منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً .. أهلاً بك بين اخوانك واخواتك آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 30 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 30 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28

المواضيع الأخيرة

»  صور مشبات رخاميه صور مشبات حجر ملكيه اشكال 2021
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالثلاثاء 1 ديسمبر 2020 - 12:10 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات بافضل الديكورات والابداعات الجديده والمستمر في المشبات حيث نقوم بكافت اعمال المشبات بافضل الاسعار واجمل التصميم ديكورات روعه ديكورات مشبات حديثه افضل انواع المشبات في السعوديه افضل اشكال تراث غرف تراثية
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالإثنين 23 نوفمبر 2020 - 14:30 من طرف جمال ديكورك

»  صور مشبات صور مشبات رخام صور مشبات ملكيه صور مشبات فخمه صور مشبات روعه صور مشبات جد
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالإثنين 26 أكتوبر 2020 - 12:59 من طرف جمال ديكورك

» صور مشبات ومدافى بتصميم مودران مشبات رخام جديده
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالثلاثاء 26 مايو 2020 - 14:26 من طرف جمال ديكورك

»  كراس التمارين والكتابة للسنة الاولى ابتدائي
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالأحد 13 أكتوبر 2019 - 1:44 من طرف kaddour_metiri

» تصميم بابداع وعروض لجمال ديكور بيتلك صور مشبات مشبات رخام مشبات الرياض
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالإثنين 14 يناير 2019 - 23:34 من طرف shams

» بيداغوجية الدعم بدل الاستدراك
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالثلاثاء 31 يوليو 2018 - 23:31 من طرف shams

» بالمحبة والاقتداء ننصره.
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالأربعاء 11 يوليو 2018 - 12:58 من طرف shams

» Le Nom .مراجعة
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالجمعة 25 مايو 2018 - 17:22 من طرف أم محمد

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.

.: زوار ينبوع المعرفة :.

لغة الينبوع

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

برامج للكمبيوتر

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

+google

مواقيت الصلاة


2 مشترك

    رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة

    دلال دلولة
    دلال دلولة
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 65
    تاريخ التسجيل : 21/06/2012
    العمر : 35

    رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Empty رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة

    مُساهمة من طرف دلال دلولة الجمعة 13 يوليو 2012 - 23:07


    بسم الله الرحمان الرحيم

    أصبح الإلمام الأولي بالعلوم الفرعية التي تستقل عن علم محدد واجب يقضي من المربين مواكبة ما يأتي به من نصائح وإرشاد كون ذلك يدخل في مجال التخطيط التربوي والتنمية النفسية للإنسان منذ نعومة أظافره.

    في ظل الألفية الثالثة أصبح للتعليم شأن أكبر من حيث الاهتمام الاجتماعي على وجه العموم والعائلي على وجه الخصوص فبذاك يمكن رفع مستوى وتيرة المعيشة العائلية في جانبها السعيد والتنعم بروح الغبطة بين أفرادها. والثقافة العائلية المتمثلة بالعناية الواعية لإدارة شؤون أطفالها تراها بعيدة عن التعاطي مع أي عقاقير خاصة بالمعقدين إذا جاز التعبير بذلك كـ(عقاقير الاكتئاب) التي بدأت تنتشر عند الصيدليات وتعرض على الجمهور في حين أن الحلول النفسية والاجتماعية لمشاكل البشر يفضل أن تتم بوسائل غير دوائية – أول الأمر على الأقل – نظراً لأن للاكتئاب درجات تتحدد على ضوء كبر حجم المشكلة النفسية ذاتها فالطفل متى ما غمر بالحب الأبوي من قبل والديه والمحيطين به لا يمكن أن يعاني من مشاكل حقيقية هذا إذا توجب عدم النسيان إن الحديث عن حقيقة أو وهم تأثير عقاقير الاكتئاب مسألة ما تزال محط تساؤل عند الرأي الاجتماعي العام في كل بلد.

    لعل من مظاهر مراحل النمو عند الطفل يبدأ الانتباه إلى أن الأطفال قد بدأوا يكبرون بسرعة وينبغي على الآباء والأمهات أخذ ذلك بكل احتساب وما يفضل أن يكونوا مهيئون له لتقديم أفضل خدمة إيجابية لنفسية الطفل وبما يأخذ بالاعتبار الواقعي أن كبر جسم كل طفل يصاحبه نمو نفسي أيضاً وهنا لا بد من التوصيل الدائم لذهنية الطفل مسألة ضرورة اكتساب صفة الهدى والإيمان بالله الخالق القادر على كل شيء إذ أن تخويف الطفل بعقاب الله الشديد على كل ظالم تجعل من نفسه رقيباً دائماً على سلوكياته.

    لقد ظهرت في العقود الأخيرة نظريات النمو النفسي تطويراً لنظريات التحليل النفسي عند (سيجموند فرويد) واتجاهات (الفريد ادلر) حول النحو النفسي، فهناك عوامل كثيرة مؤثرة في النمو وأحياناً تتداخل الآراء مع بعضها استناداً إلى تلك العوامل وبقدر حيويتها إلا أن ما يحير علماء الطب النفسي حتى الآن هو لماذا يخلق بعض الأطفال وتبدو عليهم روح السوية منذ الصغر في حين يفتقر أطفال آخرون إلى امتلاك هذه السمة فبين طفل هادئ وطفل شقي بون شاسع للتقييم وربما لعبت درجة الاهتمام بتربية الطفل من حيث نوعها الأيجابي أو عدمه دوراً فاعلاً في تحديد المستقبل النفسي للطفل وهو طفل أو حين يكبر ويصبح في مصاف البالغين (رجلاً كان أو امرأة) وإنطلاقاً من هذه الحقيقة الثابتة أعلنت منظمة الصحة العالمية في أواخر سنة 1999 في بكين النفسية والعقلية الذين يناهز عددهم (400) مليون إنسان في العالم لاسيما في البلدان النامية.

    لقد حولت الحضارة المادية إنسان القرن الحادي والعشرون الحالي الذي قبل سنوات يقل عددهم عن أصابع اليد الواحدة إلى شخص لاهث وراء استحصال رزقه لدرجة سلبت فيها الغبطة من العديد من النفوس في حين بدأت التجاعيد تظهر حتى على وجوه بعض الصغار وبذلك أولئك الأطفال الجياع في القارة الأفريقية والبلدان الفقيرة الأخرى خارجها وآفة الجوع كما معلوم تضيف للمعاناة النفسية معاناة إضافية بسبب غياب توزيع خيرات الأرض بشكل عادل على البشر حتى في البلد الواحد.

    ولعل في مرض مثل (انفصام الشخصية) لمن يريد أن يعتبر من تجربة الحياة كي يفكر بحكمة ما يتوجب على الإنسان القادر أن يقدمه لأخيه الإنسان الآخر الذي هو أحوج للرعاية النفسية والمعاشية والمستقبلية فهذا المرض لا يسبب ضرراً أحياناً للمصاب به بقدر ما يعكر أجواء الآخرين المصيبين به من مشاكل معنوية هم في غنى عنها فالشخص المصاب بالأنفصام يتقلب من مرض السلوكي بين جنون الارتياب بالآخرين وأوقات ظهور هذا المرض ضمن ترجمات سلوكه غير مقرونة بوقت معين وأخطر ما في المريض بالانفصام حين يبدأ الإنسان وهو طفل ليقوم باستسهال وضعه نحو الانحراف كالقيام بالسرقة أو غيرها خلافاً لإرشادات أبوية (الأب والأم) إذ أثبتت التجارب الميدانية أن علاج مرض الانفصام عند الأطفال هو أصعب في أحيان كثيرة مما لدى المصابين الكبار به.

    إن سلوك سلبي غير مستوعب لمشاعر الأطفال بين جدران البيت يؤدي أحياناً لحالة تعقيد شديدة على نفس طفل ما وبغير تعقيد بنفس الدرجة على طفل آخر فالآباء الذين يصفون أبناءهم وبالأسم بأن طفلي فلان غبي أو طفلتي فلانة غبية وبحضور الأطفال وبالذات أمام الغرباء أو الأقارب من الضيوف أو الزائرون يولد عقد نفسية في نفوس الأطفال بما لا تحمد عقباه على تكوين شخصية الطفل إذ ينشأ في البيت والمدرسة وهو يشعر بالنقص بين أقرانه ويبدأ نموه الذهني ضعيفاً في مواجهة الحياة وتدني درجة تكيفه مع الحالات التي تواجهه وبذلك تضيع على الأهل فرصة ما كانوا ينشدوه أن يكون عليه الطفل من حسن حال وهذا يعني أن ذهنية الأبوين أو أحدهما في حال لا يسمح أن يكونوا مربين ناجحين لأولادهم.

    لعل في كتب التراث العربي والإسلامي وعالمنا الشرقي دروس قيمة جداً في كيفية تعليم الأطفال على كيفية امتلاك أسس التربية الصالحة الخالية من أي نقص نفسي فمثلاً أن قدماء العرب كانوا يعاملون صبيانهم وكأنهم رجال ولم يكونوا قد بلغوا سن الحلم وكان ذلك ينعكس إيجاباً في قدوم جيل بعد جيل يعرف كيف يتدبر أمور المسؤولية الفردية ضمن عائلة كبيرة أو صغيرة واليوم فإذا كان الآباء يتحججون أنهم لا يملكون الوقت الكافي للانصراف على ملاحقة تربية الأولاد بالقدر الكافي فبإمكانهم وبمراحل مبكرة من عمر الأطفال أن يمدوهم بمجلات الأطفال التي منها قصص تزرع في نفوس أولئك الأطفال اليافعين روح الإيثار والأدب واحترام حقوق الأطفال الآخرين ففي كل قصة يقرأونها فيها من العبر ما يمكن أن تترسخ في النفوس الصغيرة.. وهذا ما يساهم أن يجعل كل طفل يتصرف مع الآخرين بما يشبه تصرفات المثقفين الكبار بعضهم مع بعض إذ يمكن اعتبار المجلة الخاصة بالأطفال لبنة أساسية في بناء نفسية الطفل على أساس ثقافي وإن كان في حالة من الثقافة المبكرة وطبيعي فهذا لا يعني إهمالاً لوسائل الثقافة التربوية الأخرى كجهاز التلفزة والراديو وغيرهما.

    إن في الاهتمام بثقافة الطفل – التربوية تقوية لنفسيته وإحياء لطموح عائلي ناجح يمهد السبيل أن تكون الفرص المتاحة للأطفال أكبر مما كانت لدى الأبوين وتبرير هذا الأمر ضمن انتهاج سياسة حكيمة يمكن أن تؤدي على أكثر احتمال أن يكونوا الأطفال في مرحلة النمو الحرج لديهم مرحلة المراهقة أقل مشاكلاً واقل معاناة في عالم يغري الكبار فيه قبل الصغار على تقبل الوقوع في مستنقع الزلل.


    أم محمد
    أم محمد
    عضو مميز


    عدد المساهمات : 590
    تاريخ التسجيل : 04/03/2012
    العمر : 49

    رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Empty رد: رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة

    مُساهمة من طرف أم محمد الخميس 13 سبتمبر 2012 - 0:17

    موضوع راع بروعة ناقلته لاعدمناك غلاي


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 2 مايو 2024 - 13:40