منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 22 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 22 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28

المواضيع الأخيرة

»  صور مشبات رخاميه صور مشبات حجر ملكيه اشكال 2021
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Emptyالثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Emptyالإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك

»  صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Emptyالإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Emptyالثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك

»  كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Emptyالأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri

» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Emptyالإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams

» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Emptyالثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams

» بالمحبة والاقتداء ننصره.
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Emptyالأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams

» Le Nom .مراجعة
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Emptyالجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.

.: زوار ينبوع المعرفة :.

لغة الينبوع

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

برامج للكمبيوتر

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

+google

مواقيت الصلاة


3 مشترك

    جمعية العلماء المسلمين الجزائريين

    حسيبة
    حسيبة
    Admin


    عدد المساهمات : 613
    تاريخ التسجيل : 27/02/2010
    العمر : 52

    جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Empty جمعية العلماء المسلمين الجزائريين

    مُساهمة من طرف حسيبة الإثنين 28 مارس 2011 - 14:42

    تأسست جمعية العلماء المسلمين الجزائريين يوم 5مايو 1931 في نادي الترقي بالعاصمة الجزائرية على يد الشيخ العلامة عبد الحميد ابن باديس إثر دعوة وجهت إلى كل عالم من علماء الإسلام في الجزائر, من طرف هيئة مؤسسة مؤلفة من أشخاص حياديين ينتمون إلى نادي الترقي غير معروفين بالتطرف، لا يثير ذكرهم حساسية أو شكوكا لدى الحكومة، ولا عند الطرقيين. أعلنوا : أن الجمعية دينية تهذيبية تسعى لخدمة الدين والمجتمع, لا تتدخل في السياسة ولا تشتغل بها. لبّى الدعوة وحضر الاجتماع التأسيسي أكثر من سبعين عالما, من مختلف جهات الجزائر، ومن شتى الاتجاهات الدينية والمذهبية : مالكيين واباضيين مصلحين وطرقيين، موظفين وغير موظفين وانتخبوا مجلسا إداريا للجمعية من أكفأ الرجال علما وعملا, يتكون من ثلاثة عشر عضوا برئاسة الشيخ ابن باديس الذي لم يحضر إلا في اليوم الأخير للاجتماع وباستدعاء خاص مؤكد, فكان انتخابه غيابيا. لم يكن رئيس الجمعية ولا معظم أعضاء مجلسها الإداري من سكان العاصمة, لذلك عينوا لجنة للعمل الدائم ممن يقيمون بالعاصمة, تتألف من خمسة أعضاء برئاسة عمر إسماعيل, تتولى التنسيق بين الأعضاء, وتحفظ الوثائق, وتضبط الميزانية, وتحضر للاجتماعات الدورية للمجلس الإداري. لم يحضر ابن باديس الاجتماع التأسيسي للجمعية من الأول, وكان وراء ذلك هدف يوضحه الشيخ خير الدين أحد المؤسسين الذي حضر الجلسات العامة والخاصة لتأسيس الجمعية, يقول : "كنت أنا والشيخ مبارك الميلي في مكتب ابن باديس بقسنطينة يوم دعا الشيخ أحد المصلحين محمد عبابسة الاخضري وطلب إليه أن يقوم بالدعوة إلى تأسيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في العاصمة وكلفه أن يختار ثلة من جماعة نادي الترقي الذين لا يثير ذكر أسمائهم شكوك الحكومة, أو مخاوف أصحاب الزوايا, وتتولى هذه الجماعة توجيه الدعوة إلى العلماء لتأسيس الجمعية في نادي الترقي بالعاصمة حتى يتم الاجتماع في هدوء وسلام, وتتحقق الغاية المرجوة من نجاح التأسيس. ويقول الشيخ خير الدين : "وأسر إلينا ابن باديس أنه سوف لا يلبي دعوة الاجتماع ولا يحضر يومه الأول حتى يقرر المجتمعون استدعاءه ثانية بصفة رسمية, لحضور الاجتماع العام, فيكون بذلك مدعوا لا داعيا, وبذلك يتجنب ما سيكون من ردود فعل السلطة الفرنسية وأصحاب الزوايا, ومن يتحرجون من كل عمل يقوم به ابن باديس". وهكذا تأسست الجمعية, وتشكل مجلسها الإداري المنبثق عن الاجتماع العام
    نشاط الجمعية

    وانطلق نشاط الجمعية في تنفيذ برنامجها الذي كان قد ضبط محاوره الإمام ابن باديس في الاجتماع الذي عقد عام 1928 مع صفوة من العلماء الذين رجعوا من المشرق ومن تونس والذي سبق ذكره, واستجاب الشعب لهذا البرنامج, وبدا يؤسس المساجد وينشئ المدارس والنوادي بأمواله الخاصة, ويستقبل العلماء ويُيَسر لهم الاضطلاع بمهمتهم. وحتى يسهل الإشراف على متابعة العمل الإصلاحي, وتنشيط العمل التربوي, الذي يقدم في المدارس الحرة, التي بدأت تنتشر في أرجاء القطر, كلف الإمام عبد الحميد بن باديس باقتراح من الجمعية

    * الشيخ الطيب العقبي بأن يتولى الإشراف على العمل الذي يجري في العاصمة وما جاورها,
    * الشيخ البشير الإبراهيمي بأن يتولى العمل الذي يجري بالجهة الغربية من البلاد, انطلاقا من تلمسان,
    * وأبقى بقسنطينة وما جاورها تحت إشرافه شخصيا,

    -وهكذا تقاسم الثلاثة العمل في القطر كله. وتنفيذا لما تضمنه القانون الأساسي للجمعية تم إحداث فروع لها (شعب) في جهات مختلفة من القطر, ففي السنة الأولى تم تأسيس 22 شعبة, وفي سنة 1936 كان عدد الشعب 33 شعبة, أما في سنة 1938 فقد تطور العدد إلى 58 شعبة, واستمر هذا الجهد التعليمي والإصلاحي رغم العراقيل والاضطهاد الذي كان العلماء والمعلمون عرضة له, ولكن الملاحظة التي يجب تسجيلها هنا هي أن الشعب أقبل على التعليم الحر بكيفية خارقة للعادة, لذلك انتشرت المدارس في جميع مدن الجزائر وقراها. وبعد مضي ست سنوات من عمر الجمعية, بادر الإمام عبد الحميد بن باديس بوضع إطار حرّ وشامل للجمعية وهو أشبه بميثاق أو دستور وضعه لتسير على هديه الجمعية في نشاطها الإصلاحي والتعليمي, فحدد من خلال هذا الإطار ما اسماه "بدعوة جمعية العلماء وأصولها" ونشره في مجلة الشهاب العدد الرابع, المجلد الثالث عشر في جوان 1937 ثم طبع ووزع على العموم.
    تشكل مجلس الجمعية على النحو التالي

    * 1- الرئيس : عبد الحميد بن باديس.
    * 2- نائب الرئيس : محمد البشير الإبراهيمي.
    * 3- الكاتب العام : محمد الأمين العمودي.
    * 4- نائب الكاتب العام : الطيب العقبي.
    * 5- أمين المال :مبارك الميلي.
    * 6- نائب أمين المال :إبراهيم بيوض.

    أعضاء مستشارين:

    * 7- المولود الحافظي.
    * 8- الطيب المهاجي.
    * 9- مولاي بن شريف.
    * 10- السعيد اليجري.
    * 11- حسن الطرابلسي.
    * 12- عبد القادر القاسمي.
    * 13- محمد الفضيل اليراتني.

    المجلس الإداري لجمعية العلماء - نهاية الأربعينيات. (الجلوس، من اليمن إلى الشمال) أحمد بوشمال، عبد اللطيف سلطاني، محمد خير الدين، محمد البشير الإبراهيمي (نائب الرئيس)، العربي التبسي، أحمد توفيق المدني، عباس بن الشيخ الحسين، نعيم النعيمي، (الوقوف من خلف) مجهول، حمزة بوكوشة، أحمد سحنون، عبد القادر المغربي، الجيلالي الفارسي، أبو بكر الأغواطي، أحمد حماني، باعزيز بن عمر، مجهول، مجهول.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    حمده
    حمده
    Admin


    عدد المساهمات : 1749
    تاريخ التسجيل : 22/02/2010

    جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Empty رد: جمعية العلماء المسلمين الجزائريين

    مُساهمة من طرف حمده الأربعاء 30 مارس 2011 - 17:51

    شكرا ، الموضوع قيم ، هادف ، يبرز صفحة ناصعة من نضال شعبنا وقادته في الإصلاح ومناهضة المستدمر لذا أردت المساهمة في إثرائه بالمعلومات التالية :

    إن الشيخ عبد الحميد بن باديس تنبه إلى الدور الفعال الذي يمكن أن تلعبه الصحافة في نشر الدعوة الإصلاحية ومحاربة المستدمر بالقلم ، فساهم بفعالية وإصرار على إصدار الصحف التالية :
    1 ـ جريدة المنتقد :

    في عام 1925م صدرت جريدة " المنـتقد " لصاحبها الشيخ عبد الحميد ابن باديس ، وكان هدف الجريدة هو تسليط الضوء على أخطار المستعمر ومحاربة بدع وضلالات رجال الطرق الصوفية التي خدرت المجتمع الجزائري وانحرفت به عن الإسلام الصحيح ، فصدر أول عدد منها في 03 جويلية 1925 م الموافق لـ 11 ذي الحجة سنة 1343 هـ بمدينة قسنطينة تحت شعار ( الحق فوق كل أحد والوطن قبل كل شيء ) .
    وفي افتتاحية العدد الأول أراد ابن باديس أن يبين أهدافه وغاياته وأراد أن يعرف دعوته للناس فكتب يقول : " باسم اللّه، ثم باسم الحق والوطن، ندخل عالم الصحافة العظيم، شاعرين بعظمة المسؤولية التي نتحمّلها فيه، مستسهلين كل صعب في سبيل الغاية التي نحن إليها ساعون… وها نحن نعرض على العموم مبادئنا التي عقدنا العزم على السير عليها.
    نحن قومٌ مسلمون جزائريون، فلأننا مسلمون نعمل على المحافظة على تقاليد ديننا التي تدعو إلى كمال إنساني ، ونحرص على الأخوة والسلام بين شعوب البشر.
    واستطرد الإمام يقول: « إن الدين قوة عظيمة، لا يستهان بها، وإن الحكومة التي تتجاهل دين الشعب تسيء في سياسته، وتجلب عليه وعليها الأضرار ».

    2 ـ جريدة الشهاب
    • في نفس السنة ( أي في سنة 1925م ) وبعد أن أوقف الاستعمار جريدة " المنتقد " أصدر الشيخ جريدة " الشهاب " وكانت في أول الأمر أسبوعية ثم تحولت في فبراير من سنة 1929 م إلى مجلة شهرية ، تحتوي افتتاحية ، ومقالات وفتاوى وقصصا وأخبارا و طرائف وتراجم وغير ذلك …
    وكان في السنوات الأولى يكتب معظم مقالاتها بنفسه ويوزعها أيضا بنفسه .
    إلا أن هذه المرة اتسمت الشهاب بعدم الصدام مع السلطة ، بالرغم من اتسامها بالصبغة الدينية في غالب موضوعاتها ، فقام بشرح التفسير و الأحاديث مع ربط المسائل الدينية بالواقع الجزائري .
    ومن خلال استقراء مواد مجلة " الشهاب " حدد الكتاب والباحثون أهم الأساليب الإصلاحية التي سارت عليها الجمعية ، والتي كانت محصورة في محورين اثنين وهما :
    - تصحيح عقائد الناس وأعمالهم على وفق ما كان عليه سلف هذه الأمة .
    - الاهتمام بالتعليم .
    فهاتان القضيتان كانتا أهم الملامح التي تشكّل سمة الخطاب الإسلامي في هذه المجلة الرائدة ، فعلى صعيد إصلاح عقائد الناس وأعمالهم أفصح الشيخ عن المنهج الذي تبنّاه فيها ، فكتب قائلا : " قمنا بالدعوة إلى ما كان عليه السلف الصالح من التمسك بالقرآن الشريف و الصحيح من السنة الشريفة و قد عرف القائمون بتلك الدعوة ما يلاقونه من مصاعب و قحم في طريقهم من وضع الذين شبّوا على ما وجدوا عليه آباءهم من خلق التساهل في الزيادات والذيول التي ألصقها بالدين المغرضون أو أعداء الإسلام الألداء و الغافلون من أبناء الإسلام ".
    أما على صعيد التعليم ، فقد كان يرى فيه أمضى سلاح لمقاومة المعتدي و طرده من أرض الجزائر ، لذلك اهتمّ به اهتماما عظيماً و أولاه كل عنايته و وقته و مَـلَـكاته ، حتى وصفه الأستاذ أنور الجندي رحمه الله بقوله : "وهو الذي ينشئ المدارس و المعاهد في طول البلاد و عرضها ثم هو الذي يمضي يومه كاملاً في حلقة الدرس يفتتح الدروس بعد صلاة الصبح حتى ساعة الزوال بعد الظهيرة ، و من بعد المغرب إلى صلاة العشاء .
    و إذا خرج من المعهد ذهب رأساً إلى إدارة جريدته " الشهاب " يكتب و يراسل " البصائر " ويجيب على الرسائل فيقضي موهناً من الليل ، حتى إذا نودي لصلاة الصبح كان في الصف الأول ".
    وكانت مجلة " الشهاب " إلى جانب هذا مهتمة بقضايا الأمة الإسلامية وبالخصوص قضية فلسطين مما جعل لها شهرة في العالم الإسلامي وشهد بفضلها كبار العلماء والمصلحين .
    3 ـ السنة المحمدية :
    • وبعد حوالي ثماني سنوات من صدور " الشهاب " أصدرت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بعد تكوينها بسنتين أول جريدة باسمها هي جريدة " السنة المحمدية " وكان أول عدد منها في الثامن من ذي الحجة سنة 1351هـ ( 1933 م ) ، وسرعان ما أوقفتها الإدارة الإستعمارية بحيث صدر آخر عدد منها في 10 ربيع الأول سنة 1352 هـ الموافق لـ 03 جويلية 1933 م .
    4 ـ الشريعة المطهرة :
    • بعدها أصدرت الجمعية جريدة أخرى هي " الشريعة المطهرة " في 17 جويلية سنة 1933 م ، أي بعد توقيف " السنة المحمدية " بأربعة عشر يوما فقط ، و أوقفتها هي الأخرى الإدارة الإستعمارية في 28 أوت سنة 1933 م أي أنها لم تستمر في الحياة سوى أربعين يوما .
    5 ـ الصراط السوي :
    • ثم أصدرت الجمعية جريدتها الثالثة تحت اسم " الصراط السوي " في 11 سبتمبر 1933 م ، أي بعد أقل من شهر من توقيف " الشريعة المطهرة " إلا أنها هي الأخرى تم توقيفها من طرف الإدارة بعد ثلاثة أشهر فقط من صدورها وذلك في شهر يناير سنة 1934 م .
    وموازاة مع غلق " الصراط السوي" أصدرت السلطات الفرنسية قرارا يقضي بمنع الجمعية من إصدار أية جريدة باسمها .
    ميمو
    ميمو
    عضو مميز


    عدد المساهمات : 217
    تاريخ التسجيل : 30/10/2010
    العمر : 58

    جمعية العلماء المسلمين الجزائريين Empty رد: جمعية العلماء المسلمين الجزائريين

    مُساهمة من طرف ميمو الخميس 22 ديسمبر 2011 - 19:02

    شكرررررررررررررا علئ المشاركة الطيبة

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 6 مايو 2024 - 15:29