيأروع مـاقـيـل عـن الأب
أتساءل أحياناً ، لماذا تتغنى الكتابات بالأمِ وحنانها
و تدمع الأقلام المبدعة سيولاً من حبر الكلام الشاعر بالأم و
قلبها الرؤوف ،
بينما نراها تتكاسل و تخِرُ قِواها فيما يناظرها من عطفِ
الأب وحنانه ؟
!!
فلنقف قليلا مع هذه الايات
((وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ
فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلاَ تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ (
هنا لاحظتُ قلب نوحٍ الأب الذي غلب عقله كنبي ،
فلو حاولنا أن نتخيل تقاسيم وجه أبانا نوحٌ في لحظة وقوع
ما تسرده الآيات الآتية
:
تخيلوا كيف كانت عينا نوحٍ عليه السلام و تقاسيم وجهه
وهو يستجدي ولده الهالك بعقوقه
...
يستجديه كي لا يرى فلذة كبده تموت أمام ناظريه رغم
علمه بكُفره ويقينه بعقوقه ،
ورغم أن زوجته كانت من ضمن الهالكين إلا أنه لم يذكرها
،
ولكن تفكير الأب هنا يقول : لا يهُم ... المهم أن تنجو كبدي .
تخيلوا بالله عليكم صرخة الأب الكسير
في قوله تعالى
: ((وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ )) ،
تخيلوا في الصرخة ( إن ابني من أهلي )
حين تُنسي الأبوة الرجل نبوءته السماوية حين يتوسل ربه حياة كافر ،
وينسبه إلى نفسه مستشفعاً له دون تفكير
!
ونرى اليوم الكثير من متحجري القلوب من الأبناء ،
يقطعون قلوب أباءهم عقوقاً وعصيانا
ً.
فلا تُرهِقوا آباءكم بعصيانكم ،
فوالله إن دمعةً واحدة تجري على لحية شيب متحسرة كفيلة
بإغراقكم كما أغرقت ابن نوح..
نــــهــايـــه
أبي ...
يا صاحب القلب الكبير ...يا صاحب الوجه النضير
...
يا تاج الزمان ...يا صدر الحنان
...
أنت الحبيب الغالي ..وأنت الأب المثالي ...وأنت الأمير
...
لو كان للحب وساما ..فأنت بالوسام جدير
...
يا صاحب القلب الكبير ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وقــفـــه
أروع ما قالوا عن...الأب
ريشيليو
لا يغفو قلب الأب، إلا بعد أن تغفو جميع القلوب
.
جان جاك روسو
:
من لا يستطيع أن يقوم بواجب الأبوة، لا يحق له أن يتزوج و ينجب أبناء
.
سوفوكليس
:
ليس هناك فرح أعظم من فرح الابن بمجد أبيه، و لا أعظم من فرح الأب بنجاح ابنه
.
ميناندر
:
ليس أرق على السمع من كلام الأب يمدح ابنه
.
جوته
:
الأب وحده الذي لا يحسد ابنه على موهبته
.
"الـلـهـم أغـفـر لـوالـداي وأرحـمـهـمـا كـمـا ربـيـانـي صـغـيـرا"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أتساءل أحياناً ، لماذا تتغنى الكتابات بالأمِ وحنانها
و تدمع الأقلام المبدعة سيولاً من حبر الكلام الشاعر بالأم و
قلبها الرؤوف ،
بينما نراها تتكاسل و تخِرُ قِواها فيما يناظرها من عطفِ
الأب وحنانه ؟
!!
فلنقف قليلا مع هذه الايات
((وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ
فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلاَ تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ (
هنا لاحظتُ قلب نوحٍ الأب الذي غلب عقله كنبي ،
فلو حاولنا أن نتخيل تقاسيم وجه أبانا نوحٌ في لحظة وقوع
ما تسرده الآيات الآتية
:
تخيلوا كيف كانت عينا نوحٍ عليه السلام و تقاسيم وجهه
وهو يستجدي ولده الهالك بعقوقه
...
يستجديه كي لا يرى فلذة كبده تموت أمام ناظريه رغم
علمه بكُفره ويقينه بعقوقه ،
ورغم أن زوجته كانت من ضمن الهالكين إلا أنه لم يذكرها
،
ولكن تفكير الأب هنا يقول : لا يهُم ... المهم أن تنجو كبدي .
تخيلوا بالله عليكم صرخة الأب الكسير
في قوله تعالى
: ((وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ )) ،
تخيلوا في الصرخة ( إن ابني من أهلي )
حين تُنسي الأبوة الرجل نبوءته السماوية حين يتوسل ربه حياة كافر ،
وينسبه إلى نفسه مستشفعاً له دون تفكير
!
ونرى اليوم الكثير من متحجري القلوب من الأبناء ،
يقطعون قلوب أباءهم عقوقاً وعصيانا
ً.
فلا تُرهِقوا آباءكم بعصيانكم ،
فوالله إن دمعةً واحدة تجري على لحية شيب متحسرة كفيلة
بإغراقكم كما أغرقت ابن نوح..
نــــهــايـــه
أبي ...
يا صاحب القلب الكبير ...يا صاحب الوجه النضير
...
يا تاج الزمان ...يا صدر الحنان
...
أنت الحبيب الغالي ..وأنت الأب المثالي ...وأنت الأمير
...
لو كان للحب وساما ..فأنت بالوسام جدير
...
يا صاحب القلب الكبير ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وقــفـــه
أروع ما قالوا عن...الأب
ريشيليو
لا يغفو قلب الأب، إلا بعد أن تغفو جميع القلوب
.
جان جاك روسو
:
من لا يستطيع أن يقوم بواجب الأبوة، لا يحق له أن يتزوج و ينجب أبناء
.
سوفوكليس
:
ليس هناك فرح أعظم من فرح الابن بمجد أبيه، و لا أعظم من فرح الأب بنجاح ابنه
.
ميناندر
:
ليس أرق على السمع من كلام الأب يمدح ابنه
.
جوته
:
الأب وحده الذي لا يحسد ابنه على موهبته
.
"الـلـهـم أغـفـر لـوالـداي وأرحـمـهـمـا كـمـا ربـيـانـي صـغـيـرا"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد