منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 42 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 42 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28

المواضيع الأخيرة

»  صور مشبات رخاميه صور مشبات حجر ملكيه اشكال 2021
التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين Emptyالثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين Emptyالإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك

»  صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين Emptyالإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين Emptyالثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك

»  كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين Emptyالأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri

» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين Emptyالإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams

» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين Emptyالثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams

» بالمحبة والاقتداء ننصره.
التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين Emptyالأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams

» Le Nom .مراجعة
التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين Emptyالجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.

.: زوار ينبوع المعرفة :.

لغة الينبوع

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

برامج للكمبيوتر

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

+google

مواقيت الصلاة


    التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين

    الثاقب
    الثاقب
    Admin


    عدد المساهمات : 827
    تاريخ التسجيل : 18/02/2010
    العمر : 53

    التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين Empty التعليم الإلكتروني بين التربويين والتقنيين

    مُساهمة من طرف الثاقب الثلاثاء 16 مارس 2010 - 9:22

    سود العالم المعاصر موجة من النشاط التقني القائم على نشاط علمي مكثف، وصلت به إلى حد الثورة التقنية التي شملت جميع ميادين الحياة على كوكب الأرض بل تعدت ذلك إلى كواكب أخرى في هذا الكون الفسيح، مما دفع عدداً من العلماء إلى تسمية هذا العصر الذي نعيشه الآن بـ"عصر التقنية المعلوماتية".
    ويعتبر التعليم الإلكتروني من الاتجاهات التربوية والتقنية التي أحدثت وستُحدث تغيرات مستقبلية إيجابية في مجال التربية والتعليم، وستؤثر على كثير من المسلمات القديمة في المفاهيم والأفكار التربوية والتعليمية، مما دفع الدول الكبرى أن تنفق الكثير من الأموال في سبيل الاستفادة منه، إذ تشير الإحصائيات إلى أن حجم سوق التعليم الإلكتروني في العالم يقدر بأكثر من (11) مليار دولار سنوياً تتركز نسبة ما بين (60-70%) منها في الولايات المتحدة الأمريكية، وقدّر حجم الإنفاق العربي على التعليم الإلكتروني خلال الأعوام القليلة الماضية بـ(15) مليون دولار، ومن المتوقع أن يرتفع إلى (50-60) مليون خلال العامين القادمين. وفي محيط الدول العربية تأتي دولة الإمارات العربية المتحدة في مقدمة الدول العربية من حيث الإنفاق والاستثمار في مجال التعليم الإلكتروني، حيث أن حجم سوق التعليم الإلكتروني فيها بلغ نحو (6) ملايين دولار أمريكي خلال عام 2003م ومن المتوقع أن يزيد إنفاقها خلال السنوات الخمس القادمة ليصل إلى (24) مليون دولار بنهاية عام 2008م.
    ويُعرّف التعليم الإلكتروني بأنه: طريقة التعليم والتعلم باستخدام الوسائط الإلكترونية في عملية نقل وإيصال المعلومات بين المعلم والمتعلم مثل الحواسيب والشبكات، والوسائط مثل الصوت والصورة، ورسومات، والمكتبات الإلكترونية، والإنترنت وغيرها. وقد يكون هذا الاستخدام بسيطاً كاستخدام هذه الوسائل الإلكترونية في عرض ومناقشة المعلومات داخل القاعات، وقد يتعداه إلى ما يسمى بالفصول الافتراضية التي تتم فيها العملية التعليمية من خلال تقنيات الشبكات والفيديو وغيرها، وهو ما يعرف اصطلاحاً بالتعليم الإلكتروني عن بُعد.
    وبالنظر إلى هذا المصطلح الجديد –التعليم الإلكتروني- نجد أنه يتكون من شقين أساسين هما: الجانب التربوي والتعليمي، والجانب الإلكتروني –التقني-، ونتيجة لهذا التكوين (تعليمي-تربوي، إلكتروني- تقني) وأسباب أخرى تنافست فئتان هما: فئة التربويين، وفئة التقنيين على أيهما أحق بالتعليم الإلكتروني وأيهما الأقرب؟ وأدى هذا التنافس إلى تحدٍ أمام تطور وتقدم هذا المجال الحيوي وخصوصاً في البلاد العربية.
    ونظراً لزيادة انفتاح القطاعات التربوية والتعليمية العالمية والمحلية على مجال التعليم الإلكتروني، ولما يترتب على تحديد المهام وتوضيح المسار للعاملين في مجال التعليم الإلكتروني كلٌ في تخصصه، ولما يحققه ذلك من تقدم وتطور لهذه التقنية الحديثة، يحاول هذا المقال العلمي الإجابة عن السؤال التالي:

    ما مهام التربويين والتقنيين في التعليم الإلكتروني؟

    أدوار التربويين في التعليم الإلكتروني:
    التربوي هو ذلك الإنسان المتخصص في أحد المجالات التربوية، ويحمل مؤهلاً تربوياً (بكالوريوس، أو ماجستير، أو دكتوراه) أو أكثر من مؤهل تربوي، ويعمل في أحد المؤسسات التربوية (حكومية أو أهلية). ويمكن أن تتمثل أهم مهامه في التعليم الإلكتروني فيما يلي:
    - تحديد الأهداف التربوية المنشودة من برنامج التعليم الإلكتروني.
    - تحديد الفئات المستهدفة من برنامج التعليم الإلكتروني.
    - تحديد خصائص الفئة المستهدفة: العلمية، والعقلية، والاجتماعية، والفكرية...الخ.
    - تحديد المحتوى التعليمي المراد تعليمه وتعلمه من خلال برنامج التعليم الإلكتروني.
    - التصميم المنطقي للمحتوى التعليمي بشكل يسمح بتسلسل المعلومات بشكل متراكم ومتتابع بحيث يبدأ من البسيط إلى المركب، ومن المحسوس إلى المجرد...الخ.
    - توثيق المادة العلمية في المحتوى التعليمي بذكر المراجع التي اشتقت منها هذه المادة.
    - اقتراح وإعداد طرق تقويم تحصيل الطلاب في برنامج التعليم الإلكتروني.
    - وضع واجبات منزلية ضمن البرنامج الإلكتروني، ومطالبة المتعلم بها وإرسالها الكترونياً.
    - تهيئة البيئة التعليمية المناسبة للتعلم، سواءً كان التعليم الإلكتروني يتم داخل الفصل الدراسي أو المدرسة أو المنزل.
    - متابعة سير الطلاب وتفاعلهم في التعلم والتعليم خلال برنامج التعليم الإلكتروني.
    - إدارة العملية التعليمية في التعليم الإلكتروني بضبطها والتأكد من سيرها في الاتجاه الذي يحقق أهداف البرنامج.
    - تشجيع الطلاب على التفاعل في العملية التعليمية وتعزيز استجاباتهم.
    - تقويم التحصيل العلمي للمتعلمين في برنامج التعليم الإلكتروني.
    - تقويم برنامج التعليم الإلكتروني خلال فترات متلاحقة، ومعالجة الأخطاء واقتراح التعديلات المطلوبة.
    - تحديث المادة العلمية في المحتوى التعليمي بشكل دوري.
    - نشر ثقافة التعليم الإلكتروني في المجتمع وإعطاء مفهوم أوسع للتقنية الإلكترونية.

    مهام التقنيين في التعليم الإلكتروني:
    التقني هو ذلك الإنسان المتخصص في أحد المجالات التقنية –الإلكترونية-، ويحمل مؤهلاً تقنياً (بكالوريوس، أو ماجستير، أو دكتوراه) أو أكثر من مؤهل تقني، ويعمل في أحد المؤسسات التقنية (حكومية، أو أهلية). ويمكن أن تتمثل أهم مهامه في التعليم الإلكتروني فيما يلي:
    - تحديد قيمة التكاليف المادية (المالية) المتوقعة من استخدام التعليم الإلكتروني في التعليم.
    - اقتراح وتحديد البرنامج الأكثر مناسبة والذي سيتم عليه تنفيذ برنامج التعليم الإلكتروني.
    - تحديد الخصائص الفنية والتقنية اللازمة للتجهيزات التقنية المستخدمة في برنامج التعليم الإلكتروني.
    - تحويل المحتوى العلمي (المكتوب) إلى محتوى علمي إلكتروني، بناءً على التصميم الذي قام به التربوي للمحتوى.
    - توفير عناصر التشويق والإثارة والتفاعل في برنامج التعليم الإلكتروني المستخدم.
    - العمل على التطوير المستمر للتجهيزات التقنية المستخدمة في برنامج التعليم الإلكتروني.
    - التأكد الدائم من إمكانية تفاعل المتعلم مع برنامج التعليم الإلكتروني.
    - توفير الخصوصية والسرية للتعليم الإلكتروني، وذلك من خلال توفير مرشحات لمنع الاتصالات غير المرغوبة وكذلك تحديد محيط الاتصال.
    - تجهيز البيئة التقنية داخل معامل الحاسب الآلي والفصول الإلكترونية.

    التربويون والتقنيون في التعليم الإلكتروني:
    مع ما يتميز به التربوي والتقني من صفات تميز كل منهما عن الآخر إلا أنه يمكن أن تتوافر في الشخص الواحد المؤهلات التربوية والمؤهلات التقنية-الإلكترونية-، عند ذلك يمكن لهذا الإنسان أن يقوم بجميع المهام المطلوبة في التعليم الإلكتروني، فيقوم بدور التربوي والتقني، ويمكنه الاستعانة بأحدهما أوكليهما عند الحاجة.
    ويمكن السير في هذا الاتجاه الحديث من الناحية الأكاديمية بإعداد الطلاب في الجامعات والكليات التربوية بفتح مسارات جديدة للتعليم الإلكتروني يكون المتخرج منها مؤهلاً تربوياً وتقنياً، إما بإعادة توجيه بعض المسارات في كليات التربية أو فتح مسارات تربوية جديدة لتتضمن التعليم الإلكتروني نظرياً وعملياً.
    الخاتمة:
    هذا المقال محاولة للإجابة عن سؤال يتردد في الأوساط التربوية والتقنية حول مهام التربويين والتقنيين في التعليم الإلكتروني، وكلي أمل في أن أكون قد وفقت للصواب، أو قد اقتربت منه، وفتحت باباً للمناقشة والحوار ثم البحث والدراسة في هذا الموضوع الحيوي.

    يسود العالم المعاصر موجة من النشاط التقني القائم على نشاط علمي مكثف، وصلت به إلى حد الثورة التقنية التي شملت جميع ميادين الحياة على كوكب الأرض بل تعدت ذلك إلى كواكب أخرى في هذا الكون الفسيح، مما دفع عدداً من العلماء إلى تسمية هذا العصر الذي نعيشه الآن بـ"عصر التقنية المعلوماتية".ويعتبر التعليم الإلكتروني من الاتجاهات التربوية والتقنية التي أحدثت وستُحدث تغيرات مستقبلية إيجابية في مجال التربية والتعليم، وستؤثر على كثير من المسلمات القديمة في المفاهيم والأفكار التربوية والتعليمية، مما دفع الدول الكبرى أن تنفق الكثير من الأموال في سبيل الاستفادة منه، إذ تشير الإحصائيات إلى أن حجم سوق التعليم الإلكتروني في العالم يقدر بأكثر من (11) مليار دولار سنوياً تتركز نسبة ما بين (60-70%) منها في الولايات المتحدة الأمريكية، وقدّر حجم الإنفاق العربي على التعليم الإلكتروني خلال الأعوام القليلة الماضية بـ(15) مليون دولار، ومن المتوقع أن يرتفع إلى (50-60) مليون خلال العامين القادمين. وفي محيط الدول العربية تأتي دولة الإمارات العربية المتحدة في مقدمة الدول العربية من حيث الإنفاق والاستثمار في مجال التعليم الإلكتروني، حيث أن حجم سوق التعليم الإلكتروني فيها بلغ نحو (6) ملايين دولار أمريكي خلال عام 2003م ومن المتوقع أن يزيد إنفاقها خلال السنوات الخمس القادمة ليصل إلى (24) مليون دولار بنهاية عام 2008م.ويُعرّف التعليم الإلكتروني بأنه: طريقة التعليم والتعلم باستخدام الوسائط الإلكترونية في عملية نقل وإيصال المعلومات بين المعلم والمتعلم مثل الحواسيب والشبكات، والوسائط مثل الصوت والصورة، ورسومات، والمكتبات الإلكترونية، والإنترنت وغيرها. وقد يكون هذا الاستخدام بسيطاً كاستخدام هذه الوسائل الإلكترونية في عرض ومناقشة المعلومات داخل القاعات، وقد يتعداه إلى ما يسمى بالفصول الافتراضية التي تتم فيها العملية التعليمية من خلال تقنيات الشبكات والفيديو وغيرها، وهو ما يعرف اصطلاحاً بالتعليم الإلكتروني عن بُعد.وبالنظر إلى هذا المصطلح الجديد –التعليم الإلكتروني- نجد أنه يتكون من شقين أساسين هما:

    من النشاط التقني القائم على نشاط علمي مكثف، وصلت به إلى حد الثورة التقنية التي شملت جميع ميادين الحياة على كوكب الأرض بل تعدت ذلك إلى كواكب أخرى في هذا الكون الفسيح، مما دفع عدداً من العلماء إلى تسمية هذا العصر الذي نعيشه الآن بـ"عصر التقنية المعلوماتية".ويعتبر التعليم الإلكتروني من الاتجاهات التربوية والتقنية التي أحدثت وستُحدث تغيرات مستقبلية إيجابية في مجال التربية والتعليم، وستؤثر على كثير من المسلمات القديمة في المفاهيم والأفكار التربوية والتعليمية، مما دفع الدول الكبرى أن تنفق الكثير من الأموال في سبيل الاستفادة منه، إذ تشير الإحصائيات إلى أن حجم سوق التعليم الإلكتروني في العالم يقدر بأكثر من (11) مليار دولار سنوياً تتركز نسبة ما بين (60-70%) منها في الولايات المتحدة الأمريكية، وقدّر حجم الإنفاق العربي على التعليم الإلكتروني خلال الأعوام القليلة الماضية بـ(15) مليون دولار، ومن المتوقع أن يرتفع إلى (50-60) مليون خلال العامين القادمين. وفي محيط الدول العربية تأتي دولة الإمارات العربية المتحدة في مقدمة الدول العربية من حيث الإنفاق والاستثمار في مجال التعليم الإلكتروني، حيث أن حجم سوق التعليم الإلكتروني فيها بلغ نحو (6) ملايين دولار أمريكي خلال عام 2003م ومن المتوقع أن يزيد إنفاقها خلال السنوات الخمس القادمة ليصل إلى (24) مليون دولار بنهاية عام 2008م.ويُعرّف التعليم الإلكتروني بأنه: طريقة التعليم والتعلم باستخدام الوسائط الإلكترونية في عملية نقل وإيصال المعلومات بين المعلم والمتعلم مثل الحواسيب والشبكات، والوسائط مثل الصوت والصورة، ورسومات، والمكتبات الإلكترونية، والإنترنت وغيرها. وقد يكون هذا الاستخدام بسيطاً كاستخدام هذه الوسائل الإلكترونية في عرض ومناقشة المعلومات داخل القاعات، وقد يتعداه إلى ما يسمى بالفصول الافتراضية التي تتم فيها العملية التعليمية من خلال تقنيات الشبكات والفيديو وغيرها، وهو ما يعرف اصطلاحاً بالتعليم الإلكتروني عن بُعد.وبالنظر إلى هذا المصطلح الجديد –التعليم الإلكتروني- نجد أنه يتكون من شقين أساسين هما:
    الجانب التربوي والتعليمي، والجانب الإلكتروني –التقني-، ونتيجة لهذا التكوين (تعليمي-تربوي، إلكتروني- تقني) وأسباب أخرى تنافست فئتان هما: فئة التربويين، وفئة التقنيين على أيهما أحق بالتعليم الإلكتروني وأيهما الأقرب؟ وأدى هذا التنافس إلى تحدٍ أمام تطور وتقدم هذا المجال الحيوي وخصوصاً في البلاد العربية.ونظراً لزيادة انفتاح القطاعات التربوية والتعليمية العالمية والمحلية على مجال التعليم الإلكتروني، ولما يترتب على تحديد المهام وتوضيح المسار للعاملين في مجال التعليم الإلكتروني كلٌ في تخصصه، ولما يحققه ذلك من تقدم وتطور لهذه التقنية الحديثة،

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 21 نوفمبر 2024 - 21:14