منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 26 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 26 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28

المواضيع الأخيرة

»  صور مشبات رخاميه صور مشبات حجر ملكيه اشكال 2021
تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها Emptyالثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها Emptyالإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك

»  صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها Emptyالإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها Emptyالثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك

»  كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها Emptyالأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri

» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها Emptyالإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams

» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها Emptyالثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams

» بالمحبة والاقتداء ننصره.
تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها Emptyالأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams

» Le Nom .مراجعة
تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها Emptyالجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.

.: زوار ينبوع المعرفة :.

لغة الينبوع

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

برامج للكمبيوتر

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

+google

مواقيت الصلاة


    تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها

    الثاقب
    الثاقب
    Admin

    عدد المساهمات : 827
    تاريخ التسجيل : 18/02/2010
    العمر : 53
    05052010

    تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها Empty تربويات قرآنية:لا يكلف الله نفساً إلا وسعها

    مُساهمة من طرف الثاقب

    هتمالقرآن بالإنسان وجعله محورًا تدور حوله كل القوانين القرآنية، ومن فيض العلم في هذه القوانين أن جعل لكل إنسان سعة وطاقة لا يتحمل فوقها ولا يتخطاها لأكثر منها. لقد كان سابقًا في تبيين ما يسمى اليوم بـ«قانون» الفروق الفردية، الذي حُصر في حدود «التعلم» وما يمكن أن يسهم فيه الفرد مستقبلاً من عطاء وفق محصول علمي اكتسبه وقدرات فطرية ولدت معه.لكن القرآن وقوانينه الإعجازية جعلت من الفروق الفردية حقلاً واسعًا، لأنها كائنة في عطاء الفرد وعباداته وتعاملاته. فلكل إنسان سعة تتناسب مع طاقته، وهذه الطاقة لا تقاس إلا بنتائجها، وهي فوق ذلك مطلب حياتي محمود وليست مجالاً مرضيًا كما ينظر إليه بعضهم نظرة ضيقة. قال تعالى: {لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرًا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به}.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    وهذه الآية من سورة البقرة تضعنا أمام آلية تربوية يجب ألا تغيب عن المهتمين بالتربية ألا وهي:أولاً: النظر إلى طبيعة الفرد التكوينية وقدراته العقلية والنفسية، فلا يكلف إلا بما يتلاءم مع قدراته وإلا فشل في الأداء، وتعطلت إمكاناته المتاحة فلا يستفاد منها.ثانيًا: أن تحدد الإمكانات والقدرات لدى الفرد بكل الطرائق العلمية الممكنة، وليس بناء على تقديرات تعسفية لا تستند إلى موضوعية أو منهجية.ثالثًا: أن يضع المعلم في تنشئته قوانين الثواب والعقاب لأنها شرط أساسي في تحفيز العنصر النفسي لدى الطالب، سواء أجاد أم تراجع في أدائه لأنها أي (الثواب والعقاب) قوانين ربانية شائعة في كثير من النصوص القرآنية، ولا أبلغ من قوله: {لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت} ليدلك وأنت في حقل التربية أن ما يقوم به الطالب من إيجابية وفعل مطلوب ومقصود يجب أن يقابل بإثابة عليه تنمي في نفسه حب هذا الفعل. وأن ما يباشره الطالب من فعل غير مطلوب وسلبية مرذولة يجب أن يقابل بعقاب يزهده فيه وينفره من هذا الفعل.رابعًـا: على المعلم أن يكون واقعيًّا في أدائه وتعامله مع الطالب فيعلم: أن النسيان والخطأ من جبلة النفس البشرية، فتراكم التكاليف والأعباء من أسباب النسيان وتكرار الخطأ. والعلاقة كائنة بين تراكم التكاليف والنسيان لأن بؤرة الشعور تتوزع على أمور كثيرة، فيتشتت التفكير وينشأ الخطأ، والملحظ القرآني الذي يجب ألا يفوتنا في هذا المقام هو: أن التعلم في كل مراحله ومراتبه عملية اكتساب وكسب ومعنى ذلك: أن طبيعة النفس البشرية صالحة لكليهما إن استعدت وهيئت لذلك. فمن العسف والظلم أن نفرق بين الطلاب على أسس فطرية ونقول: إن هذا الطالب ذكي بطبعه، وهذا غبي ومتأخر بطبعه وفطرته؟ فالنص أوضح لنا آلية الاستقبال وخصوصية النتائج في واقعيتها: {لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت}.خامسًا: أن يلتمس التربويون دقائق القوانين القرآنية وخطابها العلمي في ترجمة الجهد البشري، فالجهد البشري بين قضيتين في أدائه: بين «تكليف وتحميل» وبين «سعة وطاقة». فـ«التكليف» يقابله ويوازيه «سعة»، والتحميل يقابله «طاقة»؛ ومن هنا تلاحظ القانون الأول: {لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها}.يقول صاحب المفردات في غريب القرآن: والتكلف اسمٌ لما يفعل بمشقة أو تشبع، ولذلك صار التكلف على ضربين: محمود وهو ما يتحراه الإنسان ليتوصل به إلى أن يصير الفعل الذي يتعاطاه سهلاً عليه ويصير كَلِفًا به ومحبًا له، وبهذا النظر يستعمل التكليف في تكلف العبادات(1). فعلى المربي أن يكون حاذقًا في تكليف الطالب من الواجبات ما تنهض بها سعته، فلا يتبرم أو يَمَل أو يكون هذا الواجب ما تنفق فيه كلُّ السعة، فيصير أمر العلم في نفس الطالب كراهية ونفورًا.ومن البصيرة أن يجعل المعلم التكليف بالعمل ـ دائمًا ـ مع «سعة» حتى ينمي في نفس النشء كلفًا بالعمل إلى درجة العشق به لأن منهج القرآن ـ دائمًا ـ: {لا يكلف الله نفسًا إلا ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسرًا}. {ولا نُكَلِف نفسًا إلا وسعها ولدينا كتاب ينطق بالحق وهم لا يظلمون}، { لا تكلف نفس إلا وسعها}.ومن هنا كانت الدقة في الخطاب القرآني بهذه الصورة: أن يكون التكليف بالعمل مع سعة وليس مع طاقة، ولذا عرَّف صاحب المفردات كلمة «السعة» تعريفًا دقيقًا حين قال: والوسع من القدرة ما يفضل عن قدرة المُكلف، قال تعالى: {لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها} تنبيهًا أنه يكلف عبده دُوَين ما تنوء به قدرته، وقيل معناه يكلفه ما يثمرُ له السعة أي جنَّة عرضها السماوات والأرض(2).«والطاقة: اسم لمقدار ما يمكن للإنسان أن يفعله بمشقة وذلك تشبيهٌ بالطوق المحيط بالشيء فقوله: {ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به} أي ما يصعب علينا مزاولته، وليس معناه: لا تحملنا ما لا قدرة لنا به، وذلك لأنه تعالى قد يحمل الإنسان ما يصعب عليه كما قال: {ويضع عنهم إصرهم ـ ووضعنا عنك وزرك}(3).وبذا يكون القانون التربوي الثاني وهو:{ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به} وعليه فإن تحميل المُتَعلم أو المُرَبّى فوق قدرته ييئس من التعليم ولا يأتي بنتائج إيجابية. فالتحري أولى في هذا المقام ولن يكون ذلك إلا بعلم يَفْهم المعلم طبيعة النفس البشرية، وليس من خلال بعض المفاهيم التي تتخبط أحيانًا وتتناقض في مواضع أخرى.ولكي يكون المثال أمامنا واقعًا ملموسًا وليس مجرد تنظير فلسفي، علينا أن نلقي بأبصارنا وعقولنا إلى أي تكليف ديني، ليكن أمرًا مثل (الصيام ـ الصلاة ـ الزكاة) أو نهيًا مثل (الزنا ـ والخمر ـ الميتة ـ لحم الخنزير) سنجد أن هذه التكاليف جميعها في متناول الوُسع البشري، وليست أكثر منه أو تفوق طاقته لأن المنهج القرآني أصله ومنطلقه التربوي {ما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين}.سادساً: أن يحوي المعلم إلى جانب هذه القوانين التربوية قوانين أخرى أخلاقية لا تقل أهمية في إنجاح رسالة المعلم في بناء الشخصية السوية لدى الطالب، وهي خصال العفو والمغفرة والرحمة لأنها جميعها مطلوبات بشرية، وعليك أن تلاحظ الأسلوب الذي حمل هذا المطلب، إنه في صورة دعاء، والدعاء لا يكون إلا إذا بلغ الأمر من الإنسان حد الضرورة الملحة التي لا تنهض بها قدرته.قال تعالى: {ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين}. وهذه الضرورات التربوية يجب أن تكون واقعًا سلوكيًّا في حياة المعلم:أـ العفو: هو التجافي عن الذنب، قال تعالى: {فمن عفا وأصلح ـ وأن تعفوا أقرب للتقوى ـ ثم عفونا عنكم ـ إن نعف عن طائفة منكم ـ فاعف عنهم}(4) .ومعنى ذلك أن الطالب قد فعل ما ليس يطيب أو ما ليس مطلوبًا، ومن هذا المنطلق على المعلم ألا يتعامل مع الطالب بأثر رجعي، إنما عليه أن تكون المعاملة متجددة، وليس بناء على خلفيات سابقة، فالعفو من المعلم ليس خلقاً يزاوله مع طلابه فقط، إنما هو مدخل نفسي تقتضيه المواقف التربوية التي تحتم وجود أخطاء كثيرة من الطالب لا يمكن أن يقتص المعلم من الطلاب بموجبها والإ صارت العملية التربوية أقرب إلى ساحة قضاء».إن النص القرآني الحكيم حين يعلمنا أن ندعو بهذا الدعاء يعلم أن ذلك ضرورة بشرية وحاجة نفسية لإنسان تجاربه لا تنتهي إلا بموته.ب ـ المغفرة: يقال «غفر له» إذا تجافى عنه في الظاهر وإن لم يتجافَ عنه في الباطن نحو {قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله}... وقيل «اغفروا هذا الأمر بِغَفْرته أي استروه بما يجب أن يستر به»(5).ومعنى ذلك: أن الخلق التربوي الجديد آلية تتعامل مع الواقع وهذا مطلوب «المغفرة» فإذا بادر الطالب بخطأ في أثناء العملية التعليمية، فلا ينبغي من المعلم أن يشهر به أمام زملائه، وما أدراك ما التشهير وما يصنعه في نفس الطالب من توليد لغرائز العناد، وما يفرزه من مشكلات يعانيها المربون، وما ينشأ من تعقيد للعلاقة بين الطالب والمعلم.لكأن خلق المغفرة لدى المعلم مدخل جديد إلى النفس تريه كيف يعالج الواقع التربوي المعاش بكل همومه ومشكلاته، فلا يبادر بكلمة سيئة ولا بلفتة مريبة وكل ذلك ينمي في نفس الطالب شكوكًا كثيرة نحو المدرسة أو نحو المعلم.ج ــ الرحمة: والرحمة رقة تقتضي الإحسان إلى المرحوم، وقد تستعمل تارة في الرقة المجردة، وتارة في الإحسان المجرد عن الرقة. وعلى هذا رُوي أن الرحمة من الله إنعام وإفضال ومن الآدميين رقة وتعطف(6). وهذا المطلب الجديد والخلق العام يجب أن يشيع في أرجاء العمل التربوي لأنه افتراض للضعف في الطالب وافتراض للأبوة في المعلم، والتماس المعاذير للطالب في عالمه الجديد «المدرسة».إن المعلم إن كان رحيمًا في تعامله، عطوفًا يحنو على طلابه، لا يقسو عليهم في التكاليف، إنه لو فعل ذلك أحال العملية التعليمية إلى متعة وإلى شيء يألفه الطلاب ولا ينفرون منه.والخلاصة: أن هذه المبادئ والخطوط العريضة التي تتحكم في العلاقة الرشيدة بين المعلم وطلابه هي نفسها التي أوصى الله بها نبيه محمدًا [، وحريٌ بنا أن نتأسى برسول الله فهو أعظم معلم جاء إلى الدنيا، وهو الذي علمه ربه كيف يلين قلوب الناس فيألفوه، وكيف يخوض معهم أقسى تجارب الحياة فلا يجد منهم إلا سمعًا وطاعة.أليست سيرة الرسول [ دروسًا تربوية لا تنتهي؟ وهو الذي قال له ربه: {فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظًّا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكيلن}. ولذا نلاحظ في التوجيه الإلهي للنبي عليه الصلاة والسلام أن تكون الرحمة هي التي تهيمن على كل أمره وهو يربي هذه الأمة؛ لأن الفظاظة والغلظة تنفر القلوب، ثم يأمره أن يعفو عنهم وأن يستغفر لهم؛ لأن ذلك شأن المربي
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    لا يوجد حالياً أي تعليق


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 9 مايو 2024 - 3:51