منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 21 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 21 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28

المواضيع الأخيرة

»  صور مشبات رخاميه صور مشبات حجر ملكيه اشكال 2021
فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد  Emptyالثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد  Emptyالإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك

»  صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد  Emptyالإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد  Emptyالثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك

»  كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد  Emptyالأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri

» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد  Emptyالإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams

» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد  Emptyالثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams

» بالمحبة والاقتداء ننصره.
فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد  Emptyالأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams

» Le Nom .مراجعة
فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد  Emptyالجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.

.: زوار ينبوع المعرفة :.

لغة الينبوع

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

برامج للكمبيوتر

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

+google

مواقيت الصلاة


    فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد

    حمده
    حمده
    Admin


    عدد المساهمات : 1749
    تاريخ التسجيل : 22/02/2010

    فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد  Empty فـُرْجَة مضمونة، بالمجَّــان، في السرك الانتخابي!.. إمضاء الكاتب علي بن محمد

    مُساهمة من طرف حمده الإثنين 5 مارس 2012 - 9:03

    كثيرًا ما يبالغ المتحدثون في تقديرهم لـ"تاريخية" حادث من الحوادث في حياة فرد أو جماعة من الناس. أو عند وصْـفهم مناسبة ما، في حياتهم أو في حياة مجتمعهم، بأنها "لحظة تاريخية". وذلك تماما كما هو شأنهم عندما يصفون كل إجراء يتم اتخـاذه، وكل عملية يزْمِعُـون القيام بها، بأنها " تأتي في ظرف دقـيـق" أو "في مرحلة حساسة" من تاريخ البلاد، وتطور المجتمع، وبناء مستقبل الأمة... وليس ينقص هذا الوصف إلا التأكيد بأن تلك العملية، هي أيـضا ذات أثر حاسم في مستقبل العالم، ومصير الأحياء على أرضه، والحفاظ على توازنات القوى الطبيعية الفاعلة فيه!!..

    ولو حاولنا أن نستبطن تلك التعابير، ونفـتـش في تلافيفها الغامضة عن الخفيِّ المتواري عن الأنظار، والأسماع، من دلالاتها المكتومة، ومراميها المغمومة، لاكتشفنا، حينئذ، أن ذلك التهويل اللفظي المقصود، وذلك الشـََّــَطط في أساليب الإعراب عنه.. إنما يعبران بكل قوة عن حالة متقدمة من الـتـشكـُّـك والتخوف، لدى صاحبهما، من مصير فعْــٍل ما، يَخشى فشلـَه، ويُتوَجَّسُ خِـيفة من الإخفاق فيه، لِما يمثله من أهمية، أو فائدة، شخصية بالنسبة إليه.. فلذلك تراه يسارع إلى محاولة التخفيف من الآثار السلبية لتلك المشاعر في نفسه، من جهة أولى؛ والسعي إلى تعظيم الشـأن الذي هو مُـقدم عليه، من جهة ثانية. وذلك رغبة منه في تثمينه لدى مَن بأيديهم عواملُ نجاح ذلك المشروع أو فشلِه، وإغرائِهم بالانخراط في مسار إنجازه لما يكون له، في زعمه، مِن َطـيِّب الانعكاسات عليهم، بشكل خاص؛ وعلى المجتمع، والوطن، والأمة، والعالم، والـدنيا والآخرة.. بشكل عام!! وذلك ما تـتفـق أطراف مـتـبايـنة الموارد والمصادر، في ظاهرها، على جعله من أوْكد صفات الانتخابات البرلمانية القادمة. مُصوِّرة تلك الانـتخابات بأنها ذات أهمية بالغة. بل تذهب إلى حدّ جَعْـلِـها حاسمة التأثير في الوجهة التي سـتأخـذها الجزائر، حتى إنها لتزعم بأنه سيؤرَّخ بها في كل شأن يتصل بالجزائر؛ فيقال هذا الشيء، أو ذاك هو قبل، أوهو بعد العاشر من شهر مايو. وقال قائل، هي في الأهمية كنوفمبر العظيم.!!

    والملاحظ أننا، منذ عدة أسابيع، وبالتحديد، منذ الخطاب الذي ألقاه رئيس الدولة بتاريخ التاسع من فبراير الماضي، ذلك الذي حدد فيه موعد الانتخابات التشريعية في العاشر من شهر مايو القادم، ونحن نشاهد انطلاقة محمومة في البلاد للتحركات الموسمية المعتادة، عند كل موعد انتخابي، لهاتيك الكائنات الحزبية الغريبة التي لا يكاد يعرف الناس لها شبيها، ولا نظيرا في موسوعة الأحزاب في الدنيا قاطبة، باستثناء عند أقاربنا وأمثالنا من البائسين..

    أما البعض منها، فقد كانت، طوال الفترات الماضية، قد ضبطت مواعيد مداوماتها، على مدار السنة كلها. واعتمدت في برامج عملها ـ ما بين الانتخاب والانتخاب ـ منهجا تضْمَنُ بواسطته "أقل، الخدمات" كما تسمّى في المؤسسات الاقتصادية، في حالة الإضراب عن العمل.. (service minimum) فذلك المقدار مما تسميه تلك التنظيمات "نـشاطا" يكفي، في حساباتها، للتذكير بوجودها، من حين لآخر، عبر لقاءات تسَمَّى، في مُعْجَمها، تارة تجمعات، وتارة ندوات، وتارة حتى.. جامعات..!.

    وقد تعوّد الجزائريون، منذ عقود من الزمان على ذلك. وألِـفـُوا وضعا حزبيا يتميزون به من سائر الأمم والأجناس، بمن فيها تلك التي نشأت، وتطورت فيها التنظيمات الحزبية. ذلك أن جُـلَّ، (فقط لكي لا أقول كلّ..) ما عندنا منها تخلو أكثرُ تصرفاتها من كل ملامح الفعل السياسي الذي هو، أساسا، علة وجودها، والمبرر الأوحد لنشأتها. ومن هنا صارت تحركاتها الفولكلورية، ومناسباتها الاحتفالية، هي الشاهد الفريد على وجودها. وفي ما عدا ذلك، وبين الانتخاب والانتخاب، تتحول -في تطور طبيعي للأشياء، حين يُستفـرغ كيانـُها من جوهر المهمة التي خـُلقتْ لها؛ وتـَبْـتعد، أو تـُستـَبْعَـد من أداء الوظيفة التي استحدثت من أجلها- تتحول، حينئذ، إلى نوع من دكاكين "السوبريت"، العامرة بكل ما لذ وطاب، لمن يدفع المقابل، سواء كان ماديا أو معنويا، ويقوى على تجديد ثمنه المتصاعـد، في كل مرحلة من المراحل..

    هذه إذن فئة أولى من الكائنات الحزبية، تعودنا عليها كما يتعود المصاب على علة تسكن جوفه، وتنخر كيانه، ولكنه لا يملك من أسباب الدفع لأذاها إلا الصبر عليها، إلى أن يجعل الله منها أمرا... وعلى اعتبار أن مشاهـد العـبَث لا حدود لمظاهر السخرية فيها. ومناظر العَجَب لا تفارق شواهـدُ البؤس نواحيها.. ولأنّ الغرائبَ مُـنـْجـبَاتٌ، وَلـُود.. فإن في البلد فئة ثانية، أخرى، من تلك الكائنات الحزبية، لا يدوم سُباتها فصلا من العام، كما هي الطبيعة التي جَـبَل اللهُ عليها فئة من مخلوقاته الحية، بل تدوم عدة سنوات متتابعة، بلا فاصل ولا انقطاع!.. ثم يَنـْـفـُخ في الصُّوْر نافخُه المَأذونُ له، فـتـَدِبُّ الحياة فجأة في الأجْـداث، وتـنبعث منها مخلوقات مُـتحفزّة، في غاية النشاط والحيوية، وفي أتم الاستعداد لخوض الحملات، وتنشيط التجمعات، وتسجيل الحصص الإعلامية في وسائل الاتصال بكل اللغات.. ولا يبقى لها من همّ يُـعَكِر عـلـيها صَفـْوَ الحياة، إلا إيجاد أكبر عـدد ممكن مـن المترشحين والمترشحات؛ القادرين، والقادرات، على تحمل "الأعباء والتبعات"...فإذا قـلّ منهم الإقـبال، وقـَعَـدَتْ بهم الهـِمَـمُ المحدودة عن تحَمُّـل ذلك الواجب المفروض من "الأعـباء والـتـبعات".. هبت تلك الكائنات الحزبية الضئيلة إلى استـفزاز نخوتهم بالإشهار والإعلانات... وكان كل هذه الهمم في النضال، وهذه الاستماتة في النزال.. الصادرة عن تلك المخلوقات المجهرية، الخارجة من عَـتـَمات سُباتها المتطاول.. تبعث على الدهشة والاستغراب من قدرتها على وصل الحلقات المبتورة، من أزمنتها المتباعدة، حتى لكأنها لم تغب عن الساحة إلا يوما أو بعض يوم!.. فسبحان ((من يُحيي العظامَ وهي رَمـيم))!..

    والذي يبدو جليا، هو أن سلطتنا الميمونة قد تفطنت أخيرا لقيمة هذه الكائنات التي هي، على الرغم من "مجهريتها " المعلومة، قد أعطت الدليل الناصع، والبرهان القاطع، على أنها تستطيع أن تمنح الحملة الانتخابية الباردة حرارة تستمدها من ذخيرتها السُّـباتية، فتـُشيع في فضاءات تلك الحملة المتجمّدة بعضَ الدِّفْءِ الافتراضي، وتنشر من خزان طاقتها المتراكمة قدرًا من الحيوية الوهمية في أرجاء وطن مكبل بالإحباط المُزمِن، والخيبات المتعاقبة... فكان ما عايَـنـَّاه من واسع جود سلطتنا المحبوبة، وعظيم سخائها، حين أطلقت سراح مجموعة باهرة من الأحزاب، والحُزيبات، التي ظلت، لأكثر من عشرية قابعة في سجنها. ولا بد أن حكامنا، وهم الذين يُدبّرون كل أمورنا عِـوَضا عنا، ويعرفون ما يَصْـلـُحُ، وما لا يصلح لنا، قد رأوا كل الخير في الإذن لأفواج متتابعة من الأحزاب، تعلن قوائمها بالعشرات، وقد مكنوا زعماءها، بعد لأي، من التراخيص التي تتيح لهم انطلاق سيل نشاطاتهم المكبوتة.. وقد بلغت، تلك التنظيمات، قبل مدة، نحو عشرين هيئة حزبية "عَـدًّا ونـَقـْـدًا"، ممثلة لجميع الطوائف، والفئات، والتوجهات، والحساسيات، وما جاورها أو تفرع عنها...

    والسؤال اللغز الذي لا يريد أحد من المعنيين، في المراتب العليّـة، أن يقترب من الرد عليه، هو، لمصلحة من توظـَّفُ شـَـرْذمَة المجتمع؟.. ولفائدة من تزكـِّي سلطة الحكم تـفـتيتَ النخب؟ ومن هم يا ترى المُـنـَظِـّرون لهذه الخطة التي تمزق أوصال الشعب، وتبعثر المواقف المفيدة في الأمة، على ما لا يعد ولا يحصى من الحُزيْـبَات التي لا تمثل، في الغالب منها، إلا طموح فئة من المسؤولين السابقين، والإطارات العاطلة عن العمل، أولئك الذين أجبرتهم التصرفاتُ الخرقاء، والحسابات الحمقاء، على التقاعد قبل أوانه، فقتلهم قلق البطالة وهم في العقد الخامس، أو في بدايات السادس من أعمارهم!.. فراحوا يستكشفون المسالك الحزبية، والدروب البرلمانية، طمعا في أن يستعيدوا من خلالها شيئا من غابر الوجاهة، ومـاضي الأمجاد...

    ولو كان للرأي الحصيف مكانٌ ما في هذا الضجيج المتعالي، ولو كان لصوت الحكمة حظ، أو بعض حظ، في الوصول إلى الآذان في أجواء هذا الهرج المتوالي، لكان للعمل السياسي المفيد طريق أخر، ولكان لتقاليد النضال الحزبي نهج آخر، ولكان لإطارات الأمة مجالات أخرى تثمر فيها تجربتها الفعلية، وميادين أخرى تخوض فيها معاركها النضالية، تكوينا وتدريبا وتعليما... ولكن حظ الأمة العاثر، وبؤس حكامها المتواتر، هو الذي جعل من قداسة تمثيل الشعب، ومن سموِّ مهام التشريع للأمة بما يرجح مصالحها العليا، ويقر سيادتها المطلقة في كل المجالات.. جعلها حلبة لصراع الـدّيَـكة، وتناطح الكِـباش. وما هؤلاء وأولئك إلا تسْلية للمتفرجين! ثم نوادرُ للعَـرْض في حدائق المالكين؛ وأخيرا، زينة وشهية على موائد الآكلين، عندما يحين الحين!.

    وسؤال آخر، بالمناسبة، لماذا يطالب زعماء الأحزاب، ليلا ونهارا، بالديمقراطية، والتناوب على سدة الحكم، وفسح المجال لتعدد الآراء ووجهات النظر، والتسامح مع المخالفين، وتمكين الشباب الذين تنضج ملكاتهم السياسية من تـَـبَـوّء المناصب القيادية... ولكننا لا نجد شيـئا من كل هذا في أحزابهم. فالاستبداد الأحمر هو السائد لديهم. وزعيم الحزب لا يسمح لأحد بمناقشة بسيطة لرأيه، فضلا عن مخالفته. وإذا لم تعصف به عاصفة "تكنولوجية"، ولم يقع في إحدى الشباك التي تنسجها الأيدي الخبيرة المدربة، أو إذا أتقن تحَسُّس الريح من أين يهُـبّ هبوبُها، وعرف كيف يلبس لكل حال لـَبـُوسَها.. فـبَشِرْه بالعمر المديد، ودوام العهد السعيد. يضاف إليهم من لهم من الخصوصية ما يعصمهم من العواصف والزوابع، في الصيف والشتاء، إلى أن تتغير الأفلاك.. أما الشباب، فالمغامرون منهم، كيفما كانت ضحالة زادهم، قد فهموا، من زمان، أن الأمان، كل الأمان، إنما هو في افتكاك مقعد في "بَرْ لامـان"!!

    جريدة الشروق يوم 2012/03/05

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 2 مايو 2024 - 23:12