ولاية الطارف

ولاية الطارف




التنظيم الإداري

· عدد الدوائر: 7

· عدد البلديات: 24



الوضعية الديمغرافية والمساحة

يبلغ عدد سكان الولاية 407.202 نسمة (تقديرات 2007) وتبلغ مساحتها الإجمالية 3.339 كم2.



الوضعية الجغرافية (التضاريس - المناخ...)

تقع
الولاية في أقصى شرق البلاد، يحدها البحر الأبيض المتوسط من الشمال، وحدود
ولايتي سوق أهراس وقالمة من الجنوب، وولاية عنابة من الغرب، والحدود
التونسية من الشرق.

تتألف تضاريس
ولاية الطارف من ثلاث (3) مجموعات: الشريط الساحلي، منطقة السهول المتاخمة
للشريط الساحلي، والمنطقة الجنوبية التي يميزها وجود التضاريس الجبلية.



الموارد الطبيعية

تزخر الولاية بمقدرات هائلة تضفي عليها تخصصات ثلاثة: فلاحية، وسياحية، وغابية.

·مساحة فلاحية تبلغ 84.031 هكتار من المساحة الفلاحية الإجمالية.

·موارد مائية معتبرة جدا، تقدر بما يزيد عن 700 هم3/سنويا.

·مكامن الصلصال والرمل.



القدرات الاقتصادية

تزخر الولاية بمقدّرات صيدية ومائية معتبرة حيث توجد كتلة أحيائية قابلة للصيد كبيرة جدا، تقدر بحوالي 19.000 طن/سنويا.



المنشآت الأساسية الاقتصادية والإدارية والاجتماعية

تتوفر الولاية على شبكة طرق بخط إجمالي طوله 1529 كم، تتوزع كما يأتي:

· 230 كم من الطرق الوطنية.

· 331 كم من الطرق الولائية.

· 968 كم من الطرق البلدية.

كما توجد بالولاية:

·3 مستشفيات، 18 عيادة متعددة التخصصات، 84 قاعة علاج.

·259 مدرسة ابتدائية، 59 إكمالية، 16 ثانوية.

·8 مراكز للتكوين المهني والتمهين.



النشاطات السياحية

المقدّرات السياحية لولاية الطارف عديدة ومنها:

· شواطئ تمتاز بالرمال الناعمة وتقع على طول الكورنيش، الذي تتوالى فيه الشواطئ الصخرية على امتداد ساحل طوله 90 كم.

· خمس
(5) مناطق للتوسع السياحي، تضم 14 موقعا، تتوفر فيها طاقة استقبال قدرها
19.770 سرير، وتبلغ مساحتها الإجمالية 5.085 هكتار، منها 1.115 هكتار
قابلة للتهيئة.

· حظيرة
وطنية ذات سمعة عالمية، تضفي عليها خصوصية ثروتها الطبيعية والسياحية شهرة
المنطقة الزاخرة بأروع المناظر الطبيعية. وتتميز هذه الحظيرة التي تبلغ
مساحتها 80.000 هكتار تقريبا، بثروة نباتية وحيوانية كبيرة جدا، حيث تضم
مركبا لمنطقة رطبة، الفريدة من نوها في الجزائر، والمصنفة منطقة محمية
بموجب اتفاقية "رمسار".

· مساحات بحيرات تتألف من 6 بحيرات، حيث توجد ثروة صيدية غنية ومتنوعة. وتمثل هذه البحيرات مناطق لراحة الطيور المهاجرة حيث تعشش فيها.

· تراث تاريخي وثقافي قيّم، يتألف من نصب ما قبل التاريخ والأنقاض والمواقع الأثرية.

تسرني أن نتقدم لك بخالص الشكر ووافر الامتنان على ما بذلت من جهد اختي اللؤلؤة
تقبلي مروري

تسلمي اختاه على هذه المعلومة
بارك الله فيك

شكرا لكم على الردود الرائعة