منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 54 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 54 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28

المواضيع الأخيرة

»  صور مشبات رخاميه صور مشبات حجر ملكيه اشكال 2021
زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ Emptyالثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ Emptyالإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك

»  صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ Emptyالإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ Emptyالثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك

»  كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ Emptyالأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri

» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ Emptyالإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams

» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ Emptyالثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams

» بالمحبة والاقتداء ننصره.
زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ Emptyالأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams

» Le Nom .مراجعة
زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ Emptyالجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.

.: زوار ينبوع المعرفة :.

لغة الينبوع

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

برامج للكمبيوتر

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

+google

مواقيت الصلاة


    زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ

    اللؤلؤة الطارفية
    اللؤلؤة الطارفية
    عضو مميز

    عدد المساهمات : 119
    تاريخ التسجيل : 25/12/2011
    العمر : 25
    10032012

    زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ Empty زوار القدس ولا يسمعوا فتاوى الشيوخ

    مُساهمة من طرف اللؤلؤة الطارفية

    بسم الله الرحمان الرحيم
    في سياق مقابلة مع صحيفة “المصري اليوم”، عاد الرئيس الفلسطيني إلى تكرار نظريته حول زيارة العرب والمسلمين للقدس، والتي لخصها في المقابلة بقوله “مجئ العرب للأراضي الفلسطينية لا يعنى التطبيع، لكن لدعمنا ورفع معنوياتنا. عندي محاضرة سأخاطب بها العالم كله متسائلا: لماذا لا تأتون إلى القدس؟ وجودكم هناك ليس تطبيعا بل دعما لها، وعندما تأتون هنا فأنتم لا تزورون السجان بل تواسون السجين، فهل تتركونا وحدنا؟ للأسف نسمع فتوى تطالب بمنع زيارتنا: أنتم بهذه الطريقة تعزلوننا وتعزلون القدس”.

    وكان الرئيس نفسه قد كرر ذات العبارات لدى استقباله وفدا من المهندسين الكويتيين قبل حوالي خمسة شهور.

    لا يكاد الجدل حول هذه القضية يتوقف حتى يعود من جديد بسبب تصريح من هنا أو هناك، أو موقف لهذا الطرف أو ذاك. وفي المرات السابقة توقفنا غير مرة أمام دعوات وجهها محمود الهباش، وزير الأوقاف في حكومة السلطة، للعرب من أجل زيارة القدس بدعوى دعم صمود أهلها والدفاع عن هويتها المستهدفة (لا يتوقف عن تكرار الدعوة). وفي مقابلته مع المهندسين الكويتيين تجاوز الرئيس زيارة القدس لزيارة الأراضي الفلسطينية (مناطق السلطة بالطبع)، وتحدث عن تطبيع العلاقة مع الشعب الفلسطيني وليس مع الإسرائيليين.

    والسؤال الذي يطرح نفسه هنا، هل إن علاقات الأخوة بين الشعب الفلسطيني وأشقائه العرب في حاجة إلى تطبيع؟. هذه الكلمة تستخدم في سياق تحسين العلاقة بين عدوين، لكن جماهير الأمة لم تبخل طوال عقود بدعم الشعب الفلسطيني، وهي تعاملت بشكل جيد مع أبنائه الذين هجروا من أرضهم، وإذا تجاوزنا المواقف الرسمية التي تتفاوت من دون شك، فإن مواقف الجماهير كانت جيدة في العموم، ولعل الشعب الكويتي كان استثناءً عابرا بسبب الحساسيات التي ثارت بين أبنائه حيال الفلسطينيين على خلفية موقف القيادة الفلسطينية من الغزو العراقي، وهي حساسيات زالت تقريبا بحمد الله.

    أما دعم الصمود فلا ينبغي أن يمر من خلال مسارات تطبع العلاقة مع المحتل، ولا خلاف على أن سبل دعم الصمود كثيرة وكبيرة؛ ليس من بينها السفر للسياحة في القدس وتل أبيب وحيفا ويافا، وحتى لو كان “السياح” سيمضون بعض الوقت في الضفة الغربية، فإن علاقة جماهير الأمة مع فلسطين بوضعها الحالي ليست علاقة سياحة، ما ينسحب على العلاقة مع الشعب أيضا.

    لو كانت السلطة هي التي تمنح حق العبور للأراضي المحتلة وليست سلطات الاحتلال لما كانت هناك أية مشكلة، بدليل أن أحدا لم يقل إن السفر إلى قطاع غزة في الوقت الراهن بعد سيطرة المصريين على المعبر نوع من التطبيع، لكن إذن السفر في الحالة التي يدعو إليها الرئيس ينبغي أن يصدر من سلطات الاحتلال عبر “تأشيرة دخول”، أو عبر إذن خاص تحصل عليه السلطة من الإسرائيليين (عبر مكاتب التنسيق الأمني)، تماما كما يحصل قادتها على بطاقات “في آي بي”.

    لا ننسى هنا حقيقة أن الدعوة إلى زيارة العرب للأراضي المحتلة هي في جوهرها دعوة لدعم الاقتصاد الإسرائيلي، لأن الأخير هو من سيستفيد منها في واقع الحال تبعا لإمكاناته ولاتساع الرقعة الجغرافية التي يسيطر عليها (هو يسيطر عمليا على كل فلسطين باستثناء قطاع غزة من الداخل)، فضلا عن جمالياتها (وجود البحر) والخدمات السياحية فيها. واهمٌ من يتوقع أن السائح العربي سيزور رام الله والقدس ويترك حيفا ويافا وتل أبيب، بدليل أن الرحلات السياحية التي يعلن عنها لزيارة القدس لا تشمل سوى وقت قصير في المدينة تليه جولات أخرى في المدن المحتلة عام 48.

    ليس ذلك وحده ما يدفعنا لرفض هذه الدعوة، وإن حضر في سياق تقييم المصالح والمفاسد، فما يعنينا أكثر هو تطبيع العلاقة مع العدو، وتجاهل العلاقة العدائية معه كمحتل لهذه الأرض. ولنسأل القوم هنا، ترى لو كانت تلك الزيارات بالفعل شكلا من أشكال دعم صمود للشعب الفلسطيني، هل كان العدو سيسمح بها؟!

    لا تسأل بعد ذلك عن الاختراقات الأمنية التي ستنشأ من جراء هذه السياحة، ونعلم أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تتمتع بقدرات رهيبة على الاختراق وتجنيد العملاء، وبذلك نفتح الباب على مصراعيه لاختراق العالم العربي برمته، وبالطبع بعد أن تحققت اختراقات رهيبة في المجتمع الفلسطيني طوال عقود.

    بقي القول إن هذه الدعوة من طرف الرئيس الفلسطيني إنما تستبطن إصرارا على التعامل مع السلطة ضمن واقع الدولة وطموحاتها، مع إصرار على تجاوز وجود الاحتلال (التنسيق الأمني معه دليل آخر على هذه الخطة). أما الأهم فيتمثل في أن الدفاع عن القدس يكون بالمقاومة، وليس بتركها نهبا للاستيطان والتهويد، ثم التعويل على السياحة العربية والإسلامية التي تدعم مشروع الاحتلال أكثر من مشروع التحرير. وها هو الربيع العربي يبشر بخلاص قريب لكل فلسطين التي ستحتضن أهلها من عرب ومسلمين، هي التي كانت وستبقى لهم جميعا وليس للفلسطينيين وحدهم.
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    لا يوجد حالياً أي تعليق


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 21 نوفمبر 2024 - 17:44