تعريـــفه :- هو عدم إتقان مجموعة المهارات مما يؤدي إلى عدم إتقان التعبير الكتابي و الضعف الإملائي يشوه الكتابة و يعيق الفهم .
و جميع المراحل تعاني من هذا الضعف و السبب يرجع لعدم التأسيس القوي للمتمدرسين في المرحلة الابتدائية , و قد لوحظ حتى على المعلمين أخطاء إملائية في الكلمات و رسم الهمزات , فلا بد من إيجاد حلول تربوية مناسبة .
أسباب المشكلة :-
* كثرة أعداد التلاميذ داخل الفصل مما يعيق المعلم من متابعة الأطفال و التنقل بينهم .
* عوامل ترجع للتلميذ مثل التردد و عدم الثقة بالنفس و الخوف و الخلط بين الحروف المتشابهة عيوب النطق .
* عوامل ترجع إلى طريقة التدريس مثل اقتصار المحاسبة بالأخطاء الإملائية على حصة الإملاء فقط و عدم تصويب الأخطاء مباشرة وعدم إشراك التلاميذ في تصويب الخطأ .
* لا بد من ربط الدرس دائماً ببعض فالإملاء تربط بالقراءة والتعبير و الخط.
* سرعة المعلم في إملاء القطعة و عدم وضوح النطق السليم يؤدي إلى الضعف .
* طول القطعة الإملائية مما يؤدي إلى التعب و الوقوع في الخطأ .
* عدم التنويع في طرق التدريس أو الوسائل مما يؤدي إلى الملل و الانصراف عن الدرس .
الوسائل المستخدمة لمعالجة الضعف الإملائي :- السبورة – اللوحة
أساليب العلاج المقترحة :-
* لحل مشكلة كثرة أعداد التلاميذ داخل الفصل يمكن التغلب عليها باستخدام اللوحة يرفعها التلاميذ بعد كتابة الكلمة وتشاهدها المعلمة في مكانها ولا تضطر لإخراج التلميذ للسبورة أو للتنقل بين التلاميذ أثناء الكتابة و يوفر الوقت .
* تكليف التلاميذ باستخراج المهارات من المقروء .
* توفير قطعة في نهاية كل درس تكتبها في الفصل و في البيت .
* جمع الكلمات التي يشكو منها التلاميذ و كتابتها و تعليقها على لوحات في الممرات و ساحات المدرسة .
مثل / التاء المفتوحة و المربوطة : - كرة كرت , نافذة نافذت , سبورة سبورت أو الهمزة في الوسط عباءة عبائه , فؤاد فوأد , مسألة مساءلة
أو كلمات باللام الشمسية أو القمرية مثل الشمس اشمس , النهار انهر , السمع اسمع , أو حروف تنطق ولا تكتب مثل اله الاه , لكن لاكن , أولئك أولائك أو حروف تكتب ولا تنطق مثل عمرو عمر , أكلوا اكلو , بذلوا بذلو أو الخلط بين الحروف المتشابهة مثل ظاهر ضاهر , نظر نضر , ظلام ضلام , مريض مريظ , رفض رفظ
* أيضا تخصيص دفاتر لضعف التلاميذ تكون معهم في كل حصة .
* مفاهيم علاجية مقترحة :-
1) السطر الإملائي :- هو كتابة عبارة نصح وتشجيع تشتمل على قاعدة إملائية يكتبها التلميذ أكثر من مرة في بطاقة أو لوحة و تعلق في الصف و كل فترة يطالب بكتابة العبارة غيباً , و كل أسبوع مهارة إملائية و تكرر هذه الخطة العلاجية في الفصل الأول و تكرر و تعاد في الفصل الثاني بصيغة مختلفة و جمل جديدة يتم تخصيص دفتر للسطر الإملائي مع المهارات الإملائية لإثراء و تعزيز المعلومة .
مثال على السطر الإملائي فؤاد تلميذٌ مجدٌ يؤدي و واجباته بانتظام و يؤمن بأهمية التعاون مع الجميع و يؤسس حياته على النظام و حب الناس يدرس بجد و اجتهاد وبذا حقق النجاح الباهر [ الهمزة المتوسطة على الواو ] , و هكذا مع أي مهارة .
2 ) إعطاء خمس كلمات إملائية في مطلع اليوم الدراسي و هذه يجب أن تعد بعناية ووفق خطة علمية سليمة يشترك في إعدادها المعلمون في اجتماع كحلقة تنشيطية و توضع مع الخطة السنوية .
هذه الكلمات يوضع لها دفتر صغير يومياً و يطالب التلميذ بنسخ هذه الكلمات ثلاث مرات بالبيت و متابعتها في حصة التقوية .
3 ) العيادة اللغوية فكرة جميلة ومفيدة في معالجة الضعف الإملائي و تكون في غرفة خاصة يتناوب فيها المعلمون و تقسم أيام الأسبوع في جدول لعلاج المهارات المفقودة مثلا يخصص يومان للإملاء و يومان للقراءة و يوم عام لكل الفروع . في العيادة يقوم المعلم بمعالجة الضعف و توجيه التلاميذ بكل أمانة للطريقة المثلى و المتابعة و .
ورقــــة عمــــل للضعـــف القــــــرائي
تعريفه :- هو قصور التلميذ في فهم المقروء أو التعبير عنه و القراءة فن أساسي من فنون اللغة العربية و هي مجال خصب للنشاط اللغوي في حياة الفرد و الجماعة فهي توسع دائرة الخبرات و تفتح أبواب الثقافة و تحقق التسلية و المتعة و تهذب الذوق .
أسباب المشكلة :-
* قد يرجع لمشكلات صحية مثل ضعف البصر أو أمراض الأعصاب أو فقر الدم الذي يضعف التركيز و يسبب اختلاط الحروف .
* مشكلات نفسية مثل الخوف أو عدم الثقة بالنفس .
* قد يرجع للمعلم بطريقة تدريسه فقد لا يقرأ للتلاميذ بطريقة مشوقة تجذب المتعلمين قد يكون الدرس مملاً لا تجديد فيه يخلو من الوسائل المشوقة .
* عدم إعطاء وقت للتلميذ الضعيف .
* عدم تشجيع الضعيف مادياً و معنوياً .
* التركيز على ترديد الخطأ و عدم الاهتمام بتشجيع الصحيح .
أساليب العلاج المقترحة :-
* تشكيل جماعات قرائية في المدارس تضم تلاميذ ممتازين و تلاميذ ضعاف في القراءة تسمى جماعة اقرأ و نادي القراءة .
* تكثيف حصص التقوية .
* إنشاء ورشة في ساحة المدرسة لعرض أعمال التلاميذ الضعاف لتكون دافعاً لهم لبذل مزيد من الجهد للارتقاء بمستواهم.
* استغلال ممرات المدرسة لتثبيت لوائح تعليمية مثل لوحة الحروف وشجرة الكلمات و الحروف .
* الانتقال باستمرار للمكتبة و عرض الكتب في الطابور .
* عرض أسماء التلاميذ المتقدمين في القراءة و الإملاء في لوحة مثبتة في فناء المدرسة تعبير عن تقدم المتعلمين.
* عمل بطاقات توضع على صدر التلميذ المحققة للتقدم في القراءة و الإملاء .
* سيتم تكريم المعلم المتميز في وضع الأفكار و تنفيذها في إحراز التقدم .
* تخصيص حصة للقراءة الحرة .
* إطلاع أولياء الأمور على نتائج أولادهم و إشراكهم في علاج المشكلة .
* تعزيز سبل التعاون المثمر مع الأسرة .
* إعداد نشرات تربوية لتهيئة الظروف المناسبة لتعليم أبنائهم.
السطر الإملائي :- عبارة تحتوي على مهارة معينة لا تزيد عن ثلاثة أسطر . تكتب ثلاث مرات في اليوم لمدة أربع مرات ونهاية الأسبوع يتم تمليتها غيبا .
تكون تحت إشراف التلاميذ الممتازين وتكون مهمتهم المتابعة والتصحيح للأخطاء .
العيادة اللغوية :-
عبارة عن تقسيم معلمي اللغة العربية للصفوف العليا والصفوف المبكرة على العيادة ، وخصصت لها المكتبة المدرسية بحيث يتبنى كل معلم خمس تلاميذ من مراحل دراسية مختلفة ويخصص لكل متعلم خمسة عشر دقيقة في العيادة لتحسين المستوى الإملائي والارتقاء بالمهارات اللغوية يملى عليه كلمات وحروف وتخصيص قاعدة إملائية معينة أو قراءة قصة أو قصاصة من جريدة أو تلخيص .
و جميع المراحل تعاني من هذا الضعف و السبب يرجع لعدم التأسيس القوي للمتمدرسين في المرحلة الابتدائية , و قد لوحظ حتى على المعلمين أخطاء إملائية في الكلمات و رسم الهمزات , فلا بد من إيجاد حلول تربوية مناسبة .
أسباب المشكلة :-
* كثرة أعداد التلاميذ داخل الفصل مما يعيق المعلم من متابعة الأطفال و التنقل بينهم .
* عوامل ترجع للتلميذ مثل التردد و عدم الثقة بالنفس و الخوف و الخلط بين الحروف المتشابهة عيوب النطق .
* عوامل ترجع إلى طريقة التدريس مثل اقتصار المحاسبة بالأخطاء الإملائية على حصة الإملاء فقط و عدم تصويب الأخطاء مباشرة وعدم إشراك التلاميذ في تصويب الخطأ .
* لا بد من ربط الدرس دائماً ببعض فالإملاء تربط بالقراءة والتعبير و الخط.
* سرعة المعلم في إملاء القطعة و عدم وضوح النطق السليم يؤدي إلى الضعف .
* طول القطعة الإملائية مما يؤدي إلى التعب و الوقوع في الخطأ .
* عدم التنويع في طرق التدريس أو الوسائل مما يؤدي إلى الملل و الانصراف عن الدرس .
الوسائل المستخدمة لمعالجة الضعف الإملائي :- السبورة – اللوحة
أساليب العلاج المقترحة :-
* لحل مشكلة كثرة أعداد التلاميذ داخل الفصل يمكن التغلب عليها باستخدام اللوحة يرفعها التلاميذ بعد كتابة الكلمة وتشاهدها المعلمة في مكانها ولا تضطر لإخراج التلميذ للسبورة أو للتنقل بين التلاميذ أثناء الكتابة و يوفر الوقت .
* تكليف التلاميذ باستخراج المهارات من المقروء .
* توفير قطعة في نهاية كل درس تكتبها في الفصل و في البيت .
* جمع الكلمات التي يشكو منها التلاميذ و كتابتها و تعليقها على لوحات في الممرات و ساحات المدرسة .
مثل / التاء المفتوحة و المربوطة : - كرة كرت , نافذة نافذت , سبورة سبورت أو الهمزة في الوسط عباءة عبائه , فؤاد فوأد , مسألة مساءلة
أو كلمات باللام الشمسية أو القمرية مثل الشمس اشمس , النهار انهر , السمع اسمع , أو حروف تنطق ولا تكتب مثل اله الاه , لكن لاكن , أولئك أولائك أو حروف تكتب ولا تنطق مثل عمرو عمر , أكلوا اكلو , بذلوا بذلو أو الخلط بين الحروف المتشابهة مثل ظاهر ضاهر , نظر نضر , ظلام ضلام , مريض مريظ , رفض رفظ
* أيضا تخصيص دفاتر لضعف التلاميذ تكون معهم في كل حصة .
* مفاهيم علاجية مقترحة :-
1) السطر الإملائي :- هو كتابة عبارة نصح وتشجيع تشتمل على قاعدة إملائية يكتبها التلميذ أكثر من مرة في بطاقة أو لوحة و تعلق في الصف و كل فترة يطالب بكتابة العبارة غيباً , و كل أسبوع مهارة إملائية و تكرر هذه الخطة العلاجية في الفصل الأول و تكرر و تعاد في الفصل الثاني بصيغة مختلفة و جمل جديدة يتم تخصيص دفتر للسطر الإملائي مع المهارات الإملائية لإثراء و تعزيز المعلومة .
مثال على السطر الإملائي فؤاد تلميذٌ مجدٌ يؤدي و واجباته بانتظام و يؤمن بأهمية التعاون مع الجميع و يؤسس حياته على النظام و حب الناس يدرس بجد و اجتهاد وبذا حقق النجاح الباهر [ الهمزة المتوسطة على الواو ] , و هكذا مع أي مهارة .
2 ) إعطاء خمس كلمات إملائية في مطلع اليوم الدراسي و هذه يجب أن تعد بعناية ووفق خطة علمية سليمة يشترك في إعدادها المعلمون في اجتماع كحلقة تنشيطية و توضع مع الخطة السنوية .
هذه الكلمات يوضع لها دفتر صغير يومياً و يطالب التلميذ بنسخ هذه الكلمات ثلاث مرات بالبيت و متابعتها في حصة التقوية .
3 ) العيادة اللغوية فكرة جميلة ومفيدة في معالجة الضعف الإملائي و تكون في غرفة خاصة يتناوب فيها المعلمون و تقسم أيام الأسبوع في جدول لعلاج المهارات المفقودة مثلا يخصص يومان للإملاء و يومان للقراءة و يوم عام لكل الفروع . في العيادة يقوم المعلم بمعالجة الضعف و توجيه التلاميذ بكل أمانة للطريقة المثلى و المتابعة و .
ورقــــة عمــــل للضعـــف القــــــرائي
تعريفه :- هو قصور التلميذ في فهم المقروء أو التعبير عنه و القراءة فن أساسي من فنون اللغة العربية و هي مجال خصب للنشاط اللغوي في حياة الفرد و الجماعة فهي توسع دائرة الخبرات و تفتح أبواب الثقافة و تحقق التسلية و المتعة و تهذب الذوق .
أسباب المشكلة :-
* قد يرجع لمشكلات صحية مثل ضعف البصر أو أمراض الأعصاب أو فقر الدم الذي يضعف التركيز و يسبب اختلاط الحروف .
* مشكلات نفسية مثل الخوف أو عدم الثقة بالنفس .
* قد يرجع للمعلم بطريقة تدريسه فقد لا يقرأ للتلاميذ بطريقة مشوقة تجذب المتعلمين قد يكون الدرس مملاً لا تجديد فيه يخلو من الوسائل المشوقة .
* عدم إعطاء وقت للتلميذ الضعيف .
* عدم تشجيع الضعيف مادياً و معنوياً .
* التركيز على ترديد الخطأ و عدم الاهتمام بتشجيع الصحيح .
أساليب العلاج المقترحة :-
* تشكيل جماعات قرائية في المدارس تضم تلاميذ ممتازين و تلاميذ ضعاف في القراءة تسمى جماعة اقرأ و نادي القراءة .
* تكثيف حصص التقوية .
* إنشاء ورشة في ساحة المدرسة لعرض أعمال التلاميذ الضعاف لتكون دافعاً لهم لبذل مزيد من الجهد للارتقاء بمستواهم.
* استغلال ممرات المدرسة لتثبيت لوائح تعليمية مثل لوحة الحروف وشجرة الكلمات و الحروف .
* الانتقال باستمرار للمكتبة و عرض الكتب في الطابور .
* عرض أسماء التلاميذ المتقدمين في القراءة و الإملاء في لوحة مثبتة في فناء المدرسة تعبير عن تقدم المتعلمين.
* عمل بطاقات توضع على صدر التلميذ المحققة للتقدم في القراءة و الإملاء .
* سيتم تكريم المعلم المتميز في وضع الأفكار و تنفيذها في إحراز التقدم .
* تخصيص حصة للقراءة الحرة .
* إطلاع أولياء الأمور على نتائج أولادهم و إشراكهم في علاج المشكلة .
* تعزيز سبل التعاون المثمر مع الأسرة .
* إعداد نشرات تربوية لتهيئة الظروف المناسبة لتعليم أبنائهم.
السطر الإملائي :- عبارة تحتوي على مهارة معينة لا تزيد عن ثلاثة أسطر . تكتب ثلاث مرات في اليوم لمدة أربع مرات ونهاية الأسبوع يتم تمليتها غيبا .
تكون تحت إشراف التلاميذ الممتازين وتكون مهمتهم المتابعة والتصحيح للأخطاء .
العيادة اللغوية :-
عبارة عن تقسيم معلمي اللغة العربية للصفوف العليا والصفوف المبكرة على العيادة ، وخصصت لها المكتبة المدرسية بحيث يتبنى كل معلم خمس تلاميذ من مراحل دراسية مختلفة ويخصص لكل متعلم خمسة عشر دقيقة في العيادة لتحسين المستوى الإملائي والارتقاء بالمهارات اللغوية يملى عليه كلمات وحروف وتخصيص قاعدة إملائية معينة أو قراءة قصة أو قصاصة من جريدة أو تلخيص .
الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
الإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
الإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك
» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
الثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك
» كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri
» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
الإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams
» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
الثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams
» بالمحبة والاقتداء ننصره.
الأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams
» Le Nom .مراجعة
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد